تصدير 80% من إجمالي النفط المنتج
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
العُمانية- أثير
بلغ إجمالي كمية صادرات سلطنة عُمان من النفط حتى نهاية شهر نوفمبر 2023م نحو 283 مليونًا و413 ألفًا و300 برميل باحتساب متوسط سعر البرميل عند 81.6 دولار أمريكي، حيث شكلت صادرات النفط ما نسبته 80.8 بالمائة من إجمالي إنتاج النفط البالغ 350 مليونًا و538 ألفًا و100 برميل.
وأشارت البيانات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات إلى أن إجمالي إنتاج النفط الخام انخفض بنسبة 3.
وتصدرت الصين الدول المستوردة للنفط من سلطنة عُمان بإجمالي صادرات بلغت 260 مليونًا و636 ألفًا و600 برميل، تلتها اليابان بـ 8 ملايين و885 ألفًا و900 برميل، ثم كوريا بـ 3 ملايين و802 ألف و700 برميل، والهند بمليونين و716 ألفًا و200 برميل، في حين بلغت الصادرات للدول الأخرى 7 ملايين و371 ألفًا و800 برميل.
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: ملیون ا
إقرأ أيضاً:
صادرات السعودية من النفط الخام ترتفع في نوفمبر لذروة 8 أشهر
ارتفعت صادرات السعودية من النفط الخام خلال شهر نوفمبر الماضي، لتصل إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر.
وبحسب بيانات مبادرة البيانات المشتركة (جودي)، الأربعاء، بلغت صادرات الخام من السعودية خلال نوفمبر 6.206 مليون برميل يوميا مقارنة مع 5.925 مليون برميل يوميا في أكتوبر، بارتفاع نسبته 4.7 بالمئة.
وتراجع الإنتاج السعودي قليلا إلى 8.925 مليون برميل يوميا من 8.972 مليون برميل يوميا سجلها في أكتوبر.
وأظهرت البيانات أن استهلاك مصافي التكرير انخفض بمقدار 0.383 مليون برميل يوميا إلى 2.354 مليون برميل يوميا بينما زاد الحرق المباشر بمقدار 20 ألف برميل يوميا إلى 382 ألف برميل يوميا.
وتقدم السعودية وأعضاء آخرون في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أرقام الصادرات الشهرية إلى مبادرة جودي التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
وفي ديسمبر، أجل تحالف أوبك+ زيادات إنتاج النفط حتى أبريل 2025 ومدد فترة الإلغاء الكامل للخفض لمدة عام حتى نهاية 2026.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، فرضت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن أوسع حزمة عقوبات على الإطلاق التي تستهدف عوائد روسيا من النفط والغاز.
ويقول تجار إن تلك الإجراءات عطلت تجارة النفط الخاضع لعقوبات مما دفع المصافي الصينية والهندية للعودة لبائعي النفط غير الخاضع لعقوبات مما حد من الإمدادات ورفع علاوات الخام الفورية لمنتجي الخام في الشرق الأوسط وأفريقيا والبرازيل.
ولا زالت وكالة الطاقة الدولية تتوقع، وفقا لأحدث تقرير شهري، نمو الطلب بوتيرة أبطأ من نمو الإمدادات في 2025 لكنها أشارت إلى أن العقوبات الأميركية الجديدة قد تعرقل بشكل كبير الإمدادات الروسية.