وزير خارجية جيبوتي يتحدث عن اجتماع حاسم وكشف تطورات جديدة لقاء البرهان وحميدتي
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
متابعات- تاق برس- قال محمد علي يوسف وزير خارجية جيبوتي على حسابه في منصة إكس، إنه في الأسبوع المقبل، بصفتها رئيسة الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية، ستقوم جيبوتي أيضًا بتمهيد الطريق للحوار السوداني وستستضيف اجتماعًا حاسمًا.
في الاثناء أكدت مصادر موثوقة، أن قائدي الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان والدعم السريع محمد حمدان دقلو، قد أبديا الرغبة للوصول إلى سلام شامل ينهي الحرب المحتدمة منذ أبريل الماضي.
وأضافت المصادر أن لقاء جيبوتي بين البرهان و حميدتي برعاية أيغاد، سيعقد في الأسبوع الأول من شهر يناير المقبل عقب الانتهاء من احتفالات وعطلة رأس السنة الميلادية.
مؤكداً أن الطرفين أبديا الرغبة للوصول إلى سلام شامل ينهي الحرب ويحقق السلام في ربوع السودان.
وكشفت المصادر بحسب صحيفة اليوم التالي، أن المحادثات بين البرهان وحميدتي لن تستغرق زمناً طويلاً بعد إزالة الكثير من العقبات السابقة بجدة وجيبوتي.
وسيشهد لقاء القائدين بعض رؤساء دول الإيغاد ومبعوثين للولايات المتحدة الأمريكية ووساطة جدة ودول الجوار.
وأكد المصدر أن يناير من العام الجديد هو موعد السلام الشامل و الدائم بالسودان.
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
تطورات جديدة حول حادثة اعتقال إمام أوغلو
بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في إطار تحقيقات بالفساد والإرهاب، طالبت النيابة العامة بسجن 139 شخصاً شاركوا في الاحتجاجات التي أعقبت اعتقاله، وذلك لمدة تصل إلى ثلاث سنوات لكل منهم.
وتعود الأحداث إلى 19 مارس، حين أطلقت السلطات التركية سلسلة من التحقيقات طالت عدداً من مسؤولي بلدية إسطنبول الكبرى، من بينهم إمام أوغلو، الذي تم توقيفه وإرساله إلى السجن بعد استجوابه.
دعوات للاحتجاج وتحولها إلى مظاهرات عنيفة
عقب التطورات، دعا زعيم حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، المواطنين إلى الخروج في احتجاجات. إلا أن هذه الدعوة، وفق النيابة، استغلها “محرّضون” لتنظيم مظاهرات غير مرخصة، أسفرت عن إصابة عدد من رجال الشرطة.
لائحة الاتهام: مقاومة الشرطة واستخدام العنف
قدّمت النيابة لائحة اتهام ضد 139 مشتبهاً، من بينهم 104 لا يزالون قيد التوقيف، وطالبت بسجنهم من 6 أشهر حتى 3 سنوات بتهمة “مخالفة قانون الاجتماعات والمظاهرات”.
فرار مافيا في اليونان كما في الأفلام! خطة 12 تركيًا تفشل بعد…
الثلاثاء 08 أبريل 2025وأكدت النيابة أن قوات الأمن كانت قد اتخذت جميع التدابير اللازمة، وأبلغت الحشود بقرار ولاية إسطنبول القاضي بمنع أي تجمع أو مسيرة بين 19 و23 مارس. ورغم التحذيرات المتكررة عبر مكبرات الصوت، رفض المتظاهرون الانصراف، وهاجموا الشرطة بالحجارة والعصي والزجاجات والمواد الحارقة، كما استخدموا أشعة الليزر لإعاقة عمل الكاميرات.