مصطفى بكري يهاجم مرشحة الجمهورية لانتخابات أمريكا: فلسطين عربية وستظل عربية
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
انتقد الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، تصريحات «نيكي هيلي» المرشحة الجمهورية لانتخابات الرئاسة الأمريكية بشأن عبور سكان غزة نحو مصر.
وقال بكري عبر منصة «إكس - تويتر سابقًا»: «آخر البلاوي، المرشحة الجمهورية لانتخابات الرئاسة الأمريكية «نيكي هيلي»، تقول في مقابلة تليفزيونية: «على سكان غزة أن يعبروا نحو مصر، بذريعة أنهم من أنصار حماس، حقا مجموعة من البلهاء والمتنطعين، تآمر مفضوح وسعي دؤوب لتصفية القضية الفلسطينية لحساب العدو الصهيوني».
وأضاف بكري: «ياست نيكي، جميعنا في خندق المقاومة ضد كل من يعتدي على أرضنا وأمننا القومي، الصهاينة هم الذين يجب أن يرحلوا من أرضنا ويعودون إلى البلدان التي جاءوا منها، فلسطين من النهر إلى البحر، عربية وستظل عربية».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة مصطفى بكري اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين شهداء غزة مخطط اسرائيل
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: أين الإدارة الجديدة من الانتهاكات الإسرائيلية في سوريا؟
أبدى الإعلامي مصطفى بكري اندهاشه من صمت الإدارة السورية الجديدة تجاه التغول الإسرائيلي في الأراضي السورية.
وقال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلدمساء اليوم الخميس، إن إسرائيل تواصل مشروعها التوسعي على حساب الأراضي العربية، وما يجري في سوريا خير دليل على ذلك، لافتًا إلى أن الإدارة السورية الجديدة لم تصدر أي اعتراضات واضحة أو بيانا على هذه الانتهاكات الإسرائيلية.
وأشار مصطفى بكري إلى أن: "قوات الاحتلال قامت بتحويل وادي اليرموك في ريف درعا إلى منطقة عسكرية محظورة، وهددت بفرض حصار على قرية معرية، مدعية وجود حالات تسلل من شباب القرية".
وتابع مصطفى بكري قائلا: "هذه الإجراءات حالت دون دخول المزراعين إلى أراضيهم لحصد محاصيلهم، مما أدى إلى خسائر مادية كبيرة للفلاحين السوريين، إلى جانب إطلاق النار على أي شخص يحاول الاقتراب من منطقة الوادي الزراعية".
واختتم بكري قائلا: "قوات قامت الاحتلال بإنشاء نقطة عسكرية في "سرية الهاون"، القريبة من منطقة حوض اليرموك، وبدأت أعمال بناء سواتر ترابية ونقل مبانٍ مسبقة التصنيع إلى الموقع، مما يشكل قاعدة متقدمة للعدو في المنطقة، زيادة على عمليات مداهمة للبيوت وتفتيشها باستخدام الكلاب البوليسية تحت ذريعة البحث عن أسلحة".