بدون أدوية.. 4 أطعمة مفيدة تساعدك على خفض ضغط الدم المرتفع متفرقات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
متفرقات، بدون أدوية 4 أطعمة مفيدة تساعدك على خفض ضغط الدم المرتفع،بدون أدوية 4 أطعمة مفيدة تساعدك على خفض ضغط الدم المرتفع خفض ضغط الدم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بدون أدوية.. 4 أطعمة مفيدة تساعدك على خفض ضغط الدم المرتفع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بدون أدوية.. 4 أطعمة مفيدة تساعدك على خفض ضغط الدم المرتفع خفض ضغط الدم المرتفع
يعاني الكثير من الناس من ضغط الدم المرتفع، ففي بعض الأحيان يفقدون السيطرة عليه، ويعتبر سببا رئيسيا للسكتة الدماغية والنوبات القلبية، ولكن لحسن الحظ هناك أطعمة تخفض ضغط الدم بشكل طبيعي.
تقدم "بوابة أخبار اليوم" العديد من الأطعمة التى تساعد في خفض ضغط الدم المرتفع من أبرزها:
اقرأ أيضًا.. في فصل الصيف.. تعرف على أكثر دول العالم تضررًا من موجات الحر الشديد
المكسرات:
تعتبر المكسرات عموما أطعمة مفيدة للقلب، وتساعد بالتالي في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
البنجر:البنجر ضروري ليس فقط للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، لأنه يحتوي على فيتامينات مهمة مثل مجموعة فيتامينا ب وفيتامين أ وفيتامين سي، إضافة لاحتوائه على المغنيسيوم والكالسيوم والسيلينيوم والحديد واليود والمنجنيز والصوديوم والزنك والنحاس والفوسفور.
السبانخ:تعتبر السبانخ من الخضروات الصحية والمفيدة ذات سعرات حرارية منخفضة، وتعتبر وسيلة جيدة لخفض ضغط الدم وبالتالي تمنع أمراض القلب والأوعية الدموية، إضافة لغناها بفيتامين ب وفيتامين سي، وحمض الفوليك والبوتاسيوم والمغنيسيوم.
الطماطم:الطماطم لا غنى عنها عندما يتعلق الأمر بالوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، فهي غنية بحمض الفوليك والبوتاسيوم والليكوبين، الذي يعتبر أحد أهم مضادات الأكسدة ويقوم بتحييد الجذور الحرة في جسم الإنسان.
وبحسب الدراسات، يمكن أن تقلل الطماطم من ارتفاع ضغط الدم وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تصل إلى 55 %.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طبيب ينصح بتجنب أدوية علاج الأنفلونزا: غير فعالة وضررها أكبر من نفعها
في ظل الارتفاع المستمر في حالات الإصابة بـ الأنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي، أصبح العديد من الناس يتجهون إلى الأدوية التي يُعتقد أنها تساهم في تخفيف الأعراض، ومنها أدوية السعال.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، حذر الطبيب التلفزيوني المعروف، الدكتور رانج سينغ، من تناول أدوية السعال كعلاج رئيسي عند الإصابة بأعراض الأنفلونزا، مؤكداً أن هذه الأدوية في أفضل الأحوال عديمة الفائدة، وفي أسوأها قد تلحق ضرراً أكبر من الفائدة.
الدكتور سينغ، الذي يشارك بانتظام في برامج حوارية صباحية مثل "This Morning" و "Morning Live" على قناة BBC، قال في تصريحاته للمشاهدين: "نحن لا نوصي بأدوية السعال بعد الآن". وأضاف أنه على الرغم من أن السعال يعتبر عرضًا مزعجًا، إلا أنه في الواقع وسيلة طبيعية للجسم لطرد المخاط من الرئتين، وأن تناول الشراب يمكن أن يوقف هذا النشاط بشكل مؤقت.
البدائل الطبيعية للأدوية التجارية
بدلاً من اللجوء إلى أدوية السعال، ينصح الدكتور سينغ باتباع طرق بديلة لتخفيف أعراض الأنفلونزا، مثل شرب السوائل الدافئة التي تساعد في تهدئة التهاب الحلق وتخفيف السعال. وأكد أن خليط العسل والليمون يعتبر من الحلول الفعالة، حيث يسهم في ترقيق المخاط ويساعد على ترطيب الجسم.
كما أشار الدكتور سينغ إلى أن أدوية السعال التي تحتوي على مكونات قد تكون ضارة، مثل الباراسيتامول، قد تؤدي إلى تناول جرعات مفرطة، ما يشكل خطرًا على الصحة، خصوصًا للأطفال. وفي هذا الصدد، حذر أطباء آخرون مثل الدكتور أوليفر بيفينجتون من أن بعض أدوية السعال تحتوي على مواد قد تكون سامة إذا تم تناولها بكميات كبيرة.
التأثيرات المحدودة لمزيلات الاحتقان
وفي سياق متصل، لا تقتصر التحذيرات على أدوية السعال فقط، بل تشمل أيضًا أدوية البرد التي تحتوي على مادة "فينيليفرين" (مزيل الاحتقان). وفي هذا الشأن، أشار الخبراء إلى أن هذه الأدوية ليست فعالة بشكل كافٍ في تخفيف احتقان الأنف على المدى الطويل. وقال الدكتور سينغ إن تأثير هذه الأدوية قصير الأمد نسبيًا، وهو لا يتجاوز بضعة أيام في أحسن الأحوال.
مع تزايد حالات الأنفلونزا في الأسابيع الأخيرة، شهدت المملكة المتحدة ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الرعاية الطبية. وتشير الإحصائيات إلى أن نحو 5000 شخص يُدخلون إلى المستشفيات يوميًا بسبب فيروس الإنفلونزا، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 3.5 مرات مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. هذه الزيادة تزامنت مع ظهور أعراض مشابهة للبرد الشائع مثل السعال واحتقان الحلق والحمى.
وبالرغم من أن أدوية السعال قد تكون غير فعالة أو حتى ضارة في بعض الحالات، ينصح الدكتور سينغ بتقوية الجهاز المناعي عن طريق لقاح الإنفلونزا، والذي يمكن أن يقلل من حدة المرض إذا تمت الإصابة به بعد التطعيم. بالإضافة إلى ذلك، يوصي بتجنب المكوث في الأماكن المزدحمة لفترات طويلة خلال أشهر الشتاء، حيث تنتشر الفيروسات بشكل أسرع في الطقس البارد.
باختصار، ومع تزايد الوعي حول مخاطر بعض الأدوية الشائعة، يظل الخيار الأفضل هو الاعتماد على العلاجات الطبيعية والتأكد من الوقاية المناسبة في مواجهة الأمراض التنفسية الموسمية.