المتحور الجديد يثير الزعر.. هل يشكل JN.1 خطورة كبيرة فى 2024؟
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
المتحور الجديد.. كشفت وزارة الصحة والسكان، ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور "JN1" من خلال التحاليل المعملية.
استمرار القصف الإسرائيلي علي قطاع غزة وسقوط المزيد من الشهداء والمصابينوقالت الوزارة في بيان أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى، حيث إن أعراضهما المرضية خفيفة لإصابة الجهاز التنفسي العلوي
وقد ظهرت سلالة JN.
أما عن الفرق بين BA.2.86 وJN.1 ، حيث أن الأخير لديه طفرة واحدة في بروتينه الشوكي، وهو تغيير واحد قد يغير أو لا يغير أيا من السمات التي يتميز بها الفيروس، على الرغم من أن الأبحاث الأولية تظهر أنه قد يوفر مناعة إضافية.
معلومات عن عن JN.1لا يبدو أن JN.1 يسبب المزيد من حالات المرض الشديد أو الأعراض التي تختلف عن تلك المرتبطة بالسلالات السابقة، وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض.
وكشف مركز السيطرة على الأمراض أن أعراض فيروس كورونا تميل عمومًا إلى التشابه عبر المتغيرات، وعادةً ما تعتمد الأعراض وشدتها على مناعة الشخص أكثر من اعتمادها على المتغيرات.
جاءت أحد الجوانب المقلقة لـ JN.1 هو تطوره السريع، مما يشير إلى أنه قد يكون أفضل في التهرب من أجهزة المناعة، أو قد يكون ببساطة أكثر قابلية للانتقال، وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض.
عقب ظهوره الموثق لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الماضي، تحول JN.1 من 3.5% من حالات كوفيد في منتصف نوفمبر إلى ما يزيد قليلًا عن 21% بعد حوالي شهر في ديسمبر، بحسب تقديرات مركز السيطرة على الأمراض
وعلى الرغم من الارتفاع الأخير في حالات الإصابة بفيروس كورونا، من الصعب معرفة ما إذا كان JN.1 وغيره من السلالات الفرعية الجديدة لفيروس كورونا هي المسؤولة عن ذلك.
أعراض JN.1حتى الآن لا يحمل JN.1 أعراضًا مختلفة عن المتغيرات الأخرى، وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض، والتي تشمل:
التهاب الحلق.
ازدحام.
سيلان الأنف.
سعال.
تعب.
صداع.
آلام العضلات.
حمى أو قشعريرة.
فقدان حاسة التذوق أو الشم.
وتشمل الأعراض الأولية لمتغير JN.1 COVID الحمى وسيلان الأنف والتهاب الحلق والصداع، وفي بعض الحالات، مشاكل معتدلة في الجهاز الهضمي. وقد يواجه بعض المرضى أيضًا صعوبات في التنفس، ومع ذلك، من المهم ملاحظة أنه لا يوجد حاليًا أي دليل يشير إلى أن هذا المتغير أكثر خطورة أو لديه معدلات وفيات أعلى مقارنة بالمتغيرات الأخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتحور الجديد وزارة الصحة والسكان التحاليل المعملية الجهاز التنفسي العلوي السیطرة على الأمراض
إقرأ أيضاً:
غازات المعدة والانتفاخ.. أسبابها وطرق التخلص منها
يمانيون../
تعد غازات المعدة من المشاكل الشائعة التي يعاني منها الكثيرون، وتسبب إزعاجا قد يتراوح بين الإحساس بالانتفاخ الخفيف إلى الألم المزعج في بعض الأحيان.
وعلى الرغم من أنها ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة لعملية الهضم، إلا أن تراكم الغازات يمكن أن يكون مؤشرا على بعض العوامل الغذائية أو الصحية.
ويمكن أن يتفاوت عدد مرات إخراج الغازات بناء على عوامل مختلفة، مثل النظام الغذائي والانتفاخ والحرقة والإمساك ومتلازمة القولون العصبي. ويمكن لبعض الأغذية، مثل الأطعمة المصنعة والمشروبات الغازية والخضراوات الغنية بالألياف والفواكه المجففة والبصل، أن تزيد من الغازات.
ولتقليل الانتفاخ، يُنصح بالحد من تناول هذه الأطعمة والتقليل من تناول الطعام بسرعة، لأن ذلك قد يؤدي إلى ابتلاع المزيد من الهواء. كما يمكن أن تساعد التمارين الرياضية، مثل المشي بعد الطعام، في تقليل الأعراض. وإذا استمرت المشكلة، من الأفضل استشارة الطبيب لتحديد الأسباب المحتملة.
حرقة المعدة: كيف نتعامل معها؟
تحدث حرقة المعدة نتيجة ارتجاع حمض المعدة إلى الحلق، ما يسبب شعورا حارقا في الصدر. ولتقليل الأعراض، يُنصح بتقليص تناول الأطعمة والمشروبات التي قد تسبب هذه الحالة، مثل الشوكولاتة والأطعمة الدهنية والكحول. وتجنب أيضا تناول الطعام قبل النوم بثلاث إلى 4 ساعات، إذ قد يساهم الاستلقاء على معدة ممتلئة في زيادة الأعراض.
ويمكن أن يساعد رفع الرأس أثناء النوم في تخفيف الحرقة.
وإذا استمرت الأعراض، يفضل استخدام مضادات الحموضة وفقا لتوجيهات الصيدلي، أو استشارة الطبيب المختص.
الإمساك: كيف نتجنبه؟
يعد الإمساك حالة شائعة تشمل صعوبة في إخراج البراز أو قلة التبرز. وقد يترافق مع أعراض أخرى مثل الانتفاخ والغثيان وفقدان الشهية وآلام المعدة.
وتتعدد أسباب الإمساك، مثل تغييرات في النظام الغذائي وعدم ممارسة الرياضة وقلة شرب السوائل، وأحيانا تناول كميات قليلة من الألياف.
لذا، يُنصح بشرب 6-8 أكواب من الماء يوميا، وتناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضراوات. كما تساعد الحركة اليومية في تحفيز حركة الأمعاء، مثل المشي. وفي حال استمرت الأعراض، يمكن استشارة الصيدلي للحصول على علاج مناسب مثل الملينات.
متلازمة القولون العصبي: كيفية التعايش معها؟
تعرف متلازمة القولون العصبي بأنها حالة شائعة تؤثر على الجهاز الهضمي وتسبب أعراضا مثل الانتفاخ والإسهال والإمساك. وتعد الأطعمة الدسمة والكحول من المحفزات الرئيسية لهذه النوبات، كما أن التوتر اليومي له دور كبير في تفاقم الأعراض.
ويُنصح بممارسة الرياضة بشكل منتظم والراحة قدر الإمكان للحد من هذه الأعراض. وإذا استمرت المشكلة، يُفضل استشارة الطبيب للحصول على العلاج المناسب.