ليبيا – عُقد بمقر ديوان وزارة الموارد المائية في حكومة تصريف الأعمال اجتماعا تقابليا بين وزارة الموارد المائية وشركة A.S FINANCIERO GRUPO URBAS الإسبانية المتخصصة في مجال إنشاء تنفيذ محطات تحلية مياه البحر.

الشركة الإسبانية قدمت بحسب المكتب الإعلامي لوزارة الموارد المائية،عرضا مرئيا يوضح الإمكانيات والمشاريع التي تقوم بها،مبدية استعدادها للتعاون المشترك في هذا المجال حيث يأتي ذلك للخطة التي وضعتها الوزارة لتنفيذ مشروعات للمساهمة،وللحد من العجز الحاصل في الإمداد المائي لجميع المناطق وبتعليمات من وكيل الوزارة ضمن الرؤية التطويرية للموارد المائية في ليبيا.

وحضر الاجتماع كلا من:” مدير مكتب وكيل وزارة الموارد المائية،ومدير مكتب شؤون الوزارة،ومدير المشروعات التنموية،ومدير إدارة التخطيط ومدير مكتب التعاون الدولي والمستشار الفني بالوزارة،ومدير مكتب المشروعات بشركة العامة لتحلية مياه البحر.

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الموارد المائیة

إقرأ أيضاً:

الدبيبة: ليبيا لن تكون ساحة لتصفية الحسابات إقليميا ودوليا

قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة إنه لن يسمح بأن تتحول ليبيا لمأوى للعسكريين الهاربين من بلدانهم أو استخدامها ورقة ضغط بأي مفاوضات أو صراعات.

وأكد الدبيبة، في مؤتمر قادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا، أن ليبيا لن تكون ساحة لتصفية الحسابات إقليميا ودوليا، مضيفا أن بعض دول المنطقة تشهد متغيرات تفرض عليهم التكيف السريع معها.

وكان الدبيبة حذر، أول أمس الخميس، من مخاطر تحول بلاده إلى ساحة للصراعات الدولية، متطرقا إلى تقارير عن نقل روسيا معدات عسكرية من قواعدها في سوريا إلى ليبيا.

وأكد خلال كلمته في فعاليات منتدى الاتصال الحكومي ضمن أيام طرابلس الإعلامية، رفض حكومته القاطع لدخول أي قوات أجنبية إلى البلاد دون اتفاقات رسمية واضحة.

وشدد على أنه "لا يمكن لأي شخص وطني أن يقبل بأن تفرض دولة أجنبية هيمنتها على ليبيا"، مؤكدا رفضه التام أن تصبح ليبيا ساحة حرب دولية.

وتأتي تصريحات الدبيبة عقب انتشار أنباء عن عمليات نقل معدات عسكرية روسية متطورة، بما في ذلك أنظمة دفاع جوي، من قاعدتي طرطوس البحرية وحميميم الجوية في سوريا إلى شرقي ليبيا.

وقد أبدت روسيا منذ سنوات دعمها لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر القائد العسكري للمنطقة الشرقية، الذي شن هجوما فاشلا في عام 2019 للاستيلاء على طرابلس بمساندة عسكرية روسية.

إعلان

وتثير هذه التطورات قلقا دوليا بشأن احتمال أن تُستخدم ليبيا كساحة جديدة للتنافس الروسي الغربي بعد تراجع النفوذ الروسي في سوريا عقب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، الذي كان يعتبر حليفا رئيسيا لموسكو.

مقالات مشابهة

  • رئيس شركة مياه الشرب بسوهاج يتفقد محطات الصرف الصحى بأخميم
  • محافظة قنا تُنظم ندوة تثقيفية حول إدارة المائية وترشيد الاستهلاك
  • ندوة تثقيفية بمحافظة قنا لتعزيز التعاون وإدارة الموارد المائية بفعالية
  • «تعزيز التعاون وإدارة الموارد المائية بفعالية».. ندوة تثقيفية بمحافظة قنا
  • ندوة تثقيفية بمحافظة قنا لترشيد إدارة الموارد المائية
  • رئيس «مياه البحر الأحمر» يُشدد علي تطوير محطات التحلية بالجنوب والالتزام بكافة معايير التشغيل والصيانة
  • الأمم المتحدة تبحث سُبُل حماية «حقوق الإنسان في ليبيا»
  • الدبيبة: ملتزمون بتعزيز استقرار ليبيا والمساهمة في أمن المنطقة
  • الدبيبة: ليبيا لن تكون ساحة لتصفية الحسابات إقليميا ودوليا
  • الدبيبة: نريد قوانين انتخابية عادلة دون تفصيل على أحد.. وحكومتي تكافح الفساد