#سواليف

تعمل #الحكومة #الإسرائيلية على إخراج وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #الأونروا ” من قطاع #غزة، وفق ما أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية.

ونقلت القناة 12 الإسرائيلية أن تقرير وزارة الخارجية “شديد السرية”، يشمل توصيات بأن تحدث تلك الخطوة على 3 مراحل، “الأولى تكمن في الكشف في تقرير شامل عن تعاون مزعوم بين الأونروا وحركة حماس”، المرحلة الثانية “تشمل تقليص #عمليات_الأونروا في القطاع، والبحث عن منظمات مختلفة لتقديم خدمات التعليم والرعاية الاجتماعية للفلسطينيين في غزة”.

أما المرحلة الثالثة فستكون عبارة عن “عملية نقل كل مهام وكالة الأونروا إلى الهيئة التي ستحكم غزة بعد انتهاء #الحرب”.

مقالات ذات صلة بالفيديو .. عمليات نوعية للقسام اليوم السبت 2023/12/30

وأشار تقرير للقناة 12 الإسرائيلية، إلى أن الخطة ستعرض على مجلس الوزراء الإسرائيلي “في المستقبل القريب”.

وكانت الأمم المتحدة عينت الأسبوع الماضي، الهولندية سيغريد كاغ، منسقة للإشراف على شحنات #الإغاثة الإنسانية إلى غزة، في إطار قرار اتخذه مجلس الأمن الدولي بهدف زيادة المساعدات الإنسانية.

وقالت الأمم المتحدة في بيان، إن كاغ، ستكون منسقة الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة وستبدأ عملها في الثامن من يناير، وستعمل في هذا الدور على تيسير وتنسيق ومراقبة والتحقق من شحنات الإغاثة الإنسانية لغزة، كما أنها ستنشئ آلية لتسريع وصول المساعدات إلى غزة من خلال دول غير منخرطة في الصراع.

وكان الجيش الإسرائيلي أطلق النار الجمعة على إحدى قوافل المساعدات التابعة للأونروا في قطاع غزة، وفق ما أعلن مدير الوكالة في غزة توماس وايت.

وفي هذا السياق، قال فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا، ردا على الادعاءات الإسرائيلية التي تتهم المنظمة بمساعدة حماس ونقل بعض المساعدات الإنسانية إليها مباشرة، إن إسرائيل “خلقت تيارا من المعلومات المضللة ولا أساس لها من الصحة”، وأكد أنه “حتى بعد فتح معبر كرم أبو سالم، قيدت السلطات الإسرائيلية وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة من خلال القصف وتعطيل شبكات الاتصالات والإنترنت لفترات طويلة”.

وأعلنت “الأونروا” بوقت سابق مقتل 132 من موظفيها جراء الحرب في قطاع غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحكومة الإسرائيلية غزة عمليات الأونروا الحرب الإغاثة

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي: ترامب متوافق مع حكومة نتنياهو لكنه يتحرك وفق مصالح أمريكا

أكد المحلل السياسي مصطفى إبراهيم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان ولا يزال متماهيًا مع حكومة اليمين الإسرائيلي، مشيرًا إلى أنه خلال ولايته السابقة قدّم دعمًا مطلقًا لإسرائيل، وخاصة لحكومة بنيامين نتنياهو، التي تضم شخصيات يمينية متطرفة.

وأوضح إبراهيم، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك مصالح استراتيجية تحكم علاقة الولايات المتحدة بإسرائيل، حيث تدعمها واشنطن في القضايا الكبرى لكنها في الوقت نفسه لن تمنحها «الضوء الأخضر» المطلق في كل شيء، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تضغط على السعودية في ملف التطبيع، وتسعى لتحقيق مصالحها في قضايا عالمية أخرى، مثل أوكرانيا والصين وأمريكا اللاتينية.

وأضاف أن الإدارة الأمريكية أرسلت مبعوثين مثل ستيفن منوشين وآدم بولر للضغط على نتنياهو فيما يخص وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، مشيرًا إلى أن ترامب يدعم إسرائيل لكنه يتحرك دائمًا من منطلق «أمريكا أولًا»، حيث تظل مصالحه الشخصية والسياسية في صلب قراراته.

مقالات مشابهة

  • حماس: حكومة الإرهابي نتنياهو ترتكب جريمة عقاب جماعي غير مسبوقة
  • “أطباء بلا حدود”: العدو الصهيوني يستخدم وقف المساعدات كأداة للحرب
  • إعلام إسرائيلي: المفاوضات مع لبنان جزء من مسار شامل وخطة واسعة
  • المفوض العام للأونروا: إسرائيل تستخدم قطع المساعدات الإنسانية عن غزة كـ"سلاح"
  • تحقيق إسرائيلي: حكومة نتنياهو تحاول إخماد صوت عائلات الأسرى
  • إعلام إسرائيلي: مفاوضات واشنطن مع حماس أبعدت نتنياهو لمدرجات المتفرجين
  • الأمم المتحدة تحذر من العواقب الإنسانية لتوقف دخول المساعدات إلى غزة
  • محلل سياسي: ترامب متوافق مع حكومة نتنياهو لكنه يتحرك وفق مصالح أمريكا
  • مفوض الأونروا يحذّر من المجاعة في قطاع غزة
  • إعلام إسرائيلي: مفاوضات واشنطن المباشرة مع حماس تثير استياء تل أبيب