#سواليف

قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية إن #الحرب على قطاع #غزة خلفت دمارا يماثل أكثر الحملات تدميرا في التاريخ الحديث، مؤكدة أن #إسرائيل أسقطت 29 ألف #قنبلة دمرت ما يقارب 70% من المنازل بالقطاع.

وتابعت الصحيفة أن القصف الإسرائيلي دمر تماما أو ألحق أضرارا بنصف مباني القطاع، فضلا عن قصف كنائس بيزنطية ومساجد تاريخية ومصانع ومراكز تسوق وفنادق فاخرة ومسارح ومدارس.

وأكدت أن القصف الذي استهدف البنية التحتية للمياه والكهرباء والاتصالات والرعاية الصحية، جعلها جميعها غير قابلة للإصلاح.

مقالات ذات صلة جد “روح الروح” يواسي أمًّا مكلومة استشهد أبناؤها / فيديو 2023/12/30

كما قالت إن #الاحتلال دمر بساتين الزيتون وأشجار الحمضيات والصوبات الزراعية (البيوت البلاستيكية).

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحرب غزة إسرائيل قنبلة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

بعد تفجير اجهزة الاتصالات... وول ستريت جورنال: حزب الله يبحث عن الجواسيس

ذكر موقع "الحرة" أن حزب الله، يجد نفسه في موقف حرج، محاولا التعافي من أسبوع من الضربات الإسرائيلية المتتالية، والتي شملت غارات جوية مكثفة وهجمات إلكترونية متطورة زعزعت أمنه الداخلي، وذلك بحسب تقرير لـ"وول ستريت جورنال". 

وبحسب تقرير للصحيفة الأميركية، يحاول الحزب تحديد ما إذا كانت شبكات اتصالاته آمنة، موازاة مع بحثه عن ثغرات أمنية ومطاردتها لاحتمال وجود جواسيس في صفوفه، وفقا لما نقلته عن مصادر لم تذكر هويتها.

وتضيف الصحيفة، أن حزب الله يتعامل أيضا مع تصعيد إسرائيل لعملياتها العسكرية، إثر إعلانها توسيع أهدافها الحربية إلى الجبهة الشمالية على الحدود مع لبنان، للسماح بعودة عشرات الآلاف من سكان المنطقة التي نزحوا منها بسبب تبادل القصف اليومي عبر الحدود.

ونقلت عن مسؤول لم تحدد هويته، أن الحزب أصبح لديه صعوبة في التواصل بين قيادييه وعناصره، وسط مخاوف وتساؤلات بشأن مدى اختراق الإسرائيليين لبنيته التحتية للاتصالات.

وذكرت "وول ستريت جورنال"، أن هناك صعوبة بالتواصل بين مسؤولي وأعضاء حزب الله عبر الاتصال بالهواتف المحمولة.

وأدى الهجوم الأولي، الذي تسبب في انفجار أجهزة البيجر، الثلاثاء، إلى زيادة تركيز الحزب على إعادة إنشاء خطوط اتصال بديلة، والتحقيق لمعرفة كيفية حدوث الهجوم.

بينما عمقت الموجة الثانية التي استهدفت أجهزة الاتصال اللاسلكي، المخاوف في صفوف الحزب بشأن ما إذا كان يمكن الوثوق بأي من أنظمتها، وفقا لما كشفته مصادر مطلعة للصحيفة.   ومثّل الهجومان "ضربة محرجة لحزب الله وأظهرا قدرات إسرائيل المتفوقة بكثير في مجال الاستخبارات والمراقبة"، وفقا لوول ستريت جورنال.

واعترف الأمين العالم لحزب الله، حسن نصر الله، في خطاب تناول فيه الهجمات التي أسفرت عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف بتلقي جماعته لـ"ضربة أمنية وإنسانية كبيرة غير مسبوقة".

ودفع هذا الوضع كبار المسؤولين في الحزب إلى إجراء تحقيق في الهجوم وحول إمكانية تسريب معلومات حساسة تتعلق بعمليات شراء أجهزة الاتصال، وتحديدا أجهزة النداء التي يعتمد عليها في تواصلاته الداخلية.

كما يجري التحقيق في احتمال ما إذا كانت وثائق سرية قد وقعت في أيدي الجانب الإسرائيلي.

قال خبير الشرق الأوسط وأستاذ العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد، فواز جرجس، للصحيفة، إن "ما فعلته إسرائيل هو أنها وجهت ضربة نفسية وتكتيكية قوية جدًا لحزب الله، وهي مدمرة.. كيف يشعر الأعضاء العاديون الآن؟ يشعرون بالصدمة والاهتزاز. إنهم غير متوازنين".

مقالات مشابهة

  • "وول ستريت جورنال": إسرائيل تبعث رسالة بهجماتها على لبنان.. إما "الانسحاب أو الحرب"
  • وول ستريت جورنال: استراتيجية إسرائيل الجديدة تنذر حزب الله بعواقب وخيمة
  • وول ستريت جورنال: التحقيق بتفجير أجهزة النداء بلبنان قاد إلى متاهة
  • "وول ستريت جورنال": هناك شركات صدّرت وباعت أجهزة بيجر يديرها رجال أعمال غامضون
  • لجنة أممية: ما فعلته إسرائيل بأطفال غزة من “أسوأ الانتهاكات” بالتاريخ الحديث
  • الأمم المتحدة: استمرار الأمور هكذا يعني أننا قد نشهد انفجارا بالمنطقة أكثر تدميرا مما شهدناه
  • وول ستريت جورنال: لا وقف لإطلاق قبل رحيل بايدن
  • بعد تفجير اجهزة الاتصالات... وول ستريت جورنال: حزب الله يبحث عن الجواسيس
  • وول ستريت جورنال: الإدارة الأميركية لا تتوقع نجاح صفقة التبادل خلال ولاية بايدن
  • وول ستريت جورنال: أميركا لا تتوقع اتفاقا بين إسرائيل وحماس قبل انتهاء ولاية بايدن