تغييرات في رسوم طلبات الإقامة في هذا البلد !
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أعلنت هيئة الهجرة الفنلندية عن تغييرات في رسوم معالجة طلبات الإقامة. والتي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 1 يناير/جانفي 2024.
ووفقًا لبيان صحفي صدر مؤخرًا عن الهيئة، فإن هذه التغييرات، ستطبق على أنواع مختلفة من الطلبات. مما يزيد تشجيع التقديم عبر الإنترنت لتحقيق توفير التكاليف والكفاءة، وفقًا لموقع SchengenVisaInfo.
وتتراوح تكلفة طلبات الحصول على تصاريح الإقامة الدائمة من 160 إلى 220 أورو للطلبات عبر الإنترنت. و270 أورو للطلبات الورقية.
وسيكلف طلب الجنسية 490 أورو للطلبات عبر الإنترنت، في حين سيتعين على طالبي تصاريح الإقامة الأولى لأصحاب العمل دفع 540 أورو للطلبات عبر الإنترنت بدلاً من 490 أورو.
ومن أجل الحصول على تصريح ممتد، سيدفع الأجانب 540 أورو بدلاً من 490 أورو. في حين تبلغ تكلفة تجديد بطاقة تصريح الإقامة 170 أورو، أي بحوالي 10 أورو مما كانت عليه في عام 2023. وتبلغ رسوم معالجة الطلب عبر الإنترنت 60 أورو .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عبر الإنترنت
إقرأ أيضاً:
قبلان: من يقاتل من أجل لبنان والسيادة لن يقبل إلا بالشراكة الوطنية
أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، بيانا، توجه فيه الى من " يهمه أمر البلد": "لا بد من حراك سياسي تتشارك فيه الإرادات الوطنية للإنتهاء من أهم تسوية رئاسية وسط منطقة تعصف بالحروب الوجودية، والتسوية أمر ممكن، خاصة أن الشراكة الإسلامية المسيحية ضرورة تكوينية وتاريخية للبنان، ومن يقاتل من أجل لبنان والسيادة الوطنية لن يقبل إلا بالشراكة الوطنية على قاعدة وحدة العائلة الوطنية ووحدة مصالحها وتمثيلها، وللرئيس نبيه بري في هذا المجال قدرة وطنية فائقة، ويجب أن يربح لبنان بالشراكة لا بالإنقسام، والمطلوب بناء الجسور لا تدميرها، وسط بلد يعاني من كابوس اجتماعي وطغيان مالي وموجة غلاء صارخة وفقر متزايد وشلل إداري وقطيعة سياسية ونزوح يأكل القيمة السوقية ويلتهم اليد اللبنانية ويضغط على التركيبة الوطنية ويزيد من النسبة الصادمة للجريمة".
أضافا :"وحذار من لعبة العصبيات السياسية أمام بوابة مجلس النواب، لأن حل أزمة البلد لا يكون بالعراضات السياسية الفارغة، وأقول للبعض: السيادة الوطنية تحتاج مَن يقاتل من أجلها ويستثمر بالتضامن والتواصل لا من يعيش على الإستعراض والقطيعة، ولبنان المسيحي هو نفسه لبنان المسلم وفق مواثيق العيش المشترك والحياة الدستورية والتكوينية للبنان".