حصاد 2023.. الفضاء والنووي و COP28 إنجازات مبهرة في الإمارات
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
حققت دولة الإمارات إنجازات باهرة، كان لها صدى عالمي في 2023.
وشكل الفضاء أحد أبرز مجالات تألق الإمارات دولياً في 2023، بعد نجاح رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي في إنجاز أطول مهمة فضائية عربية في التاريخ، بالإضافة إلى وصول المستكشف "راشد" إلى سطح القمر، لتكون الإمارات رابع دولة في العالم، تحقق مثل هذا الإنجاز.
ونجحت الإمارات في التشغيل التجاري لثالث محطات براكة النووية، من أصل أربع محطات في موقع براكة تشكل أول مفاعل سلمي للطاقة النووية في العالم العربي.
مجلس الأمنوواصلت الإمارات في 2023 جهودها الرائدة في تعزيز الأمن والسلم الدوليين، بعضويتها في مجلس الأمن الدولي الذي ترأسته في يونيو (حزيران) الماضي للمرة الثانية، بعد أن ترأسته للمرة الأولى مارس(آذار) الماضي. وتميزت الإمارات خلال رئاستها وطيلة عضويتها في المجلس، في العمل من أجل السلام الدولي، وتعزيز التسامح، والتغير المناخي، خاصة بعد تفجر الأزمة والحرب في قطاع غزة، ودعواتها المتواصلة لوقف إطلاق النار، وإغاثة الفلسطينيين في القطاع، والإفراج عن كل الرهائن، والتمسك بحل الدولتين، لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
COP28
شكلت استضافة الإمارات لمؤتمر COP28، الحدث الأبرز في 2023، حيث شكل المؤتمر الذي حظي بمشاركة عالمية واسعة، بإجماع دولي نادر، بعد نجاح الإمارات في قيادة أشغاله على مدار أسبوعين، تمكنت خلالها من الحصول على إجماع دولي على مواجهة تحديات التغير المناخي، بفضل القرارات التي أعلنتها الإمارات منفردة أو بالشراكات مع دول وجهات دولية أخرى، لمواجهة قضية تغير المناخ والاحتباس الحراري، خاصةً في القضايا التي كانت تشكل نقاط خلاف في المؤتمرات السابقة، مثل الحد من استغلال الوقود الأحفوري وغيرها من الملفات التي تفشل مثل هذه المؤتمرات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة حصاد 2023 الإمارات
إقرأ أيضاً:
لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)يعد استخدام روسيا لصاروخ باليستي قادر على حمل رؤوس نووية، الخميس، أحدث تصعيد في حرب أوكرانيا، كما أنه يمثل لحظة حاسمة وربما خطيرة في صراع موسكو مع الغرب.
إن استخدام ما وصفه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه صاروخ باليستي برؤوس حربية متعددة في القتال الهجومي يعد خروجًا واضحًا عن عقود من عقيدة الردع في الحرب الباردة.
يقول الخبراء إن الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المتعددة، والمعروفة باسم "مركبات إعادة الدخول المتعددة المستهدفة بشكل مستقل"، أو MIRVs، لم تُستخدم أبدًا لضرب العدو.
ووفقًا لبيانات صادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، تمتلك روسيا والولايات المتحدة معا ما يقرب من 90٪ من جميع الأسلحة النووية، ويبدو أن أحجام مخزوناتهما العسكرية (أي الرؤوس الحربية القابلة للاستخدام) ظلت مستقرة نسبيًا في عام 2023، على الرغم من أن التقديرات تشير إلى أن روسيا نشرت حوالي 36 رأسًا حربيًا مع قوات تشغيلية أكثر مما كانت عليه في يناير 2023.
وانخفضت الشفافية فيما يتعلق بالقوات النووية في كلا البلدين في عام 2023، في أعقاب الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، وتزايدت أهمية المناقشات حول ترتيبات تقاسم الأسلحة النووية.
إليكم نظرة في الانفوغرافيك أعلاه يوضح أحدث التقديرات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي بالدول ذات مخزون الرؤوس الحربية النووية.
أمريكاأوكرانياروسياأسلحة نوويةانفوجرافيكنشر الجمعة، 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.