7 يناير.. ماريان فوزى تعرض رؤية فنية لمشغولات ورقية ملونة بالأوبرا
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
تتوالى الانشطة الفنية التى تنظمها وزارة الثقافة من خلال دار الاوبرا المصرية حيث تستضيف قاعة زياد بكير للفنون التشكيلية معرض "رؤية فنية لمشغولات ورقية" للفنانة ماريان فوزى ويفتتح فى الثالثة مساء الاثنين الأول من يناير و يستمر حتى الاحد 7 يناير .
يضم المعرض 20 لوحة منفذة بمواد الورق ، العجائن الورقية ، المعادن والأقمشة وتستعرض دور الأشغال الفنية كأحد مجالات التشكيل والتى تجمع المكونات التراثية للبيئة المصرية والاستليب المعاصرة في الممارسات الإبداعية .
يذكر ان الفنانة ماريان فوزى استاذ بقسم العلوم الأساسية بكلية التربية للطفولة المبكرة جامعة القاهرة ، حاصلة على بكالوريوس التربية النوعية تخصص أشغال فنية، كما حصلت على درجتى الماجيستير والدكتوراة من كلية التربية النوعية قسم التربية الفنية تخصص أشغال فنية ، شاركت في العديد من المعارض والملتقيات الفنية منها ملتقي صحوة الفن 17 بمتحف المركبات الملكية ، ملتقى إبداع التحدى الفنى الدولي لرواد الفن التشكيلي والفنون اليدوية بالحديقة الدولية ، ومعرض إثراء الحياة الثقافية والأدبية والفنية في مصر والقارة الافريقية بالاوبرا .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة دار الأوبرا المصرية الفن التشكيلي
إقرأ أيضاً:
"تحفة فنية".. الفيفا يكشف شكل كأس العالم للأندية
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن نسخة كأس العالم للأندية التي ستقام بطولتها في الولايات المتحدة، خلال الفترة من 15 يونيو إلي 13 يوليو 2025، حيث تقام مبارياتها في 12 ملعبا من الطراز العالمي موزعة على 11 مدينة.
وذكر الفيفا في بيان، الخميس، أن "الكأس الجذابة ستكون لبطل العالم الوحيد، وتعد التحفة الفنية مزيجا مثاليا بين الإبداع الجريء والتصميم المبتكر".
وقال السويسري جياني إنفانتينو رئيس الفيفا: "بطولة مبتكرة وشاملة ورائدة وعالمية بحق مثل بطولة كأس العالم للأندية الجديدة التي ستشهد مشاركة 32 فريقا، تستحق كأسا تمثل كل هذه الخصائص".
وتابع: "إنها فعلا كأس مرموقة وذات طابع ذهبي خالد، يجعل منها أيقونة للمستقبل مستوحاة من الماضي".
وتتزين الكأس بطبقة من الذهب عيار 24 قيراطا، كما تتخللها رسوم وزخارف منقوشة بالليزر على كلا الجانبين، حيث تنطوي على كتابات وصور تجسد بأبهى حلة عراقة تاريخ اللعبة الجميلة، علما أن الزخارف تشمل خريطة للعالم وأسماء جميع اتحادات الأعضاء البالغ عددها 211 اتحادا وطنيا، فضلا عن الاتحادات القارية الستة، في لفتة ترمز إلى ما تتسم به كرة القدم من تنوع جغرافي وثقافي.
أما القرص المركزي للكأس، فيجسد مجموعة من الرموز التي ترتبط ارتباطا وثيقا بكرة القدم وطقوسها وتقاليدها، حيث تشمل تلك الأشكال المبتكرة رموزا للملاعب والمُعدات وخريطة العالم.
كما تزخر هذه الأيقونة بنقوش وكتابات بما لا يقل عن 13 لغة، ومن بينها طريقة برايل، مما يعكس روح اللعبة العالمية التي تتوخى قيم الشمولية، بقدر ما يضمن امتداد إرث البطولة إلى أوسع مدى ممكن ليشمل جماهير متنوعة بمختلف أنحاء العالم، علما أن هناك مساحة كافية لنقش شارات الأندية الفائزة بالليزر على سطح كأس البطولة طيلة 24 نسخة، أضف إلى ذلك إمكانية تحول هذه التحفة الذهبية البراقة من درع إلى بنية مدارية ومتعددة الأوجه.
يذكر أن هذه الكأس الأيقونية مستوحاة من لوحة فوياجر الذهبية الشهيرة، التي أرسلت إلى الفضاء الخارجي في سبعينيات القرن الماضي مع إحدى البعثات التابعة للوكالة الأميركية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا).
كما أن تصميمها مستلهم من علم الفلك وعناصر الجدول الدوري وخرائط الرحلات الاستكشافية الأولى، ففي خطوة يراد منها الاحتفاء بماضي اللعبة الجميلة ومستقبلها، زينت الكأس كذلك برموز متعلقة بالكون، تمثل المواقع التقريبية للكواكب إبان تأسيس فيفا يوم السبت 21 مايو 1904 في العاصمة الفرنسية باريس، وكذلك في وقت إجراء المباراة الافتتاحية للبطولة في مدينة ميامي الأميركية.