"الاقتصادية" تؤجل دعوى مقامة ضد طليق الفنانة علا غانم
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
قررت المحكمة الاقتصادية تأجيل محاكمة زوج الفنانة علا غانم السابق، لاتهامه بالاعتداء عليها بالسب والقذف لجلسة 8 يناير المقبل.
وسبق ان قضت محكمة الأسرة بقصر النيل بقبول دعوى الخلع المُقامة من الفنانة "علا غانم"، ضد زوجها بدعوى وجود خلافات زوجية بينهما، كما رفضت دعوى زوجها في حق أو أية ممتلكات.
أقيمت الدعوى بمحكمة الأسرة بقصر النيل، وذلك للضرر ووجود خلافات زوجية بينهما، واستحالة اكمال العلاقة الزوجية معه.
وكانت الفنانة علا غانم قد تقدمت ببلاغ إلى النيابة العامة اتهمت فيه طليقها بالسب والقذف، وتعمد مضايقتها وإرسال رسائل إزعاج لها على إثر خلافات زوجية نشبت بينهما، وتولت جهات التحقيق المختصة التحقيقات في تلك الدعوى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طليق الفنانة علا غانم علا غانم
إقرأ أيضاً:
هل القلب هو الفؤاد أم بينهما فرق؟.. الشيخ مختار جمعة يجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تطرق الشيخ مختار جمعة في حديثه إلى جانب لغوي وفلسفي في تفسير القرآن الكريم، ويشير إلى طريقة استخدام القرآن للألفاظ بما يتناسب مع المعنى والمغزى الديني عند الحديث عن الأعضاء والوظائف، يُبرز الشيخ كيف أن القرآن لا يقتصر على استخدام الألفاظ بمعناها الظاهر فحسب، بل يشمل أيضًا المعنى الوظيفي والرمزي لها.
كما ذكر الشيخ مختار جمعة في برنامج على قناة "تن" أن السمع والبصر والفؤاد، كلّ واحد منها له وظيفة معينة، وأن القرآن يربطها بمسؤولية الإنسان عن هذه الوظائف.
وأضاف، أن هذا يوضح أن الإنسان مسؤول عن استخدام حواسه وأعضاءه فيما يرضي الله تعالى، وفي قول المولى عز وجل: "إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا"، يُنبه القرآن الكريم إلى أهمية استغلال هذه الحواس في الطريق الصحيح.
واستكمل، أما فيما يتعلق بالتفريق بين "القلب" و"الفؤاد"، فإن العلماء اللغويين يوضحون أن "القلب" يشير إلى العضو الذي يضخ الدم، بينما "الفؤاد" يُستخدم في بعض الأحيان للإشارة إلى الوظيفة أو المعنى المعنوي المتعلق بالعاطفة أو الفهم، ولكن إذا تم الجمع بين الكلمتين، فإنها تشير إلى العضو والوظيفة معًا.
وأوضح، أنه بالنسبة لمسألة العمى، الشيخ مختار جمعة يشير إلى أن العمى في القرآن لا يتعلق فقط بعدم الرؤية البصرية، بل يشمل أيضًا العمى الفكري أو الروحي، ففي قول المولى تبارك وتعالى "ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا"، حيث يتحدث القرآن عن أولئك الذين فقدوا بصيرتهم العقلية والروحية وليس البصر فقط.