الأنبا باسيليوس يتفقد اجتماع الأسرة بكاتدرائية يسوع الملك
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
تفقد الأنبا باسيليوس مساء امس الجمعة إجتماع الأسرة بكاتدرائية يسوع الملك كان فى استقباله الأباء الأب كيرلس مكسيموس والأب يوحنا صموئيل راعيا الكاتدرائية وشعب الكاتدرائية المبارك .
و ألقى الأنبا باسيليوس كلمة روحية للأسر بعنوان ( ماذا ستترك و ماذا ستجدد ف السنة الجديدة ) و أختتم صاحب النيافة كلمته الروحية مهنئأ الجميع بحلول العام الميلادي الجديد وعيد الميلاد المجيد
تخلل الأجتماع فقرة الترانيم لكورال الكاتدرائية و فقرات روحية متنوعة وتم الإحتفال بختام العام الميلادي الحالي
واختتم الإجتماع الأنبا باسيليوس بالصلاة والبركة الرسولية لكل الحاضرين .
وجدير بالذكر تأتى هذه الزيارة التفقدية في إطار اهتمام و حرص الأنبا باسيليوس متابعة كل الأجتماعات في كل كنائس الايبارشية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط الأنبا باسیلیوس
إقرأ أيضاً:
حقيقة الاجتماع السوري - التركي في بغداد.. ماذا يستفيد الأطراف الثلاثة؟
بغداد اليوم - بغداد
كشف مسؤول في رئاسة الوزراء، اليوم الاثنين (1 تموز 2024)، حقيقية وجود اجتماع تركي – سوري مرتقب في بغداد كجزء من وساطة لحل الخلافات بين البلدين.
وقال المسؤول، لـ"بغداد اليوم"، إن "الأنباء التي تتحدث عن وجود اجتماع مرتقب في بغداد يضم شخصيات تركية وسورية من اجل وساطة عراقية بين البلدين غير صحيح، ولا توجد هكذا نية لعقد هكذا اجتماع".
وبين المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن "ما يتم تداوله بشأن وجود وساطة عراقية لحل الخلافات ما بين انقرة ودمشق، غير حقيقي، ولا يوجد شيء ملموس بهذا الموضوع لغاية الآن".
ويوم الجمعة الماضي، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه لا يوجد أي سبب لعدم إقامة علاقات بين تركيا وسوريا، مشيراً إلى أنه لا يستبعد احتمال عقد اجتماع مع نظيره السوري بشار الأسد للمساعدة في استعادة العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي الاثناء، كشفت صحف سورية عن مصادر خاصة عن قرب انعقاد اجتماع "سوري-تركي" في بغداد قريبا، لاعادة العلاقات والتنسيق بين البلدين.
ويرى مراقبون ان تركيا لديها اهداف تتعلق باقامة عمليات عسكرية في شمال شرق سوريا اسوة بما يحدث في العراق بالتنسيق مع الجانب السوري ضد القوات الكردية المعارضة المسلحة، في عامل منفعة مشترك قد يعيد سيطرة النظام السوري على المناطق التي تقع خارج سيطرته لصالح مسلحين كرد او مسلحين اخرين.
وقد يدخل العراق خط التفاوض بين البلدين، خصوصا وان العراق كان قد وافق على العمليات العسكرية التركية بعد زيارة اردوغان وفق ما يحقق منفعة مشتركة ايضا لتطهير المناطق العراقية من سيطرة المسلحين الكرد مقابل تهيئة المناطق لطريق التنمية، وهو ذات الامر الذي قد يتكرر مع الجانب السوري باقامة عمليات عسكرية تركية مقابل اعادة سيطرة النظام السوري على هذه المناطق.