3 نصائح لاستقبال العام الجديد بدون ضغوط.. تقبل ذاتك
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
قال الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، إن استقبال العام الجديد يعد من المناسبات الاجتماعية المهمة التي ينتظرها الكثيرون، ولكن قد يصاحبها بعض الضغوط النفسية، خاصة إذا كان الشخص لديه توقعات غير واقعية أو يقارن نفسه بالآخرين.
طرق استقبال العام الجديد بدون ضغوطوأضاف استشاري الصحة النفسية، في مداخلة هاتفية مع برنامج «صباح الورد»، المذاع على شاشة قناة « TeN» أنه هناك بعض الطرق التي يمكن من خلالها استقبال العام الجديد بدون ضغوطات أو مشاكل نفسية، منها:
- وضع توقعات واقعية: من المهم أن يضع الشخص توقعات واقعية لنفسه وللعام الجديد، وأن يتجنب وضع توقعات غير واقعية قد تؤدي إلى الإحباط.
- عدم مقارنة النفس بالآخرين: من المهم أن يتقبل الشخص نفسه كما هو، وأن يتجنب مقارنة نفسه بالآخرين، لأن ذلك قد يؤدي إلى الشعور بالغيرة أو النقص.
- التركيز على الإيجابيات: من المهم أن يركز الشخص على الإيجابيات في حياته، وأن يتجنب التفكير في السلبيات، لأن ذلك سيساعده على استقبال العام الجديد بروح أكثر تفاؤلاً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العام الجديد استقبال العام الجديد الطاقة السلبية استقبال العام الجدید من المهم أن
إقرأ أيضاً:
خبيرة: زيارة نتنياهو لواشنطن تثير قلقًا إسرائيليًا من ضغوط لوقف الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت سلام مشرقي، خبيرة الشؤون الإسرائيلية، إن هناك قلقًا واضحًا داخل الأوساط السياسية الإسرائيلية، وتحديدًا في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، من زيارته المرتقبة إلى واشنطن ولقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت مشرقي، في مداخلة مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا القلق مرده إلى توقيت الزيارة، التي تم تأكيدها بشكل عاجل من قبل إدارة ترامب، رغم محاولة نتنياهو تأجيلها إلى ما بعد عيد الفصح اليهودي، مضيفةً أن الزيارة لا تقتصر على لقاء ترامب، بل تشمل أيضًا لقاء مع مبعوثه للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وهو ما يشير إلى أن قضية قطاع غزة ستكون محور النقاش الأساسي.
وأضافت مشرقي: "مكتب نتنياهو يخشى من أن تكون هذه الزيارة وسيلة ضغط من ترامب لفرض تهدئة في غزة أو حتى إنهاء الحرب، خاصة مع اقتراب زيارة ترامب إلى السعودية منتصف مايو المقبل، والتي يُتوقع أن تركز على ملف التطبيع والدعم الاقتصادي، وهي ملفات لن تتحقق بسهولة في ظل التصعيد المستمر في غزة."
وحول أولويات نتنياهو، قالت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي يسعى لاستغلال الزيارة لتعزيز موقفه السياسي المتراجع داخليًا، لا سيما بعد إقالته لرئيس جهاز الشاباك، وفشله حتى الآن في تحقيق أي تقدم ملموس في ملف المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، متابعةً: "نتنياهو يحاول تقديم أي تطور في هذا الملف كإنجاز سياسي أمام عائلات المحتجزين."