صحيفة الاتحاد:
2024-12-18@20:03:55 GMT

«صعود التل» يُشعل «أجواء التحدي» في «مرعب»

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

لظفرة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة شرطة دبي تثمن جهود «ضباط الارتباط» في الأندية غدا .. الإمارات تستقبل 2024 بعروض مبهرة للألعاب النارية


يُسدل الستار، الأحد، على مهرجان ليوا الدولي 2024، ويشهد ختام سباق صعود التل للسيارات، بتنظيم نادي ليوا الرياضي، في أجواء مرعب المثيرة والمبهجة، والتي استمرت 24 يوماً، في «نسخة استثنائية» من المهرجان
وتنطلق المنافسة مع 3 فئات، وهي المفتوحة والوكالة والهايلوكس، وتبدأ التحديات في صعود التل بين الأبطال، من أجل كسر الأرقام، والوصول إلى المستويات الأعلى.


ومن المقرر أن تبدأ منافسات صعود التل في الساعة السادسة مساءً، وتستمر إلى ما قبل منتصف الليل، حيث يعطى كل متسابق فرصة القيام بمحاولتين للصعود، ومحاولة الوصول إلى الزمن الأفضل.
ويستمر مرعب في إبهار الجماهير والزوار، عبر كل ما ينظمه من منافسات مختلفة ومتنوعة، وأيضاً الفعاليات اليومية التي أبهرت الجميع منذ أول يوم للمهرجان.
ويتوقع القائمون على المنافسة حضوراً جماهيرياً كبيراً إلى منطقة التل، لمتابعة منافسات اليوم الأخير، وأيضاً احتفالات نادي ليوا الرياضي، بالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة برأس السنة في مرعب.
ويشهد اليوم الأخير تعاوناً كبيراً بين مختلف الجهات المنظمة والداعمة لمهرجان ليوا الدولي 2024، لاستقبال الوفود القادمة وتسهيل وتنظيم عملية الدخول والتنقل في أرجاء تل مرعب، خاصة مع الفعاليات المتنوعة في المكان.
وشهد انطلاق اليوم الأول في صعود التل ضمن المنافسات بثلاث فئات هي السيارات الكهربائية، والتي تنطلق للمرة الأولى ضمن البطولة، و6 سلندر توربو، و8 سلندر غاز، وذهب المركز الأول في «غاز 8» إلى المتسابق محمد راشد الجابري بزمن 5,830 ثانية، وتبعه مشعل محمد الخالدي بزمن 5,842، وخالد عبد الله راشد بزمن 5,997 ثانية، وفي «توربو 6 سلندر»، انتزع عبد الله محمد الدهماني الصدارة بزمن 6,565 ثانية، وتبعه محمد أمين إسماعيل بزمن 6,649 ثانية، وخالد عبد الله راشد بزمن 7,211 ثانية.
وسجلت منافسات صعود التل حضوراً جماهيرياً كبيراً، للاستمتاع بكل تفاصيل رأس السنة في مرعب، والأجواء الباردة في هذا التوقيت من العام.
من جهة أخرى، ينتظر جمهور مرعب في احتفالات رأس السنة برنامجاً حافلاً في منطقة صعود التل للسيارات، ويبدأ العد التنازلي على كثبان مرعب من الساعة الحادية عشرة و45 دقيقة مساءً، حتى منتصف الليل، حيث تنطلق الألعاب النارية، ابتهاجاً بدخول العام الجديد، بالإضافة إلى عروض الأضواء المختلفة، ويعقبها عروض الدرون المتميزة، والتي تقدم فاصلاً باهراً، احتفالاً بالسنة الجديدة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي الظفرة مهرجان ليوا الدولي تل مرعب

إقرأ أيضاً:

آلة جديدة تحول الصراصير إلى كائنات آلية في 68 ثانية فقط!

طور باحثون من جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة، آلة خاصة، لتحويل الصراصير تلقائياً إلى صراصير آلية (سايبورغ)، حيث يمكن لهذه الآلة الجديدة تركيب إلكترونيات التحفيز والاتصال المحمولة على الصرصور الواحد في أكثر من دقيقة بقليل.

 ووفق "إنترستينغ إنجينيرينغ"، يمكن التحكم في الصراصير "الآلية" عن بُعد، مما يفتح إمكانيات لمهام متخصصة مثل البحث والإنقاذ، وبحسب الباحثين، فإن هذه العملية لا تضر بالصراصير، ويمكن توسيع نطاقها الصراصير إلى صرصور جماعي يؤدي المهمة المقررة.

"حقيبة للصرصور!"

وتعد "حقيبة الظهر" الإلكترونية التي توضع على كل صرصور طريقة تمكن المستخدمين من التأثير على سلوكهم ولا سيما الاتجاه، من خلال التحفيز الإلكتروني لهوائيات الحشرات، وتختلف طريقة عمل مجموعة حقيبة الظهر هذه، ولكن تحفيز الهوائي الأيسر أو الأيمن، على سبيل المثال، يمكن أن يجبر الصرصور على التوجه في اتجاه معين. 

وهذا ليس بالأمر الجديد، ولكن التقنيات التقليدية تتطلب مهارات متخصصة وتستغرق عادة حوالي 30 دقيقة لكل صرصور، ناهيك عن يد ثابتة.
غير أن ما يسمى "مصنع الصراصير الآلية" الذي أنشأه الفريق، يمكنه إكمال العملية في 68 ثانية، وعلاوة على ذلك، يشير الفريق إلى أنه يمكنهم إنتاج مئات، وربما حتى آلاف، من الصراصير الآلية عند الطلب.

جيوش الصراصير

الصراصير مخلوقات صغيرة نسبياً، مما يمكنها من التنقل في المساحات الضيقة والأنقاض والحطام التي يصعب على البشر والروبوتات الأخرى الوصول إليها.
والصراصير الآلية هي حشرات دقيقة للغاية، ويمكن أن تكون مفيدة في حالات مثل المباني المنهارة، أو أسراب الصراصير، أو البحث والإنقاذ عن بعد.
وعلى عكس الروبوتات، تتطلب الحشرات أيضاً الحد الأدنى من الطاقة ويمكن تربيتها بدلاً من بنائها، مما يجعلها فعالة للغاية من حيث التكلفة لإنشائها بكميات كبيرة.
كما تتمتع الصراصير بمهارة لا تصدق في عبور التضاريس المختلفة ويمكنها حتى تسلق الجدران، وهي مآثر غالباً ما تكافح الروبوتات الصغيرة في القيام بها، كما أنها تأتي مجهزة كمعيار قياسي، بحاسة الشم واللمس المعززة الخاصة بها، مما يعني أنه يمكنها بسهولة اكتشاف المواد الكيميائية والغازات وحتى البشر. 

ولهذه الغاية، يمكن أن تشمل التطبيقات المحتملة الأخرى للصراصير الآلية المنتجة بكميات كبيرة مراقبة جودة الهواء، أو مراقبة التلوث البيئي، أو اكتشاف المخاطر الأخرى، كما يمكن أن تجد مكاناً لها في الجيش لأداء أعمال سرية مثل المراقبة وجمع المعلومات الاستخباراتية.
وتبدأ عملية إنشاء الصراصير الآلية بتعريض الصراصير لثاني أكسيد الكربون، وهذا يجعلها خاملة، مما يجعل بقية الإجراء أسهل بكثير، وهذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالتلاعب بها وتوجيهها لاستقبال أجزائها الإلكترونية الجديدة، ثم يتم الإمساك بالروبوت وتثبيته في مكانه باستخدام سلسلة من قضبان معدنية، ثم تحدد الرؤية الحاسوبية نقاط الاتصال المطلوبة للمجسات الصغيرة والإلكترونيات الأخرى.

مقالات مشابهة

  • السبت القادم حفل الختام والتكريم:اتحاد الرماية يستكمل منافسات البطولة المفتوحة للسيدات
  • مهرجان ليوا الدولي.. إثارة كبيرة في منافسات الهجن
  • ذمار..اختتام منافسات البطولة التنشيطية السنوية الثانية للسباحة
  • محمد صلاح خارج التشكيل المثالي لأفضل لاعبي الجولة ١٦ بالدوري الإنجليزي
  • أجواء التحدي والإثارة تجذب زوار مهرجان ليوا الدولي
  • آلة جديدة تحول الصراصير إلى كائنات آلية في 68 ثانية فقط!
  • «غرب آسيا للترايثلون» و«دولية الفجيرة» تتوجان الأبطال
  • سر الفيمتو ثانية.. لماذا شارك اللاعب محمد حمدي في نهاية مباراة الزمالك والمصري؟
  • مهرجان ليوا الدولي.. «المهارة والسرعة» في «البقي تورك»
  • نيويوركر: مستقبل سوريا التحدي الأكبر