تلقى حى الجمرك بالإسكندرية، بلاغ بوجود تساقط سقف عقار رقم 11 بحارة حرباية متفرع من شارع سيدي سعيد باللبان، دون إصابات، والعقار خالي من السكان، وبناء على تعليمات نهي خليفة رئيس حي الجمرك والمهندسة وفاء علي سكرتير عام الحي .   وكان الحى قد تلقى بلاغاً بسقوط أجزاء من العقار 4 ابن جبير، توجهت كلا من إدارة المشروعات، ووحدة التدخل السريع بالحي إلى المكان المذكور وتبين بالمعاينة سقوط أجزاء من الداخل وواجهة العقار دون إصابات ، والعقار مكون من أرضي وثلاثة أدوار علوية وجزء من الدور الرابع وخال من السكان .

  وبالرجوع لقسم المنشأت تبين أن العقار صادر له قرار هدم، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة  .   وشددت نهى خليفة، على شن حملات دورية للتصدي للمخالفات وفرض هيبة الدولة والقانون.               

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الاسكندرية عقار الجمرك حى الجمرك احياء الاسكندرية

إقرأ أيضاً:

حرائق لوس أنجلوس.. خسائر تاريخية وانهيارات أرضية تهدد السكان

بعد مرور 11 يومًا على بدء مكافحة حرائق الغابات في لوس أنجلوس الأميركية، لا تزال هناك حالة من عدم اليقين بشأن ما قد يحدث بعد ذلك. ويقول المسؤولون إن هناك تحديات متعددة لا تزال يتعين مواجهتها قبل أن تصبح المناطق التي دمرتها الحرائق آمنة.

وحذَّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن فترة النسمات التي تهب من المحيط والغطاء السحابي ستكون قصيرة، ومن المتوقع أن يعود الطقس الخطير الذي يؤجج الحرائق، الأحد.

ولم تترك حرائق الغابات وراءها مخاطر وممتلكات مدمرة فحسب، بل أدت أيضًا إلى خطر الانهيارات الأرضية المعزولة على طول العديد من المنحدرات في باسيفيك باليساديس.

ونصح المسؤولون في مدينة لوس أنجلوس أغلب النازحين بالابتعاد عن منازلهم لمدة أسبوع آخر على الأقل، بينما ترفع فرق الطوارئ النفايات السامة من الأحياء المحترقة، وتقطع خطوط الكهرباء والغاز التي تشكل خطراً وسط الأنقاض.

وزادت الانهيارات الأرضية من الخطر الذي تتعرض له التلال المدمَّرة، ولم تعد المباني التي سويت بالأرض قادرة على تثبيت التربة في مكانها، كما تشبعت الأرض بمياه خراطيم إطفاء الحرائق والأنابيب المكسورة، مما زاد من ضغوط ومأساة السكان الذين يعانون من أسوأ كارثة طبيعية في تاريخ لوس أنجلوس.

وعبَّر رجال الإطفاء، الخميس، عن ارتياحهم للصمود في مواجهة الظروف الجوية الأخيرة، المتمثلة في رياح صحراوية عاتية ورطوبة منخفضة، بدون زيادة اشتعال أي من الحريقين الكبيرين في المدينة.

وكشف تحليل أجرته وكالة “أسوشييتد برس”، أن الحرائق التي ما تزال مشتعلة في لوس أنجلوس الأمريكية، أتت على مساحة حضرية أكبر من أي حريق آخر في الولاية منذ منتصف الثمانينيات على الأقل.

وبحسب التحليل، تسببت حرائق “إيتون” و”باليساديس”، التي اندلعت الأسبوع الماضي، في احتراق نحو 4 أميال مربعة من الأجزاء ذات الكثافة العالية في لوس أنجلوس.

ويعتبر ذلك أكثر من ضعف المساحة الحضرية التي التهمها حريق “وولسي” في المنطقة في عام 2018، وفقًا لتحليل “أسوشيتد برس” لبيانات من مختبر سيلفيس في جامعة “ويسكونسن” في “ماديسون”.

ويقول الخبراء إن هناك عدة عوامل قد تؤدي إلى وصول حرائق الغابات إلى المدن بشكل متكرر.

وتسببت حرائق “إيتون” و”باليساديس”، التي اجتاحت لوس أنجلوس، في مقتل 27 شخصًا على الأقل وتدمير أكثر من 12 ألف مبنى وإخلاء أكثر من 80 ألف شخص.

ومن المرجح أن تكون هذه الحرائق من بين أكثر الحرائق تدميراً في تاريخ كاليفورنيا، وفقًا لوكالة “كالفاير” الحكومية.

واتسع نطاق حريق وولسي إلى ضعف حجم حرائق “إيتون” و”باليساديس” الحالية، لكن معظم المنطقة التي احترقت كانت غير مأهولة بالسكان.

وقالت ألكسندرا سيبرد، عالمة أبحاث بارزة في “معهد علم الأحياء المحافظ”، “إن توقيت الحرائق ومسارها عبر المدينة “قد لا يكون له سابقة في التاريخ”.

ولم تحدد السلطات سبب الحرائق الكبرى في كاليفورنيا، لكن الخبراء لاحظوا أن الطقس المتطرف خلق ظروفًا أكثر ملاءمة: الأمطار الغزيرة التي ساهمت في نمو النباتات، ثم الجفاف الشديد الذي حول الكثير من تلك النباتات إلى وقود جيد للحرائق. ويقول العلماء إن مثل هذه الأحداث الجوية المتطرفة هي السمة المميزة لتغير المناخ.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مصرع عامل نتيجة سقوط جزء من ونش داخل عقار تحت الإنشاء بأكتوبر
  • السيطرة على حريق بمحل فى شارع 20 أبو سليمان الرمل بالإسكندرية دون إصابات
  • بسبب تطبيقات المراهنات.. سقوط المتهمين بخطف طالب لمساومة والده بالقاهرة
  • السكان بدأوا بالهجرة.. العطش يفتك بمنطقة جنوبي العراق
  • الرئيس عون تلقى رسالة تهنئة من الرئيس الصيني
  • ظهور سحابة مخيفة في سماء البرازيل يرعب السكان
  • مصرع عامل نظافة سقط من أعلى سيارة جمع مخلفات في الدقهلية
  • سقوط طفل من أعلي سطح عقار في العجوزة
  • مساحات شاسعة أتت عليها الحرائق في لوس أنجلوس.. هذه صدمات السكان الجديدة
  • حرائق لوس أنجلوس.. خسائر تاريخية وانهيارات أرضية تهدد السكان