أبرزها تخص الأمير الحسين بن عبدالله وحسين الجسمي.. قائمة بأشهر زيجات عام 2023
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
شهد عام 2023 دخول عدد من المشاهير "القفص الذهبي". ويعتبر زواج المشاهير حدثاً استثنائياً يجذب اهتمام الجماهير، ووسائل الإعلام، وفرصة للمعجبين للمشاركة في الاحتفال بالحب والسعادة. نرصد، هنا، أشهر زيجات النجوم والمشاهير في العالم العربي خلال عام 2023.
أشهر زيجات عام 2023:
الأمير الحسين بن عبدالله:
زار الفرح منزل العائلة الملكية الأردنية للمرة الثانية في عام 2023، حيث احتفلت العائلة بزفاف ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله، والأميرة السعودية رجوة آل سيف، ابنة رجل الأعمال السعودي خالد آل سيف، وانطلق حفل الزفاف في قصر زهران الأردني، الذي شهد عقد القران، وقصر الحسينية الذي أقيمت فيه مأدبة العشاء، وحفل الزفاف.
الأميرة إيمان بنت عبدالله:
في شهر مارس 2023، احتفلت العائلة الملكية الأردنية بعقد قران الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني ورجل الأعمال اليوناني جميل ألكساندر في حفل مُبهج، حضره قادة العالم، وأبرز أفراد العائلة الملكية، وأشهر نجوم العالم العربي، وتم نقل مراسم حفل الزفاف على شاشة التلفزيون الأردني. ماريتا الحلاني:
في النصف الأول من عام 2023، احتفل الفنان اللبناني الشهير، عاصي الحلاني، بزفاف ابنته «ماريتا»، النجمة الصاعدة في عالم الغناء، حيث تم عقد قرانها على كميل أبي خليل، في مزرعة والدها ببلدة الحلانية، وأطلت بفستان ساحر من توقيع إيلي صعب، وكانت ماريتا الحلاني من أجمل عرائس عام 2023. View this post on Instagram
A post shared by MARITTA (@maritta)
غدير السبتي:احتفلت الفنانة الخليجية غدير السبتي بدخولها "القفص الذهبي" في عام 2023، حيث فاجأت جمهورها ومتابعيها بإعلان خبر الزواج، ونشرت مقطع فيديو مع زوجها، وعلقت قائلة: "هي لا تخاف من أمامها، لأنها تعلم من خلفها"، مؤكدة أنها تزوجت من حب حياتها، والإنسان الذي لطالما حلمت بوجوده في حياتها.
حسين الجسمي:
من أبرز النجوم، الذين احتفلوا بزفافهم في عام 2023، النجم الإماراتي حسين الجسمي، الذي فاجأ الجميع بعقد قرانه في فبراير الماضي، من دون الكشف عن عروسه، بينما شارك متابعيه عبر حسابه على «إنستغرام»، بعض الصور التي تجمعه بأهله وأصدقائه، أثناء الاحتفال بعقد القران.
أحمد عصام:
في شهر فبراير الماضي، احتفل مصمم الألعاب النارية النجم المصري أحمد عصام، بعقد قرانه في حفل زفاف أسطوري، شهد حضور نخبة كبيرة من نجوم الفن في مصر والعالم العربي، والكثير من المشاهير والشخصيات البارزة في المجتمع، وكان على رأسهم: عمرو دياب، وتامر حسني ومحمد منير، ومحمد حماقي، وحميد الشاعري.
نجل عمرو أديب:
احتفل الإعلامي المصري عمرو أديب بزفاف نجله الأكبر "خالد" من زوجته الأولى أماني سوكا، خلال شهر نوفمبر الماضي، وشهد الحفل حضور عدد كبير من المشاهير، ونجوم الفن والإعلام مصريين وعرباً.
دانية الشافعي:
احتفلت الإعلامية والمذيعة السعودية، دانية الشافعي، بزفافها في مدينة دبي، وكشفت عن إطلالتها الساحرة في حفل الزفاف، حيث أطلت كالأميرات، وخطفت أنظار متابعيها عبر حسابها على «إنستغرام».
جوري بكر:
النجمة المصرية جوري بكر من النجوم الذين تزوجوا في عام 2023، إذ احتفلت بعقد قرانها على شخص من خارج الوسط الفني، كما أعلنت استقبالها مولودها الأول في ذات العام.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: حفل الزفاف فی عام 2023
إقرأ أيضاً:
شكوى لسيدنا الحسين
بقلم : هادي جلو مرعي ..
إهتزت الأرض، وتحولت المباني القديمة الى ركام يشبه ذلك الذي يبدو من السماء في قطاع غزة بفعل القصف المستمر على مدى عام. القصف لم يحول المباني لوحدها الى ركام. كان هناك ملايين البشر من الأطفال والنساء والشيوخ الذي تضرعوا الى الله لينقذهم، وتوسلوا الحكام العرب والأجانب والكتاب والمثقفين والمنظمات الدولية والتجمعات الشعبية ورجال الدين ليساعدوا في وقف جنون نتنياهو الذي لم يتوقف، فنتنياهو مولع بفكرة هرمجدون، وإقامة الهيكل، وهدم الأقصى وقتل العرب، وحروب يوم القيامة، بينما يواجهه نظراؤه العرب بالحفلات الماجنة، ونشر العهر في بلادهم، والسماح لأكبر عدد من النساء بالتعري، وتجويع الناس، والبحث عن المجد دون التفكير بمايخطط لهم العدو الكوني، وبينما يتذمر العرب من المواجهة ويطلبون السلام بلحس حذاء نتنياهو ويبشرون بعودة دونالد ترامب يصر البعض على المواجهة المكلفة، ويراهنون على النصر والصمود، وإنتظار المشيئة لتقف معهم فالقلوب بلغت الحناجر، والجميع ينتظر تدخل السماء، وقرار الإله ليثأر لجياع غزة، وللنائمين في العراء على أرصفة مدن لبنان ينهشهم البرد والإغتراب. حين إهتزت الأرض، وسقطت البنايات القديمة وسط العاصمة الكبيرة هرع الناس الى الشوارع، وإفترشوا الساحات والحدائق، وفي اليوم التالي ذهب البعض منهم الى مركز الشرطة، وإستقبلهم المأمور الذي بعثهم الى كبير الحي الذي نصحهم بالتوجه الى الوزارة، وهناك إستقبلهم السيد وكيل الوزير الذي نصحهم بالتوجه الى مبنى المحافظة حيث إستقبلهم المحافظ الذي طلب منهم العودة الى أماكنهم، وسوف تحل جميع مشاكلهم، ومضى عام كامل، ولم يأت من أحد.سألت المذيعة تلك العجوز التي كانت تروي تفاصيل مابعد الزلزال ماذا فعلتم بعد أن طلب منكم المحافظ العودة الى أماكنكم؟ قالت العجوز: لم يحصل شيء.. وسألتها ثانية: ثم ماذا فعلتم؟ قالت العجوز: رحنا عند سيدنا الحسين ورفعنا شكوى لسيدنا الحسين، ومستنيين الرد !البعض حين لايجد إستجابة يتوجه الى الله، وحين لاتستجيب الحكمة لسبب ما يتوجه الى الأولياء والصالحين، ويقدم النذور ويبكي ويتوسل منتظرا نهاية لعذاباته، وحين ييأس يتشبث بيأسه بوصفه حلا لابديل عنه، وهو أفضل من التمرد والزعل والبكاء حيث يخسر الناس الكثير من الجهد والوقت والعذابات لتصل معاناتهم الى المسؤول الذي يفاضل بين مصلحته ومنصبه المهدد ومكاسبه التي لم يكن ليحلم بها، وبين عذابات الناس، فهولاء يريدون تعبيد شوارع حيهم المتربة وعمل أرصفة ومجاري للمياه والأمطار، وهولاء يريدون تأمين وضع الكهرباء، وغيرهم يريد الماء، وهناك من يحلم بمستوصف، وآخر يتأمل بناء مشفى في الحي الذي يقطنه. وحينها يقرر المسؤول أن يحافظ على منصبه، ويتشبث به ويسعى لنيل رضا حزبه والمنتفعين في قيادة الحزب وإقتصادية الحزب. ويذكرني ذلك ببعض المسؤولين الذين يريدون تسريع بعض العقود ليحصلوا على ( المالات ) قبل الإنتخابات، وتغيير الوزارات، ومنهم من يسأل: متى ستجري الإنتخابات؟ ويتمنى أن لاتكون مبكرة ليستمر في الحصول على المكاسب والإستثمارات وجني الأرباح من المستثمرين وأصحاب الشركات والمتنفذين والأقوياء.
هادي جلومرعي