المشروعات الصناعية تستحوذ على 58% من استخدامات الغاز الطبيعي
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
العُمانية – أثير
بلغ إجمالي الإنتاج المحلي والاستيراد من الغاز الطبيعي 49 مليارًا و444 مليون متر مكعب حتى نهاية شهر نوفمبر 2023م بارتفاع نسبته 4.9 بالمائة مقارنة بالفترة المماثلة من عام 2022م والبالغة نحو 47 مليارًا و113 مليونًا و100 ألف متر مكعب.
وبيّنت الإحصاءات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن المشروعات الصناعية استحوذت على ما نسبته 58.
وبلغ إجمالي استخدام الغاز الطبيعي لكل من: حقول النفط 12 مليارًا و363 مليونًا و800 ألف متر مكعب، ومحطات توليد الطاقة 7 مليارات و946 مليونًا و500 ألف متر مكعب، والمناطق الصناعية 240 مليونًا و100 ألف متر مكعب.
يذكر أن الإنتاج غير المصاحب للغاز الطبيعي شاملًا الاستيراد بلغ 39 مليارًا و298 مليونًا و300 ألف متر مكعب، فيما بلغ الإنتاج المصاحب 10 مليارات و145 مليونًا و700 ألف متر مكعب.
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: الغاز الطبیعی ألف متر مکعب ملیون ا ملیار ا
إقرأ أيضاً:
بأكثر من (1.9) مليون طن.. التمور السعودية تتصدر المشهد الغذائي في رمضان بالمملكة والعالم
المناطق_واس
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن التمور السعودية تعد من ركائز الأمن الغذائي في المملكة، حيث سجل الإنتاج المحلي لعام (2024م) أكثر من (1,9) مليون طن، مما يعكس وفرة الإنتاج الوطني، وقدرته على تلبية الطلب المحلي، وتحقيق فائض للتصدير لكثير من دول المنطقة والعالم.
وأوضحت الوزارة، خلال حملة “سفرتنا من أرضنا”، التي أطلقتها تزامنًا مع حلول شهر رمضان 1446هـ؛ لتشجيع استهلاك المنتجات الغذائية المحلية خلال الشهر الفضيل، أن المملكة حققت اكتفاءً ذاتيًا من التمور بنسبة (119%)، وهو ما يعزز مكانتها كواحدة من أكبر الدول المنتجة والمصدّرة لهذا المنتج الاستراتيجي، حيث بلغت الصادرات وإعادة التصدير نحو (351,000) طن، مقابل واردات لم تتجاوز (952) طنًا فقط، مما يعكس جودة التمور المحلية وقدرتها على المنافسة عالميًا.
أخبار قد تهمك وكالة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تطلق سلسلة من المحاضرات العلمية الرمضانية لأثراء تجربة الزائرين 1 مارس 2025 - 9:28 مساءً الجهات الحكومية بمكة المكرمة تبدأ تفعيل وتنفيذ خططها لشهر رمضان المبارك 1 مارس 2025 - 8:21 مساءًودعت الوزارة جميع المستهلكين إلى جعل التمور السعودية خيارهم الأول خلال الشهر الفضيل، والاستفادة من تنوع الأصناف والجودة العالية التي تتميز بها، مع التأكيد على أن استهلاك المنتج المحلي يسهم في دعم المزارعين وتعزيز الاقتصاد الوطني، ويشكل جزءًا من ثقافة الاستدامة التي تسعى المملكة إلى ترسيخها.
وأشارت إلى أن التمور ليست مجرد غذاء تقليدي، بل تمثل إرثًا زراعيًا وثقافيًا للمملكة، كما تتميز بقيمتها الغذائية العالية، موفرة مصدرًا طبيعيًا للطاقة والفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجها الصائمون خلال الشهر الفضيل.
وشددت الوزارة على أهمية اتباع سلوك استهلاكي واعٍ، يوازن بين الاستفادة من الوفرة الإنتاجية وتقليل الهدر، مشيرةً إلى أن تقليل الفاقد الغذائي يعد من الأهداف الرئيسة لرؤية المملكة 2030 الرامية إلى تحقيق الأمن الغذائي عبر تعزيز الإنتاج المحلي ورفع كفاءة الاستهلاك.