استمرار حبس المتهم بقتل شاب بسبب لعب العيال في بولاق الدكرور
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
قرر قاضي المعارضات، بمحكمة جنوب الجيزة، استمرار حبس المتهم، 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامه بقتل شاب بالسكين بسبب لعب العيال في بولاق الدكرور.
باشرت نيابة جنوب الجيزة، التحقيق في مقتل شاب ويدعى "محمد" 25 عامًا طعنا بالسكين في بولاق الدكرور، واعترف المتهم بارتكابه للواقعة.
اعترافات المتهم: اتخانقنا بسبب العيالواعترف المتهم أمام جهات التحقيق، أن يوم الواقعة، حدثت مشاجرة بينه وبين الضحية بسبب "لعب العيال"، على إثرها تطورت المشاجرة، واستل المتهم سكينا وطعنه بالسكين، فسقط قتيلا في الحال.
وكشفت التحقيقات، أن مشاجرة حدثت بين المتهم والمجني عليه، بسبب "لهو الأطفال"، فتطورت المشاجرة، وقتل المتهم الضحية بالسكين، فسقط قتيلا في الحال.
مقتل شاب خلال مشاجرةتلقى اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية بالجيزة إخطارًا من إدارة شرطة النجدة باستقبال أحد المستشفيات جثة قتيل إثر ادعاء مشاجرة.
وبإجراء التحريات توصلت إلى مقتل "محمد.س" 25 سنة، خلال مشاجرة بسبب لهو الأطفال اعتدى خلالها المتهم عليه بسلاح أبيض "سكين" فأرداه قتيلا.
وحرر محضر بالواقعة، واحيل للنيابة للتحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنوب الجيزة التحقيقات قاضي المعارضات لهو الأطفال
إقرأ أيضاً:
غدا استئناف المتهم بقتل جواهرجى بولاق على حكم إعدامه
تنظر غدا محكمة جنايات القاهرة المستأنفة السبت ، نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله فى بولاق أبو العلا على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقًا، وذلك في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مقتل جواهرجي بولاق".
وقال ممثل النيابة العامة المستشار أحمد مروان ،فى مرافعته يوم صدور الحكم، نقف اليوم في المحراب المقدس عازمين على القصاص للمجني عليه، نسوق اليوم لكم مثالا لأسوء ما يمكن أن يصل إليه الإنسان من خلق وحال وحياة، جئنا اليوم بصحائف دعوانا حتى تترسخ عقيدتكم وتطمئن قلوبكم باليقين فأنتم خير ملاذ للمجتمع وسندا للعدل في البلاد.
وتابع ممثل النيابة في قضية مقتل جواهرجي بولاق" المتهم الماثل بالغ من العمر 44 سنة، تعددت زيجاته، وتعددت طلقاته، بقدر ما تعددت صفات الشر فيه .
وأضاف ممثل النيابة، "المتهم سلك درب الشيطان واتباعه، فكون فكرة اشعلت لهيب شيطانه فسعى لاختيار السهل كما تعود طيلة حياته، فقرر أن الطريق الأمثل هو السرقة، وإن كانت على جثث الأبرياء، فالقتل هو السبيل لذلك.
يوم السبت 24 فبراير 2024 حين قدم المتهم بسرقة إحدى الحوانيت الخاصة لبيع المشغولات الذهبية المتواجدة بشارع درب النصر بدائرة قسم شرطة بولاق أبو العلا، فقد رصد قبلها 3 حوانيت وبعد فحص دقيق وقع اختياره على حانوت المجني عليه حسني عدلي الخناجري، الذي تجاوز عمره السبعين عاما، ووقع الاختيار عليه، لأن المجني عليه مسن وحيد دون رفيق في عمله، كالفريسة الوحيدة في عيون صياد مفترس، دون شفقة كما جاء في كلمات المتهم في التحقيقات واصفا المجني عليه بـ الصيدة السهلة.
المتهم لا يستحق شفقة ولا رحمة، محمد محسن السيد، عقد العزم وبيت النية على إنهاء حياة من يقف حائلا ضد تحقيق مبتغاه، حيث ذهب المتهم وقابل المجني عليه على أنه زبون يرغب في شراء المشغولات الذهبية لأولاده، فما كان من المجني عليه سوى عرض المشغولات الذهبية عليه، وكان المتهم في هذا الوقت يجهز لجريمته وانصرف المتهم.
عاد المتهم من جديد مرتديا من الملابس، يخفي شر أعينه حاملا حقيبته وسلاحه، عازما على ارتكاب الجريمة، وظل المتهم في مسرح الجريمة 3 ساعات يسأل ويماطل حتى أن قام بإخراج الشاهد الأول عن طريق حجة شراء السجائر له، وقام المتهم بطلب المشغولات الذهبية ثم أخرج السكينة وقصد المجني عليه بالضرب.