التليفون الأرضي.. رابط الاستعلام عن فاتورة شهر يناير 2024 إلكترونيا
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
الشركة المصرية للاتصالات.. .وفرت الشركة الاستعلام إلكترونياً عن فاتورة شهر يناير2024، وإمكانية السداد، قبل التعرض لغرامة نتيجة التأخير في تسديد الفاتورة وتعطيل الخدمة، وفقًا للمواعيد المحددة.
ويرصد لكم «الأسبوع »كل ما يخص عن فاتورة التليفون الأرضي وطريقة سداد الكترونياً:
أتاحت الشركة المصرية للاتصالات رابطًا إلكترونيًا، يمكن الضغط هنـــــــــــــــا للوصول إليه، من أجل الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي يناير 2024، ثم اختيار زر «الاستعلام بالتليفون»، وكتابة كود المنطقة، ورقم الهاتف، واختيار «أظهر الفواتير».
يمكن سداد فاتورة التليفون الأرضي من خلال عدة وسائل متنوعة ومنها:
1- اختيار زر «اختر للسداد»، ومن ثم اختيار زر «ادفع»، ويمكن الدفع من خلال ادخال بيانات الفيزا، والضغط على «ادفع الآن».
2 ـ ويمكن دفع فاتورة التليفون الأرضي أيضا من خلال أي سنترال من سنترالات المصرية للاتصالات المنتشرة على مستوى الجمهورية وكذلك مكاتب التلغراف.
3- جميع مراكز البيع والتحصيل للمصرية للاتصالات ووحدات الخدمة المتنقل.
4- مراكز خدمة عملاء Telecom Egypt.
5 ـ وسائل الدفع الإليكتروني المعتمدة ومكاتب البريد.
خطوات التقدم بشكوى لمستخدمي التليفون الأرضي
تقوم الشركة المصرية للاتصالات بمجرد استقبال الشكوى بالعمل عليها وحلها 72 ساعة من تاريخ استقبال الشكوى، ويمكن تقديمها من خلال الطرق الآتية:
1- الاتصال بمركز خدمة العملاء 111.
2- التوجه بها إلى مكتب الشكاوى بالسنترال التابع لك.
3- تسجيل الشكوى من خلال القسم المخصص لذلك بالموقع الإلكتروني.
اقرأ أيضاًشركة الاتصالات الفلسطينية تعلن الانقطاع الكامل للاتصالات والانترنت عن قطاع غزة
صحة الشرقية تستكمل تقديم خدمات "صحة المرأة" بالشركة المصرية للاتصالات بفاقوس
شركة الاتصالات الفلسطينية: توقف كافة الخدمات عن قطاع غزة خلال الساعات القادمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: يناير شهر يناير فاتورة التليفون الارضي فاتورة التليفون الأرضي فاتورة التليفون الارضى فاتورة التليفون فاتورة التليفون الارضي المصرية للاتصالات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي الاستعلام عن فاتورة التليفون الارضى دفع فاتورة التليفون الارضي استعلام فاتورة التليفون الخط الارضي الشرکة المصریة للاتصالات فاتورة التلیفون الأرضی من خلال
إقرأ أيضاً:
الشكوى تأخرت كثيراً !!
* بمناسبة الشكوى التي تقدم بها السودان بالأمس لدى محكمة العدل الدولية ضد الإمارات باعتبارها شريك في جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مليشيا الجنجويد المتمردة في حق الشعب السوداني ، أعيد نشر ما كتبته في التاسع و العشرين من مارس 2024 بعد دفع مندوبية السودان في الأمم المتحدة بشكوى ضدها لدى مجلس الأمن الدولي ، و لكن ظلت بريطانيا تعطل النظر فيها منذ ذلك الوقت و حتى الآن ، و كنت قد طلبت في المنشور بضرورة أن يتم تقديم شكاوى مماثلة إلى محكمة العدل الدولية و مجلس حقوق الإنسان و المؤسسات الإقليمية و الدولية ذات الصلة !!
على الرغم من أن الشكوى لدى محكمة العدل الدولية تأخرت كثيراً إلا أنها تعتبر خطوة ضرورية و مهمة لكسر صلف و غرور الإمارات التي تعتقد أنها فوق القانون و أنها يمكن أن تفلت من المساءلة و المحاسبة من خلال الرشاوى التي تدفعها لبعض الدول الكبرى دائمة العضوية في مجلس الأمن ، و هي كذلك خطوة ضرورية أيضاً لإثبات حق الشعب السوداني في مقاضاتها و محاسبتها أمام المؤسسات الدولية عن الجرائم التي ارتكبتها من خلال دعمها لمليشيا الجنجويد المجرمة المتمردة بالسلاح و العتاد الذي ساعدها في القيام بالمجازر و الإبادة الجماعية و التطهير العرقي !!
✒️ حاج ماجد سوار
شكوى السودان ضد الإمارات
_____________________
أمس الخميس الثامن و العشرين من مارس 2024 تقدمت المندوبية الدائمة للسودان بالأمم المتحدة إنابةً عن الحكومة بشكوى رسمية إلى مجلس الأمن ضد دولة الإمارات التي قامت بالإعتداء على بلادنا و قتل شعبها و تدمير بنياتها من خلال دعمها المباشر بالسلاح و العتاد و المرتزقة لمليشيا الدعم السريع المتمردة المجرمة الإرهابية في حربها ضد الدولة السودانية التي بدأت في الخامس عشر من أبريل من العام الماضي !!
الشكوى جاءت بعد توفر كافة الأدلة المادية و الوثائق التي وضعت الجهات المختصة يدها عليها و التقارير الإستخبارية و صور الرصد عن طريق الأقمار الصناعية ، بالإضافة إلى تقارير رسمية صدرت في عدد من البلدان من بينها الولايات المتحدة و بريطانيا و يوغندا تثبت جميعها إمداد الإمارات للمليشيا بالسلاح و العتاد الحربي الحديث و المعدات و المرتزقة عبر منافذ و مطارات عدد من دول الجوار !!
الشكوى كانت خطوة مهمة و ضرورية بعد إصرار الإمارات على إنكار دعمها للمليشيا على الرغم من مواجهتها بالأدلة الدامغة بواسطة مسئولين سودانيين ، و على الرغم من طلب العديد من حلفائها منها أن توقف دعمها إلا أنها ما تزال و حتى الساعة تواصل نقل السلاح و العتاد لدعم المليشيا !!
الشكوى أحصت كل شاردة و واردة تثبت تورط الإمارات و طالبت مجلس الأمن بإدانتها و إلزامها بدفع تعويضات للسودان و شعبه جراء الدمار الذي تسببت فيه !!
الحكومة أيضاً مطالبة بأن تدفع بشكاوى مماثلة إلى جميع المنظمات و المؤسسات الإقليمية و الدولية ، و محكمة العدل الدولية و مجلس حقوق الإنسان .
كما يجب على منظمات المجتمع المدني و المنظمات الحقوقية السودانية و الجاليات و كيانات السودانيين بالخارج و الأفراد تقديم بشكاوى مماثلة !!
كذلك لا بد من قيادة حملة إعلامية تنتظم كافة وسائل الإعلام و الإعلام البديل و أدواته لفضح سلوك الإمارات و جرائمها في حق السودان و شعبه !!
#المقاومة_الشعبية_خيارنا
#كتابات_حاج_ماجد_سوار
29 مارس 2024