النهار أونلاين:
2025-01-31@06:37:19 GMT

تغييرات في رسوم طلبات الإقامة في هذا البلد !

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

تغييرات في رسوم طلبات الإقامة في هذا البلد !

أعلنت هيئة الهجرة الفنلندية عن تغييرات  في رسوم معالجة طلبات الإقامة. والتي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 1 يناير/جانفي 2024.

ووفقًا لبيان صحفي صدر مؤخرًا عن الهيئة، فإن هذه التغييرات، ستطبق على أنواع مختلفة من الطلبات. مما يزيد   تشجيع التقديم عبر الإنترنت لتحقيق توفير التكاليف والكفاءة، وفقًا لموقع SchengenVisaInfo.

com

وتتراوح تكلفة طلبات الحصول على تصاريح الإقامة الدائمة من 160 إلى 220 أورو للطلبات عبر الإنترنت. و270 أورو للطلبات الورقية.

وسيكلف طلب الجنسية 490 أورو للطلبات عبر الإنترنت، في حين سيتعين على طالبي تصاريح الإقامة الأولى لأصحاب العمل دفع 540 أورو للطلبات عبر الإنترنت بدلاً من 490 أورو.

ومن أجل الحصول على تصريح ممتد، سيدفع الأجانب 540 أورو بدلاً من 490 أورو. في حين تبلغ تكلفة تجديد بطاقة تصريح الإقامة 170 أورو، أي بحوالي 10  أورو   مما كانت عليه في عام 2023. وتبلغ رسوم معالجة الطلب عبر الإنترنت 60 أورو .

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: عبر الإنترنت

إقرأ أيضاً:

العلاقات الزوجية تحت الضغط.. نصائح للنجاة والإصلاح

في لحظة فارقة، قد يشعر أحد طرفي العلاقة، أو كلاهما، بأن النهاية أصبحت قريبة. وفي تلك اللحظة، قد تسود مشاعر الراحة نتيجة التخفف من سلسلة الخلافات والتوترات. ومع ذلك، قد لا يكون اتخاذ القرار بالانفصال سهلا دائما، إذ يمكن أن تكون التكلفة العاطفية والمادية المرتفعة دافعا لإعادة التفكير بعمق. وفي بعض الأحيان، يكون هناك طرف واحد فقط متمسكا بمحاولة الإصلاح، ساعيا للحفاظ على العلاقة بدلا من إنهائها.

هل يمكن إعادة فتح القلوب المغلقة؟

في مقالها عن إعادة اكتشاف الحب، تطرح الدكتورة راندي غونثر، بناءً على خبرة 40 عاما في الإرشاد الزوجي، 3 أسئلة محورية على الشريكين طرحها والعمل على الإجابة عنها بصدق. وتؤكد غونثر أن وجود دافع قوي للإصلاح، مثل مصلحة الأطفال، يُعتبر أمرا أساسيا. والأسئلة هي:

هل يمكن لكل طرف الاعتراف بأخطائه في العلاقة بدلا من التركيز فقط على أخطاء الشريك؟ هل لا يزال بإمكانهما الاستماع بعمق لبعضهما البعض؟ هل يستطيعان إعادة فتح القلوب التي أُغلقت بفعل الإحباط؟

محاولة أخيرة أم فرصة للهرب؟

في علاقتها مع زوجها، واجهت أميرة عبد العزيز، 32 عاما، العديد من التحديات، من خيانة مرة، وإهمال متكرر، إلى غياب المسؤولية بشكل دائم. ورغم ذلك، كانت تتراجع في كل مرة عن قرار الانفصال تحت ضغط وعوده المستمرة بالتغيير.

إعلان

تروي أميرة لـ"الجزيرة نت": "كنت أتحمل كل مرة، واستمرت العلاقة التي زاد من تعقيدها قدوم طفل وليد. اعتقدت أن الطفل سيقوي علاقتنا ويزيد من ارتباطنا، لكن العكس حدث. زادت الخلافات وشعرت أنني أعيش في علاقة من طرف واحد. تحت وطأة هذا الشعور طلبت الانفصال، وبالفعل تم الأمر. لكن، بعد فترة من الانفصال، عاد زوجي يطلب فرصة جديدة. وبعد استشارة طبيبي النفسي، قررت العودة لمحاولة الإصلاح من داخل العلاقة. ما دفعني لذلك هو شعوره بالضياع خلال فترة ابتعادنا، وهو ما جعلني أرى فرصة مختلفة عن المحاولات السابقة. لم أندم على قراري حتى الآن".

تتشابه تجربة أميرة مع قصة الزوجين محمد (36 عاما) ونسرين (30 عاما)، اللذين عانيا في سنتهما الأولى من الزواج من مشكلات وتراكمات استمرت عامين، حتى وصلا إلى حافة الانفصال. وفي لحظة حاسمة، لجأ إلى مرشد علاقات زوجية، الذي نصحهما بالمشاركة في جلسات جماعية مع زوجين آخرين تجاوزت تجربتهما الزوجية 15 عاما. خلال تلك الجلسات، تبادلوا الخبرات والحلول، مما ساعدهم على رؤية نموذج إيجابي والتعلم منه لإعادة بناء علاقتهما بشكل أكثر استقرارا.

المحاولات المتكررة التي تقوم بها المرأة بمفردها قبل الوصول إلى قرار الانفصال غالبا ما تستنزفها نفسيا وجسديا (غيتي) خطوات مدروسة

تشير الدكتورة صفاء إسماعيل، أستاذة ورئيسة قسم علم النفس بكلية الآداب – جامعة القاهرة، في حديثها لـ"الجزيرة نت"، إلى أن الإصلاح داخل العلاقة الزوجية يتطلب نهجا واضحا وتعاونا حقيقيا بين الشريكين. وتقول: "ينبغي لكل طرف أن يركز على أخطائه الشخصية ويعزز مميزات شريكه، بدلا من التوقف عند العيوب والمشكلات السابقة. كما يجب أن يدركا أن خسارة العلاقة لن تكون على أحدهما فقط، بل ستؤثر على كليهما، وربما على الأطفال إذا كانوا جزءا من هذه العلاقة. والسؤال الحاسم هنا: هل يمتلك الطرفان القدرة على تحمل نتائج انتهاء العلاقة؟"

إعلان

وتضيف إسماعيل أن المحاولات المتكررة التي تقوم بها المرأة بمفردها قبل الوصول إلى قرار الانفصال غالبا ما تستنزفها نفسيا وجسديا، بدلا من أن تصلح العلاقة. وتحمل المرأة للمسؤولية وحدها يؤدي في النهاية إلى شعور متزايد بالاكتئاب، مما يدفعها إلى البحث عن أي مخرج، حتى لو كان الانفصال، مهما كانت تبعاته.

وتؤكد الدكتورة على أهمية وجود استشاري نفسي في هذه المرحلة الحرجة، حيث تقول: "أي ضغط غير مدروس على الزوجة قد يؤدي إلى نتائج كارثية. الحل يكمن في تحريرها من قيود التضحيات التي فرضتها على نفسها، وإعادة صياغة أدوارها بطريقة تمنحها التقدير الذي تحتاجه، سواء داخل العلاقة الزوجية أو بعيدا عنها."

وتختتم صفاء إسماعيل بأن الإصلاح لا يعني تحويل الحياة الزوجية إلى علاقة مثالية خالية من المشكلات، لكنه يتيح فرصة جديدة للتفاهم والتوازن. هذه المحاولة تمنح الشريكين القدرة على رؤية مزايا وعيوب كل منهما بصورة أشمل وأكثر موضوعية.

مقالات مشابهة

  • تركيا.. أكثر من 50 مليون أجنبي زاروا البلاد عام 2024
  • العلاقات الزوجية تحت الضغط.. نصائح للنجاة والإصلاح
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. شتاء تحت الإقامة الجبرية
  • جندي صهيوني: دمرنا غزة بدلاً من القضاء على حماس
  • 5 تغييرات في مسلسلات رمضان 2025 قبل انطلاق الموسم.. تحديثات أخيرة
  • خلال مدة سريان الإقامة.. خدمة طلب توصيل هوية مقيم إلى عنوانك
  • سوريا تطالب روسيا بعلاج أخطاء الماضي.. وموسكو: لا تغييرات بشأن القاعدتين العسكريتين
  • فضيحة تهز المنوفية.. صاحب مخبز يستخدم "الكنس" بدلاً من الدقيق المدعم
  • دولة أوروبية تقرر تصعيب حصول الأجانب على تصاريح الإقامة
  • موعد زيادة المعاشات 2025 رسميًا