حزب المؤتمر يهنئ الرئيس السيسي بالعام الميلادي الجديد.. ويؤكد على دعمه الكامل للقيادة السياسية
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
هنأ حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، ومؤسس مجلس القبائل العربية، الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري، بمناسبة العام الجديد، داعيا المولى عز وجل أن يجعله عام خير وأمن وسلام على مصرنا الحبيبة وشعبها العظيم.
وأكد حزب المؤتمر، في بيان اليوم السبت، على دعمه الكامل للقيادة السياسية في جميع ما تتخذه من قرارات لحماية الأمن القومي المصري.
وأكد حزب المؤتمر، على ضرورة اتحاد كافة القوى السياسية المؤيدة والمعارضة خلف القيادة السياسية لدعم الدولة المصرية للحفاظ على الأمن القومي المصري.
ودعا حزب المؤتمر، الشعب المصري بالاصطفاف خلف القيادة السياسية والعمل وبذل مزيد من الجهد لدفع عجلة البناء والتنمية لدعم الاقتصاد الوطني وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب المؤتمر دعم الاقتصاد الوطني الربان عمر صميدة تحقيق الاكتفاء الذاتي البناء والتنمية حزب المؤتمر
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: احتشاد المصريين أمام معبر رفح دعما للقيادة السياسية والجيش
أكد أحمد رأفت، الأمين العام المساعد بحزب مستقبل وطن بالإسكندرية، أن الاحتشاد الشعبي الكبير أمام معبر رفح خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر يُعدّ رسالة قوية وواضحة تعكس تضامن الشعب المصري ووقوفه التام خلف القياده السياسية والجيش المصري للتصدي لمحاولات تهجير الفلسطينيين من غزة.
قال رأفت ، أن هذا الحشد الجماهيري يعكس مدى وعي الشعب المصري ورفضه القاطع لمخططات التهجير القسري التي قد تضر بالقضية الفلسطينية، مؤكدًا أن المصريين يظلون دائمًا الدرع الحامي لقضية فلسطين وأهلها.
وأشار إلى أن الشعب المصري يعي تمامًا خطورة الأوضاع في غزة والمخططات التي تستهدف تشتيت شعبها وتغيير هويته الوطنية، وهو ما يجعل مواقف الرئيس عبد الفتاح السيسي ثابتة وواضحة في دعم حقوق الفلسطينيين في العيش بحرية وكرامة.
وأوضح الأمين المساعد للحزب، أن هذه الوقفة الشعبية أمام معبر رفح تأتي في وقت بالغ الحساسية، حيث يواجه الفلسطينيون تحديات كبيرة في ظل استمرار الحصار والعدوان، مشددًا على أن الشعب المصري لن يترك القضية الفلسطينية وحدها، بل سيظل يقف بكل قوة خلف القيادة السياسية التي تتبنى مواقف ثابتة تدعم حقوق الفلسطينيين وتعمل على حماية الأمن القومي المصري والعربي.
كما أعرب عن تأييده التام لسياسات الرئيس السيسي في مواجهة التدخلات الخارجية التي تسعى إلى تغيير واقع غزة أو فرض حلول غير عادلة على الشعب الفلسطيني. وقال رأفت: "مصر لن تقبل بأي شكل من الأشكال المساس بالحقوق الفلسطينية، ولن تسمح بتمرير أي خطط تهجير قسري، ونحن على استعداد دائم للدفاع عن حقوق أهلنا في فلسطين."
في الختام، شدد أحمد رأفت على أن الاحتشاد أمام معبر رفح لا يعد مجرد تعبير عن رفض المخططات المعادية، بل هو تأكيد على وحدة الشعب المصري خلف قيادته وجيشه في دفاعهم المستمر عن قضايا الأمة العربية والإسلامية.