«سوهاج الأزهرية»: فتح باب التقديم لشغل وظيفة «موجه أول اقتصاد منزلي» بمنطقة قنا
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أعلنت منطقة سوهاج الأزهرية، فتح باب التقدم لشغل وظيفة «موجه أول اقتصاد منزلي» بمنطقة قنا الأزهرية طبقًا للائحة التنفيذية للقانون رقم 156 لسنة 2013م، وبطاقة الوصف الوظيفي، اعتبارًا من اليوم حتى 13 يناير المقبل.
شروط شغل الوظيفةوجاءت شروط شغل وظيفة «موجه أول اقتصاد منزلي» بمنطقة قنا كما يلي:
1. الحصول على مؤهل عالٍ في مجال تخصصه، بالإضافة إلى شهادة إجازة التأهيل التربوي.
2. أن يكون على درجة معلم خبير.
3. أن يكون قضى مدة بينية قدرها خمسة سنوات على الأقل في وظيفة (موجه) مادة أو نشاط.
4. ألا يكون قد وقع عليه جزاء أكثر من عشرة أيام ولم يتم محوه.
5. ألا يكون محالًا إلى المحكمة التأديبية أو الجنائية أو صدر له قرار بالإبعاد أو الوقف عن العمل.
6. أن يكون على رأس العمل.
7. ألا يقل تقرير تقويم أداء العامين السابقين مباشرة عن تقدير (فوق متوسط) على الأقل.
الأوراق المطلوبة للتقديم للوظيفةوجاءت الأوراق المطلوبة لشغل وظيفة «موجه أول اقتصاد منزلي» بمنطقة قنا الأزهرية كما يلي:
(طلب مستوفٍ للبيانات– صورة من خطاب اجتياز الكادر– صورة من بطاقة الرقم القومي– بيان بالجزاءات التي لم يتم محوها– صورة من مباشرة العمل- بيان حالة كمبيوتر +يدوي).
مع العلم بأنه لا ينظر إلى الطلبات التي لم تتوفر فيها جميع الشروط ولا التي تُقدم بعد انتهاء موعد الإعلان، وتقدم الطلبات إلى إدارة التنسيق بمنطقة سوهاج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منطقة سوهاج الأزهرية سوهاج الأزهرية سوهاج قنا الأزهرية بمنطقة قنا
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: الإمارات نموذج عالمي في تحديث التعليم لبناء اقتصاد المعرفة
أكد الدكتور عبد الرحيم بن أحمد الفرحان، الخبير الاقتصادي، أن دولة الإمارات العربية المتحدة تخطو خطوات جريئة نحو تحديث منظومة التعليم لتتماشى مع متطلبات العصر الرقمي والابتكار، وذلك في إطار رؤية مستقبلية تهدف إلى تحويل التعليم إلى ركيزة أساسية لبناء اقتصاد قائم على المعرفة.
وقال الفرحان: “لم يعد التعليم مجرد وسيلة لاكتساب المهارات، بل هو حجر الأساس في بناء الحضارات وصياغة المستقبل.”
وأوضح أن الإمارات تولي اهتمامًا خاصًا لمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات.
وشدد على ضرورة أن يكون التعليم متجاوبًا مع متطلبات العصر، فلا يكفي حفظ المعلومات، بل يجب تنمية القدرة على البحث والتفكير الإبداعي لتأهيل جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل.
وأشار الفرحان إلى أن الإمارات تبنت مبادرات رائدة في التعليم الرقمي، حيث تم تحويل الفصول الدراسية إلى منصات تفاعلية متطورة تتيح تجربة تعليمية متميزة.
أضاف الفرحان: “في عصر الذكاء الاصطناعي، يصبح التعليم المستمر هو السلاح الأقوى لمواكبة التطورات العالمية. لقد اتخذنا خطوات حثيثة نحو تقديم تعليم يتجاوز حدود المقاعد الدراسية ليصبح رحلة مستمرة مدى الحياة.”
كما شدد على أهمية البحث العلمي كركيزة أساسية في بناء اقتصاد المعرفة، مشيرًا إلى الاستثمارات الكبيرة التي تخصصها الدولة لإنشاء جامعات ومراكز بحثية عالمية المستوى، مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.
وأبرز الفرحان الدور الريادي لدبي في هذا التحول، حيث تُعد المدينة نموذجًا يحتذى به في دعم التعليم العالي والابتكار من خلال مؤسسات مثل مدينة دبي الأكاديمية ومجمع دبي للمعرفة.
وأوضح الفرحان أنه من خلال دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم التكيفي، تتيح دبي لكل طالب فرصة التعلم وفقًا لاحتياجاته الفردية، مما يسهم في بناء بيئة تعليمية تدعم ريادة الأعمال وتحفز على الإبداع.”
وأكد الفرحان أن رؤية الإمارات التعليمية تتجاوز حدود المرحلة الدراسية التقليدية لتصبح رحلة مستمرة مدى الحياة، واضعةً العقول في صميم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، منوهًا بأن الأمم التي تراهن على العقول تصنع مستقبلها بأيديها، والتعليم المستمر هو السبيل لتحقيق ذلك.