برامج للتجسس والقرصنة قد تكون على هاتفك.. احذفها فوراً منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، برامج للتجسس والقرصنة قد تكون على هاتفك احذفها فوراً،تمكنت شركة متخصصة في أمن المعلومات من اكتشاف تطبيقين هاتفيين كانا متاحين للتحميل على .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر برامج للتجسس والقرصنة قد تكون على هاتفك.. احذفها فوراً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تمكنت شركة متخصصة في أمن المعلومات من اكتشاف تطبيقين هاتفيين كانا متاحين للتحميل على هواتف "أندرويد"، وتبين أنهما ليسا سوى برامج للتجسس والقرصنة وسرقة المعلومات الشخصية والحساسة، بما في ذلك البيانات المصرفية، لكن المشكلة أن التطبيقين تمت إزالتهما من متجر "غوغل بلاي"، بعد أن قام أكثر من مليون ونصف مليون شخص بتنزيلهما واستخدامهما.وفي التفاصيل التي نشرتها جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليها "العربية.نت"، فقد تمكن خبراء من ضبط تطبيقين تبين أنهما برنامجان للتجسس مصدرهما الصين، ودعا الخبراء المستخدمين أينما كانوا في العالم إلى حذف هذين التطبيقين على الفور من أجل الحفاظ على البيانات الشخصية الموجودة على الهاتف.وقال التقرير إن أكثر من 1.5 مليون شخص من مستخدمي هواتف تعمل بنظام "أندرويد" قاموا بتنزيل هذين التطبيقين من متجر "غوغل بلاي"، وهما تطبيقات للتجسس والقرصنة وسرقة البيانات. وأشارت الصحيفة إلى أن "هؤلاء المستخدمين أصبحوا معرضين لخطر المتسللين الصينيين".والتطبيقان المشار إليهما هما (File Recovery & Data Recovery) و(File Manager)، حيث حث خبراء الكمبيوتر وأمن المعلومات على حذف هذه
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سعيد المنصوري لـ«الاتحاد»: نبني كفاءات وطنية قادرة على توظيف البيانات الفضائية
آمنة الكتبي (دبي)
أخبار ذات صلةكشف الدكتور سعيد المنصوري، مدير إدارة الاستشعار عن بُعد في مركز محمد بن راشد للفضاء عن الإعلان عن إطلاق البرنامج التدريبي الأول من نوعه في مجال نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد، والموجّه بشكل خاص إلى الكوادر العاملة في الجهات الحكومية بالدولة، وذلك في إطار جهود مركز محمد بن راشد للفضاء الهادفة إلى تعزيز الاستخدام الأمثل للتقنيات الفضائية وتوسيع نطاق الاستفادة منها على مستوى مختلف القطاعات الوطنية.
وقال لـ«الاتحاد»: يمثل هذا البرنامج خطوة نوعية في مسيرة بناء القدرات الوطنية في قطاع البيانات الجغرافية والفضائية، إذ تم تصميمه بعناية ليواكب التطورات المتسارعة في هذا المجال الحيوي، ويعكس في الوقت ذاته طبيعة الاحتياجات المتباينة للجهات الحكومية المختلفة. وقد حرصنا على أن يكون البرنامج مرناً من حيث المدة الزمنية، بحيث يتم تحديد محتواه ومدته بالتنسيق المباشر مع كل جهة حكومية، بما يضمن تحقيق أعلى مستويات الفائدة والتطبيق العملي المباشر لما يتم تدريسه.
وأضاف سعيد المنصوري: يستند البرنامج إلى منهجية علمية متكاملة تشمل الجانبين النظري والعملي، حيث يتناول مجموعة من المحاور الرئيسية تشمل أُسس نظم المعلومات الجغرافية، ومفاهيم وتقنيات الاستشعار عن بُعد، وطرق معالجة البيانات الفضائية، إضافة إلى تطبيقات هذه التقنيات في مجالات متعددة مثل التخطيط الحضري، إدارة الموارد الطبيعية، مراقبة التغيرات البيئية، تحليل المخاطر، وإدارة الطوارئ. كما يوفّر البرنامج للمشاركين فرصة تطبيق المهارات المكتسبة على بيانات واقعية ومشروعات تجريبية ذات صلة بطبيعة عمل كل جهة.
وتابع: من أبرز ما يميز هذا البرنامج اعتماده الكامل على مدربين وخبراء محليين يتمتعون بكفاءات عالية وتجربة واسعة في مجالات الاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية، وهو ما يعزّز من الطابع الوطني للمبادرة، ويؤكد قدرة الكوادر الإماراتية على نقل المعرفة وتدريب الأجيال القادمة من المتخصصين في هذا المجال، موضحاً أن البرنامج سيشكل إضافة حقيقية للجهات الحكومية، وسيسهم في تعزيز الجاهزية الوطنية في مواجهة التحديات المستقبلية من خلال توظيف التكنولوجيا والبيانات الفضائية بأعلى مستويات الكفاءة والدقة.
وقال: يهدف البرنامج إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، في مقدمتها تطوير مهارات الكوادر الوطنية في تحليل البيانات الجغرافية والفضائية، دعم متخذيّ القرار بالمعلومات الدقيقة والمحدثة، تعزيز التكامل بين الجهات الحكومية عبر توحيد أساليب استخدام البيانات الفضائية، وتمكين المؤسسات من مواكبة التحول الرقمي الذي تشهده الدولة في مختلف القطاعات. كما يسهم البرنامج في رفع الوعي بأهمية تقنيات الفضاء كأداة داعمة للتخطيط السليم والتنمية المستدامة.
وأكد أن مركز محمد بن راشد للفضاء يؤمن بأهمية بناء شراكات معرفية مع المؤسسات الوطنية، وهو ما نعمل على تعزيزه من خلال هذا البرنامج التدريبي، الذي نأمل أن يشكّل نواة لسلسلة من المبادرات المستقبلية المشتركة في مجالات نقل المعرفة وبناء القدرات، وقد لمسنا من خلال تواصلنا مع الجهات المستهدفة اهتماماً كبيراً بهذا النوع من التدريب المتخصّص، وحرصاً واضحاً على تطوير المهارات الفنية لدى موظفيها بما يتواكب مع المتغيرات التكنولوجية العالمية.
وأوضح سعيد المنصوري: أن إطلاق هذا البرنامج يأتي انسجاماً مع رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، التي تولي أهمية خاصة لتأهيل الكوادر الوطنية وتمكينها من أدوات المستقبل، كما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للفضاء؛ التي تسعى إلى تعظيم الفائدة من الأصول الفضائية والبيانات الناتجة عنها لخدمة مختلف مجالات الحياة في الدولة، مشيراً إلى أن مركز محمد بن راشد للفضاء ملتزم بمواصلة العمل على توفير البرامج النوعية والمبادرات التدريبية، التي من شأنها أن تسهم في بناء مجتمع معرفي متقدم، يعتمد على الكفاءات الوطنية ويستفيد من إمكانات الفضاء لخدمة الإنسان والتنمية.