نجمات العالم يكشفن أسرار جمالهن.. جنيفر لوبيز تعزز الكولاجين بالنوم المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، نجمات العالم يكشفن أسرار جمالهن جنيفر لوبيز تعزز الكولاجين بالنوم،تتمتع النجمات والمشاهير حول العالم بإطلالة لافتة للنظر طيلة الوقت، ودائمًا ما يشغل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نجمات العالم يكشفن أسرار جمالهن.. جنيفر لوبيز تعزز الكولاجين بالنوم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تتمتع النجمات والمشاهير حول العالم بإطلالة لافتة للنظر طيلة الوقت، ودائمًا ما يشغل جمالهن الأذهان حيث تحرص الكثير من المعجبات بهن على البحث لمعرفة الروتين الذي يتبعنه للحفاظ على جمالهن، وبعضه مثير للدهشة ولهذا نستعرض في التقرير، روتين أبرز مشاهير النساء للعناية ببشرتهن، وفقاً لما ذكره موقع " everydayhealth".
روتين أبرز مشاهير النساء للعناية ببشرتهن جينيفر لوبيزصرحت النجمة جينيفر لوبيز بأنها تحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم ، لأنه يساعد في بناء الكولاجين، مما يساعد في الحفاظ على البشرة وتجددها لذلك فهى تنام عدد ساعات لاتقل عن سبع إلى ثماني ساعات في الليلة.
جينيفر لوبيزكريستي برينكلي
تحرص عارضة الأزياء كريستي برينكلي كل يوم على إزالة الجلد الميت ببشرتها لتحافظ على جمال وشباب بشرتها مشيرة إلى إنها تتبع ذلك منذ أربعين عام.
كريستي برينكلي
وأشارت الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AADA) أن التقشير هو عملية إزالة خلايا الجلد الميتة من الطبقة الخارجية للبشرة، ويوجد نوعان من طرق التقشير البشرة وهى: الطريقة الميكانيكية (باستخدام فرشاة أو أداة أو مقشر) وطريقة كيميائية (باستخدام الأحماض).
وأشارت الأكاديمية إلى إنه لا يوجد نهج واحد يناسب الجميع، فمثلا التقشير الشديد يتسبب فى زيادة الاحمرار أو ظهور حب الشباب، كما أن الإفراط فى التقشير يمكن أن يكون ضار بالبشرة.
جينيفر أنيستون
أشارت جينيفر أنيستون إلى إنها تحصل على حمامات بخار تعمل بالأشعة تحت الحمراء، والتي تستخدم الإشعاع الكهرومغناطيسي لتدفئة الجسم، وتفعل ذلك عدة مرات في الأسبوع بعد عودتها من الصالة الرياضية مباشرة.
جينيفر أنيستون
ومن ناحية أخرى توجد أدلة محدودة على أن حمامات البخار بالأشعة تحت الحمراء يمكن أن تكون مفيدة للبشرة، حيث وجدت دراسة أن حمامات البخار بالأشعة تحت الحمراء قد تعزز إنتاج الكولاجين بشكل طفيف.
سيندي كروفورد
وتعتمد عارضة الأزياء سيندي كروفورد، على حقن الفيتامينات والبوتوكس والكولاجين، للحفاظ على بشرتها كما تحرص على شرب الكثير من الماء وتتبع نظام غذائى صحى وتمارس الرياضة ومن ناحية أخرى أشار بعض الأطباء إلى أن اتباع نهج حياة صحية يساعد على العناية بالبشرة كما يعتبر مفيد لمكافحة الشيخوخة.
سيندي كروفورد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سفن تغرق وأخرى تُمحى.. أسرار السجل الأسود للبحرية الأمريكية
الثورة / متابعات
في عالم الجيوش الكبرى، يقال عن الدبابة إنها تعطلت، وعن الطائرة إنها هبطت اضطراريًا، لكن حين تتعرض سفينة أمريكية لهجوم، غالبًا ما تُحذف قصتها بالكامل من السجلات.. هكذا يكشف تقرير خاص نشره موقع “SlashGear” المتخصص في التكنولوجيا، عن الوجه المظلم لـ»سجل السفن البحرية» التابع للأسطول الأمريكي، حيث تتحول بعض السفن من أصول عسكرية ضخمة إلى أشباح رقمية تُمحى دون أثر، ما يثير تساؤلات خطيرة عن طبيعة ما يُخفى تحت سطح الماء… وخلف جدران قواعد البيانات المغلقة.
وأوضح الموقع أن “السجل هو أرشيف رقمي ضخم يتتبع بدقة كل قطعة بحرية في خدمة الأسطول الأمريكي، من حاملات الطائرات النووية إلى المدمرات والغواصات الهجومية، وحتى السفن غير المصنفة من فئة USNS التي غالبًا ما تكون مأهولة بمدنيين وتؤدي أدوارًا لوجستية حاسمة”، وعند تشغيل أي سفينة جديدة ودخولها الخدمة، تُدرج في هذا السجل، مع تفاصيل شاملة تشمل اسمها ورقم هيكلها، موقعها في الأسطول، الميناء الرئيسي، تاريخ البناء، خصائص البدن والآلات، والتسليح، على سبيل المثال، حاملة الطائرات يو إس إس إنتربرايز، أول حاملة تعمل بالطاقة النووية في تاريخ الولايات المتحدة، مُسجلة برقم CVN-65، ومعها كافة التفاصيل الدقيقة منذ لحظة بنائها حتى تحركها الأخير”.
وأكد الموقع أنه وفي المقابل وعلى الوجه الآخر لهذا السجل يكشف حقيقة صادمة: السفن التي تُخرج من الخدمة لأي سبب، سواء بالتقاعد أو البيع أو التدمير، تُشطب نهائيًا من هذا السجل، ويُمحى وجودها كليًا. الاسم يُدفن، ورقم الهيكل لا يُعاد استخدامه أبدًا. هذه ليست مجرد إجراءات روتينية، بل عملية محو متكاملة لا تترك أثرًا على السطح، وتفتح الباب لتساؤلات أكبر: كم من السفن حُذفت لأنها تعرضت لهجوم؟ وكم من الحوادث أُخفيت خلف جدار الصمت الرقمي؟”.
تقرير “SlashGear” يستعرض تاريخ السجل منذ نشأة البحرية الأمريكية، حيث بدأت محاولات التوثيق في القرن التاسع عشر، وتطورت تدريجيًا حتى اعتماد سجل موحد عام 1911، وصولًا إلى النسخة الحالية التي تُدار من قبل مكتب دعم بناء السفن التابع لـNAVSEA منذ ستينيات القرن الماضي، ورغم أن آلاف السفن أُخرجت من الخدمة قبل عام 1987م ولم تُسجل رقميًا، فإن البحرية بدأت مؤخرًا بإضافة بعضها إلى الأرشيف، تحت شعار الحفاظ على “سجل دقيق”.
ولفت الموقع إلى أن العملية الكاملة لدورة حياة أي سفينة تبدأ من لحظة إنشائها، حيث تخضع لتجارب بحرية صارمة، ثم تُقام مراسم التدشين، لتدخل بعدها في الخدمة الفعلية. تظل السفينة تنفذ مهامها لعقود حتى تقرر البحرية إنهاء خدمتها، فتدخل مرحلة “إيقاف التشغيل”، حيث يتم تفكيك أسلحتها وتفريغ طاقمها، ثم إما أن تُباع، أو تُغرق عمدًا لتصبح شعابًا مرجانية، كما حدث مع حاملة الطائرات يو إس إس أوريسكاني CV/CVA-34”.
وقال التقرير: “لكن وسط هذا النظام المحكم، يبرز السؤال الحارق، ما مصير السفن التي تتعرض لهجوم مباشر؟ لماذا لا يُعلن عنها؟ ولماذا تُشطب من السجل بصمت؟ التقرير لا يُفصح، لكنه يلمّح. ففي عالم البحرية الأمريكية، بعض السفن لا تُغرق فقط… بل تُمحى.