7 مشاركين أوربيين يتنافسون في شوط ” المنظمة الدولية للإبل ” بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بنسخته الثامنة
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
المناطق_واس
يتنافس 7 مشاركين أوربيين في شوط “المنظمة الدولية للإبل” ضمن مسابقات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بنسخته الثامنة، والمقام حالياً تحت شعار “عز لأهلها” بالصياهد.
وشهدت قائمة الأسماء المشارِكة في شوط المنظمة مشارَكة 4 ملاك من بريطانيا، ومشاركًا من ألمانيا، ومشاركًا من فرنسا، ومشاركًا من أمريكا، حيث جاءت تسمية بشوط “المنظمة الدولية للإبل”؛ تثمينًا لدور الشركاء الدوليين في أكثر من 105 دول؛ بهدف تشجيع المشاركات الدولية، وإتاحة الفرصة لمشاركة جميع الراغبين في خوض منافسات مهرجان الملك عبدالعزيز من جميع الدول.
وتتضمن فعاليات المهرجان، مسابقات في أكثر من 320 شوطًا تنافسيًا (مزاين وهجن وهجيج وطبع) بجميع الألوان في أشواط “المزاين، مجاهيم، ومغاتير، وأصايل، وسواحل، ومهجنات”، فردي وجمل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الملک عبدالعزیز للإبل
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: نزوح أكثر من 4 آلاف شخص داخلياً في اليمن منذ مطلع 2025
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، الخميس، عن تسجيل أكثر من 4 آلاف حالة نزوح داخلي في اليمن منذ بداية العام الجاري، جراء استمرار الصراع وتدهور الأوضاع الأمنية والاقتصادية في عدد من المحافظات.
وأوضحت المنظمة، في تقرير حديث لتتبع النزوح، أن 703 أسر، تضم نحو 4,218 شخصاً، نزحت مرة واحدة على الأقل خلال الفترة الممتدة من 1 يناير وحتى 19 أبريل 2025، موزعة على خمس محافظات تصدّرتها مأرب بعدد 390 أسرة (2,340 نازحاً)، تلتها تعز بـ166 أسرة، ثم الحديدة بـ139 أسرة، بينما سُجلت أعداد محدودة في الضالع ولحج.
وأشار التقرير إلى أن الأسبوع الماضي (13 - 19 أبريل)، شهد نزوح 70 أسرة، مقارنة بـ80 أسرة في الأسبوع الذي سبقه، ما يمثل انخفاضاً نسبته 13 بالمئة.
وتركزت حالات النزوح الأخيرة في ثلاث محافظات، تصدرتها تعز بـ38 أسرة، تلتها مأرب بـ28 أسرة، ثم الحديدة بـ4 أسر.
وبيّنت المنظمة أن الأسباب الأمنية تمثل الدافع الرئيس للنزوح بنسبة 91 بالمئة من الحالات المُسجلة مؤخراً، فيما دفعت الأوضاع الاقتصادية المرتبطة بالنزاع 9 بالمئة من الأسر للنزوح.
وأفادت المنظمة بأن 60 بالمئة من الأسر النازحة بحاجة إلى دعم مالي مباشر، و32 بالمئة إلى مأوى، بينما أشارت النسب المتبقية إلى احتياجات في الغذاء والمواد غير الغذائية وسبل العيش.
ونوّه التقرير إلى رصد 32 أسرة إضافية نازحة لم تكن مشمولة في تقارير الأسابيع الماضية، وتم إضافتها إلى الإجمالي التراكمي للعام الجاري.