قوات الأمن تواصل ضبط تجار السوق السوداء للسولار والسجائر
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أسفرت جهود قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما الجرائم التموينية بمشاركة مديريتى أمن " الأقصر – مطروح" عن ضبط (4 أشخاص - مقيمين بدائرتى مركزى شرطة "أرمنت، إدفو")، وبحوزتهم (2130 لتر سولار - 1860 لتر بنزين 92)، وبمواجهتهم إعترفوا بحيازتهم للمواد البترولية بقصد بيعها بالسوق السوداء بسعر أزيد من السعر الرسمى، وأضافوا بتحصلهم على المضبوطات من (مالكى محطتين وقود) أمكن ضبطهما، وبمواجهتهما أيدا ما سبق.
ضبط (مالك محل بقالة، وبرفقته تاجر - مقيمان بمحافظة الإسماعيلية) حال قيادة أحدهما سيارة مُحمل عليها (38 ألف عبوة سجائر مختلفة الأنواع) بمواجهتهما إعترفا بأن المضبوطات مهربة جمركيًا ومجهولة المصدر.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سولار سجائر الجرائم التموينية
إقرأ أيضاً:
في درعا..حملة على تجار المخدرات والأسلحة في سوريا
شنت إدارة الأمن العام في سوريا، بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، حملة على تجار المخدرات والأسلحة في ريف محافظة درعا، في جنوب البلاد.
ونقل "تلفزيون سوريا"، اليوم الثلاثاء، عن القيادي في إدارة الأمن العام، عبد الرزاق الخطيب، أن "الإدارة، بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، أطلقت حملة تستهدف تجار المخدرات والأسلحة، إضافة إلى العمل على سحب السلاح المنتشر في بلدة جباب شمالي درعا".ودعا الخطيب الأهالي إلى التعاون مع القوات للمساهمة في بسط الأمن والاستقرار في المنطقة. كيف تكيّف المهربون على حدود سوريا ولبنان بعد سقوط الأسد؟ - موقع 24قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إنه على الرغم من تعيين رئيس جديد ورئيس وزراء في لبنان، إلا أن البلاد لا تزال في حالة اضطراب سياسي، وطالما أن حزب الله يحتفظ بأسلحته، فإنه قد يستخدمها، داخلياً وضد إسرائيل، لتسجيل نقاط في حملته السياسية. ووفق التقرير "عاشت درعا فترة من الفوضى الأمنية خلال سيطرة النظام السابق، حيث تفشت الجريمة المنظمة وزادت عمليات الخطف والابتزاز، في ظل تراجع واضح لدور المؤسسات الأمنية وغياب الرقابة الفعلية".
وأشار الخطيب إلى أن "النظام ترك المحافظة في انفلات، معتمداً على شبكات محلية موالية له كانت تمارس النفوذ والتسلط بدل فرض النظام والقانون، وقد أسهمت هذه السياسات في ترسيخ الاضطراب الاجتماعي، ما جعل درعا تعيش على وقع اضطرابات أمنية مستمرة".
وأرسلت إدارة العمليات العسكرية ، بعد سقوط النظام، العديد من الأرتال إلى المحافظة لضبط الوضع، كما منحت مهلة للعديد من المناطق لتسليم الأسلحة، وتسوية أوضاع المطلوبين.