استمرار الموجه الحارة.. بيان عاجل من الأرصاد حول طقس اليوم في مصر
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن استمرار الموجه الحارة بيان عاجل من الأرصاد حول طقس اليوم في مصر، وجهت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، اليوم السبت 15 يوليو، مجموعة من النصائح للمواطنين لمواجهة الطقس السيء شديد الحرارة، والتي تمر به البلاد في .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار الموجه الحارة.
وجهت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، اليوم السبت 15 يوليو، مجموعة من النصائح للمواطنين لمواجهة الطقس السيء شديد الحرارة، والتي تمر به البلاد في تلك الأثناء.
وقالت الأرصاد الجوية في بيان لها نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «استمرارا للموجه الحارة التي توثر على البلاد حيث من المتوقع أن تسجل حرارة القاهرة اليوم السبت 37 درجة مئوية في الظل والمحسوسة من (39: 40)درجة».
وأضافت الهيئة: «أن متوسطات الحرارة على السواحل الشمالية 33 درجة مئوية وجنوب سيناء وشمال الصعيد 40 درجة وجنوب الصعيد 44 درجة حيث أن ارتفاع نسب الرطوبة نهارا يزيد الإحساس بحرارة الطقس عن المتوقع في الظل بقيم تتراوح من (2 - 3 ) درجات».
جدير بالذكر أن هذه الموجة الحارة ناتجة عن سيطرة منخفض الهند الموسمي وكذلك مرتفع جوي في طبقات الجو العليا.
نصائح الأرصاد الجوية للمواطنين أثناء الطقس شديد الحرارةحددت الأرصاد الجوية مجموعة من النصائح للمواطنين لمواجهة الطقس السي، وجاءت تلك النصائح هلى النحو التالي:
- ضرورة الإكثار من شرب الماء والعصائر الطبيعية خلال فترة النهار خاصة.
- عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس.
- ضرورة ارتداء غطاء للرأس أو شمسية عند التعرض لأشعة الشمس.
- ضرورة التواجد في أماكن جيدة التهوية خلال فترات النهار.
- ضرورة ارتداء الملابس القطنية والفضفاضة فاتحة اللون.
- ضرورة عدم ترك أي مواد قابلة للاشتعال داخل السيارات.
:الأمطار والطقس الجاف يضربان سوق القمح العالمي (تفاصيل)
حر شديد يضرب مصر.. الأرصاد الجوية تعلن حالة الطقس اليوم السبت 15 يوليو 2023
أجواء شديدة الحرارة.. الأرصاد الجوية تعلن حالة الطقس اليوم الجمعة 14 يوليو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأرصاد الجویة الیوم السبت طقس الیوم
إقرأ أيضاً:
الصحة: رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات خلال العواصف الترابية
أعلنت وزارة الصحة والسكان، رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات لاسيما أقسام الطوارىء، والتي تلعب دورًا حاسمًا أثناء العواصف الترابية، باعتبارها الوجهة الأولى للحالات الحادة، حيث تشكل تلك العواصف تحديًا صحيًا كبيرًا، نتيجة زيادة أعداد حالات الجهاز التنفسي مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية والقلبية.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن خطة الاستعدادات تشمل تخصيص أسرّة إضافية وتجهيز وحدات العناية المركزة للحالات الحرجة، تطبيق نظام تصنيف المرضى لتحديد الأولويات، مع التركيز على حالات الاختناق أو النوبات القلبية، توفير معدات متخصصة: ضمان توفر أجهزة قياس الأكسجين، أجهزة الاستنشاق، وأنابيب الأكسجين، وضمان توفر الأدوية والمعدات اللازمة لعلاج الحالات التنفسية والقلبية.
عددًا من النصائح للحفاظ على صحة المواطنينووجه "عبدالغفار"، عددًا من النصائح للحفاظ على صحة المواطنين، بالتزامن مع تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية، من موجة الطقس السىء والعواصف الترابية التي تشهدها البلاد وفقًا لهيئة الأرصاد الجوية.
وشدد على المواطنين الأكثر عرضة للإصابة بالمشكلات الصحية، مثل مرضى حساسية الصدر، والذين يعانون من ضيق في التنفس أو مشكلات في الشعب الهوائية، بتجنب الخروج من المنزل في ظل العواصف الترابية، إلا في حالات الضرورة مع تغطية الأنف وارتداء الملابس الثقيلة، وتناول الأدوية في مواعيدها وفقًا لإرشادات الطبيب.
وتابع «عبدالغفار» أن تغطية الانف ضرورة أثناء الخروج من المنازل في وجود العاصفة الترابية، تجنبًا لدخول الأتربة إلى الشعب الهوائية، وكذلك ضرورة الجلوس في الأماكن جيدة التهوية، والابتعاد عن الأماكن المزدحمة، لتجنب الشعور بالاختناق.
ولفت «عبدالغفار» إلى ضرورة شرب كميات من المياه لتحسين تدفق الدم إلى الرئتين، مع الحرص على تناول الأطعمة التي تعمل على رفع المناعة، مثل الأطعمة الغنية بفيتامين C و E، والإكثار من تناول الخضراوات والفاكهة، بالإضافة إلى ضرورة الاهتمام باستخدام الكريمات المرطبة لمنع جفاف وتشققات الجلد.
وأضاف «عبدالغفار» أنه ينبغي إغلاق نوافذ المنازل جيدًا لمنع دخول الأتربة والغبار إلى الغرف، والاهتمام بنظافة أرضيات المنزل وجميع الأسطح ومسحها بالمنظفات والمطهرات، واستخدام المناشف المبللة لسد الفتحات التي يمكن أن يدخل منها الغبار بكثرة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا