كلوب عن مغادرة صلاح: الوضع ليس أسوأ من الماضي
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
علق المدير الفني لليفربول الإنجليزي يورغن كلوب على غياب نجم الفريق محمد صلاح، الذي سيغادر للمشاركة في كأس أمم إفريقيا مع منتخب مصر.
وستكون مباراة ليفربول أمام نيوكاسل يونايتد، الإثنين، الأخيرة للنجم المصري قبل مغادرته لتمثيل منتخب "الفراعنة" في كأس إفريقيا.
ونقلت صحيفة "غارديان" البريطانية عن كلوب قوله: "إنه موقف عادٍ حقا أن تخسر هدافك، لكن الأمر كان أسوأ في الماضي عندما غادر ساديو ماني وصلاح، وتجاوزنا الأمر بطريقة ما".
وأضاف: "ذهب أحدهما على الأقل بعيدا جدا في البطولة، مما جعل الأمر أسوأ. لذلك علينا أن نتجاوز هذا".
وتابع: "كنا نعلم من وقت لآخر أن كأس الأمم الإفريقية ستقام، وأن مو يجب أن يرحل وكان ذلك واضحا دائما. الآن مع (الياباني) واتارو إندو لدينا مشارك في كأس آسيا أيضا. سوف نتعامل مع الأمر".
وعن عودة ديوغو جوتا، أوضح مدرب الـ"ريدز": "عودة كل اللاعبين مهمة للغاية لكن ديوغو بشكل خاص. الآن مع رحيل مو وإندو، نحتاج إلى عودة الجميع".
يشار إلى أن كأس الأمم الإفريقية ستقام في كوت ديفوار خلال الفترة بين 13 يناير و11 فبراير 2024، بينما يقام كأس آسيا في قطر بين 12 يناير و10 فبراير.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ساديو ماني كأس الأمم الإفريقية ديوغو جوتا كوت ديفوار يورغن كلوب محمد صلاح كأس إفريقيا كأس إفريقيا 2023 ليفربول الريدز ساديو ماني كأس الأمم الإفريقية ديوغو جوتا كوت ديفوار دوري إنجليزي
إقرأ أيضاً:
أمام ياسر عرمان خياران هما: مغادرة المشهد أو الإنضمام للحركة الإسلامية
#إعتقال_عرمان
مذكرة حكومة السودان لا علاقة لها بعملية إعتقال #ياسر_عرمان في #كينيا، وإلا لكانت الشرطة هناك قد اعتقلت رؤوساً أكثر أهمية منه تنعم بحماية السلطات في نيروبي.
الإعتقال في نيروبي تمثيلية القصد منها إبلاغ الرجل أنه لم يعد هناك من أحد يحتاج إلى خدماته، وإن عليه أن يرحل بعيداً عن هامش الحياة السياسية وهو المكان الذي ظل متشبثاً به طوال ٤٠ عاماً.
لم تعد حركات الجنوب تحتاج إليه أو إلى ممثل يستخدم بالخصم على جماعته الأصلية في الوسط والشمال،
ولم يعد عبدالعزيز الحلو في متاهته بحاجة إلى من يدور معه في فلك التعليمات المتناقضة لحكومة الجنوب،
ونالت حركات دارفور منه ما أرادت من خدمة،
ونجح مالك عقار وجماعته في الإفلات من الإلتزام تجاه رفقته بشئ،
ولم يعد حميدتي ومشروع آل دقلو يعرف ماذا يريد، ومن يريد، وبمن يثق من أولاد دار صباح المستهبلين الخونة،
وما تبقى من شتات المنبتين السياسيين ممن يسمون أنفسهم حالياً بمجموعة (صمود) لا يجدون ما يقيم الأود إلا بالإنغماس والغرق في التصفيق لمن يدفع فاتورة السكن، والتنقل، والطعام.
أمام ياسر عرمان خياران هما:
١- مغادرة المشهد، وفي التدين والجذب الصوفي متسع لمن أراد تعويض ما فات فلا العمر يسمح بدخول سوق العمل، ولا التدريب والخبرات،
٢-أو الإنضمام للحركة الإسلامية على شكل ردة ستجد بين الإسلاميين من يرحب بها ويصفق لها، فالحركة الإسلامية قاسية وهي -كما كتبت في مرة سابقة- لا تأنف من تسمين خصومها السابقين، وطهيهم على نار هادئة، ثم أكلهم بتلذذ أمام الجمهور كما فعلت مع العشرات من قبله.
محمد عثمان إبراهيم
القبض على عزت.. أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل قلبي ومفتاحه