الإسماعيلية: فتح باب التقديم للترشح لمسابقة الأم المثالية لعام 2024
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
في إطار تعزيز دور المرأة في المجتمع باعتبارها أحد ركائزه وأساس نهضة أفراده، أعلنت محافظة الإسماعيلية عن فتح باب التقديم لمسابقة الأم المثالية لعام ٢٠٢٤.
وجاءت الشروط الخاصة باختيار المكرمين بعيد الأم مارس ٢٠٢٤ كالأتي:-
أولًا بالنسبة للأم الطبيعية، أم من الأشخاص ذوي الإعاقة، أم لابن من ذوي الإعاقة (قادرون باختلاف)، أم من مبادرة حياة كريمة.
•لها قصة عطاء.
•السن لا يقل عن (٥٠ سنة) للأم
. الإلمام بالقراءة والكتابة على الأقل .
•ألا يزيد عدد الأبناء عن ثلاثة أبناء فقط، وأن يكون جميع الأبناء حاصلين على مؤهل عالي أو في الفرق النهائية بالكليات، أو ابن حاصل على مؤهل فني متوسط ومتميز في أحد المهن الحرفية ويستثنى الابن ذو الإعاقة الذهنية وغير قابل للتعليم.
•تقدير أهمية التعليم للأبناء تفضيل الأعلى درجة في السلم التعليمي.
•الأم العاملة - مرض الزوج - الأرملة - المطلقة.
•الأم الأمية التي استطاعت أن تتعلم مع أبنائها وحاصلة على مؤهل وتعلمت.
•تشجيع الأبناء على العمل الخاص أو إدارة وتنفيذ المشروعات الصغيرة دون الاعتماد على التعيينات الحكومية.
•المشاركة الاجتماعية والتطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة.
•دمج أحد الأبناء في المجتمع إذا كان من الأشخاص ذوي الإعاقة.
ثانيًا بالنسبة للشروط الخاصة بالأسرة الكاملة:-
وهي الأم للأسرة الكافلة من الأطفال "كريمي النسب" في منزلها مع أطفالها البيولوجيين أو بدونهم، أو الأم التي لم يسبق لها الزواج "الأنسة"، أو زوجة الأب التي قامت برعاية أبناء الزوج، أو الحالة، أو العمة، أو الجدة أن يكون الابن المكفول قد حاصل على مؤهل جامعي- المساواة بين جميع الأبناء إن وجدوا داخل الأسرة بالتعليم والصحة والمعاملة وإعطائهم من الاهتمام والحب والحنان القدر المناسب الذي أتاح لهم حياة نفسية واجتماعية سليمة.
تنطبق عليها نفس الشروط والمعايير الخاصة بالأم.
المعايير المرجحة لاختيار الأسرة الكاملة:
•فترة الرعاية الأطول للابن المكفول أو ابن الزوج.
•الأسرة الكافلة للابن المكفول لديها أطفال شرعيين إن وجدوا، وفي حالة زوجة الأب يوجد بالأسرة.
•أبناء إلى جانب ابن الزوج.
•تفضيل الأسرة الذي وصل الابن المكفول أو ابن الزوج إلى الدرجة الأعلى في السلم التعليمي.
•تشجيع الأبناء على المشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة.
•دمج أحد الأبناء في المجتمع إذا كان من ذوي الإعاقة.
•قامت بتربية الطفل المكفول أفضل تربية.
•لا يشترط عدم وجود أخوة من الأبناء البيولوجيين في الأسرة.
وعلى من ترغب بالترشح التوجُّه للإدارات الاجتماعية التابعة لمحل الإقامة وهي (إدارة الإسماعيلية -المركز- أبوصوير- القصاصين- التل الكبير- فايد- القنطرة شرق- القنطرة غرب) في موعد أقصاه ١٨ يناير ٢٠٢٤ ومستوفية الأوراق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأم المثالية الإسماعيلية تعاقد اختيار مسابقة
إقرأ أيضاً:
خليفة التربوية تعزز دور المجتمع والأسرة في التعليم وتنمية القيم الإماراتية
تُعد جائزة خليفة التربوية، واحدة من أبرز الجوائز في دولة الإمارات، التي تهدف إلى تعزيز الابتكار والإبداع في مجال التربية والتعليم وتُسهم في تعزيز دور المجتمع في دعم التعليم وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتتضمن أبرز فئات الجائزة "فئة المبادرات المجتمعية"، التي تركز على الدور الأساسي للمجتمع في دعم العملية التعليمية وتعزيز مشاركة المؤسسات والأفراد بشكل فعّال، وتهدف إلى تعزيز التعاون بين المجتمع والمدارس، من خلال إشراك أولياء الأمور والمجتمع المحلي في الأنشطة التعليمية، ما يعكس أهمية تكامل جميع الأطراف لتحسين البيئة التعليمية وتطويرها.
فئة الأسرةوتولي الجائزة اهتماماً خاصاً بـ "فئة الأسرة الإماراتية المتميزة"، التي تبرز دور الأسرة في تعزيز الهوية الوطنية والتربوية لدى أبنائها وتشجيعهم على التفوق الدراسي والاجتماعي، وتُعد هذه الفئة مثالاً على الأسرة التي تسهم بشكل فاعل في تشكيل مستقبل أبنائها وتطوير قيمهم الوطنية والاجتماعية.
فكر القيادةوأكد حميد إبراهيم الهوتي، الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، أن "مباردة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، بتخصيص عام 2025 "عام المجتمع"، تترجم مكانة المجتمع في فكر القيادة الرشيدة وتعكس ما توليه من رعاية وحرص على بناء الأسرة وتعزيز ركائزها باعتبارها اللبنة الأولى في بناء المجتمع، كما تعكس القيم الإماراتية الأصيلة والحرص على تعزيز هذه القيم وترسيخها لدى النشء والأجيال المقبلة.
جذور راسخةوقال إن "التطور والتقدم الذي تشهده دولة الإمارات في جميع مجالات التنمية الوطنية، استند إلى جذور راسخة لقيم إماراتية جعلت من الفرد نقطة انطلاق لبناء مجتمع متكامل يشد بعضه بعضاً في تعاضده وتكافله ورسوخ أركانه، وإن تسليط الضوء على المجتمع يعتبر مبادرة رائدة تستنهض الهمم وتشحذ العزائم وتعضد الجهود الوطنية لمواصلة مسيرة النماء لدولة الإمارات ومجتمعها، الذي كان على مر العصور نموذجاً في وحدته وتلاحمه، لافتاً إلى أن هذه المبادرة تحمل خيرا كثيرا للمجتمع من خلال البرامج والخطط التي تستهدف فئاته العمرية المختلفة.
وأشار الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، إلى حرص الجائزة واهتمامها بجميع فئات المجتمع من خلال ما تقدمه من برامج وما تطرحه في دوراتها المختلفة من مجالات، إذ حرصت على تخصيص فئة للأسرة الإماراتية المتميزة تمنح للأسر التي قدمت إسهامات بارزة في دعم مسيرة تعليم الأبناء وتوفير البيئة التعليمية والاجتماعية التي تمكّن كل فرد من أفراد الأسرة من مواصلة تعليمه بتفوق وتميز.
وأوضح أن فئة الأسرة الإماراتية المتميزة التي تطرحها الجائزة، تحظى بإقبال كبير، ما يعكس وعياً أسرياً ومجتمعياً راسخاً برسالة ودور الأسرة في بناء الفرد وتحقيق تلاحم المجتمع وترابطه.