أم تقاضي ابنها أمام محكمة الأسرة.. اعرف السبب
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أقامت سيدة دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة في زنانيرى، ضد ابنها، تطالبه فيها بإجباره على الإنفاق عليها بعد استغلاله لها والحصول على قرض من معاشها الخاص.
اقرأ أيضًا :
. غدا
وقالت الأم في دعواها: «توفى زوجي بعد إصابته بجلطة في المخ، وأنفقت على مرضه كل ما نمتلكه، وفي النهاية توفى وترك في رقبتي بنتا وولدين وبمساعدة أقاربي تمكنت من تجهيز البنت للزواج، وبعد 3 سنوات من الانحصار في ديون زواجها، طلب مني نجلي الأكبر مساعدته في التجهيز للزواج هو الآخر».
وأضافت: «طلبت منه التحلي بالصبر وتجهيز نفسه بنفسه، وبعد إلحاح شديد منه، قمت بعمل قرض له بخصم من المعاش الخاص بي، لمساعدته في تجهيزه للزواج، وكان مستمرًا في دفع المبلغ المالي الخاص بالقرض حتى تزوج، وبعد الزواج أصبح يتحجج بأنه أصبح مسئولا عن أسرة وزوجة ورفض تسديد القرض».
اقرأ أيضًا :
وأكدت الأمام أمام محكمة الأسرة: «اضطررت أنا لتسديد القرض الخاص به والمتبقي من معاشي لن يكفيني أنا وابني الأصغر لنصف الشهر، فطلبت منه مساعدتنا في مصاريف المنزل ولو بمبلغ صغير، رفض، ولجأت لأقارب والده للضغط عليه ولإصلاح الأمر بيننا، لكنه قطع علاقته بنا جميعًا، وبعد فشل كل الحلول الودية معه، اضطررت للجوء لمحكمة الأسرة لإنقاذي من الجوع».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوى قضائية محكمة الاسرة قضایا الدولة
إقرأ أيضاً:
بالتفاصيل.. جامعة هارفارد تقاضي ترامب
واشنطن- الوكالات
رفعت جامعة هارفارد أمس الإثنين، دعوى قضائية ضد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف تجميده 2.2 مليار دولار من التمويل الفدرالي للجامعة الأميركية المرموقة، في حلقة تصعيد جديدة في الصراع المفتوح بين الجانبين.
وقالت الجامعة في دعواها أمام المحكمة إن "هذه القضية تتعلق بجهود الحكومة لاستخدام تجميد التمويل الفدرالي كوسيلة ضغط للسيطرة على عملية صنع القرارات الأكاديمية في هارفارد".
وهارفارد التي تُعد من أبرز جامعات "رابطة آيفي" -رابطة جامعات "نخبة النخبة"- رفعت دعواها أمام محكمة فدرالية في ماساتشوستس، وقد حددت فيها أسماء عديد من المؤسسات التعليمية الأخرى المستهدفة على غرارها بقرارات إدارة ترامب.
وفي دعواها، وصفت الجامعة تصرفات ترامب بأنها "تعسفية ومتقلبة"، مشيرة إلى أن "تصرفات الحكومة لا تنتهك التعديل الأول للدستور فحسب؛ بل تنتهك أيضا القوانين واللوائح الفدرالية".
وجاء في الدعوى -التي قدمتها الجامعة أمام محكمة فدرالية في بوسطن- أن "الحكومة لم تحدد، ولا يمكنها أن تحدد، أي صلة منطقية بين المخاوف المتعلقة بمعاداة السامية والأبحاث الطبية والعلمية والتكنولوجية وغيرها من الأبحاث التي جرى تجميدها، والتي تهدف إلى إنقاذ أرواح الأميركيين، وتعزيز نجاحهم، والحفاظ على أمنهم، وضمان مكانة أميركا كقائدة عالمية في الابتكار".