“موسم الرياض”: عدم الالتزام بالأنظمة سبب إلغاء مباراة السوبر التركي
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
المناطق_الرياض
أكد الحساب الرسمي لفعاليات “موسم الرياض”، عبر منصة “إكس”، السبت، أنه “بالإشارة إلى مباراة السوبر التركي لكرة القدم بين فريقي فنار بخشة وغلطة سراي، المقرر إقامتها على ملعب الأول بارك في العاصمة الرياض، نود أن نؤكد في البداية اعتزازنا بالعلاقة الوثيقة مع الجمهورية التركية الشقيقة في مختلف المجالات، ومن بينها المجال الرياضي”.
وأضاف البيان: “كنا نتطلع لإقامة المباراة في موعدها، وفق اللوائح والأنظمة الدولية لكرة القدم، التي تقتضي تقديم الرياضة من دون أي شعارات خارج نطاقها، خاصة أنه تمت مناقشة ذلك مع الاتحاد التركي في إطار الاجتماعات التحضيرية للمباراة؛ إذ تم التشديد على ضرورة التقيد بما تقتضيه التنظيمات الخاصة بهذه المباراة، وفقًا للوائح والأنظمة الدولية”.
أخبار قد تهمك القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفًا لنظام البيئة لدخوله بمركبته في الفياض والروضات في محمية الملك عبدالعزيز الملكية بمنطقة الرياض 29 ديسمبر 2023 - 6:46 مساءً الرياض تستضيف السوبر الإيطالي للمرة الرابعة 18 يناير القادم 29 ديسمبر 2023 - 11:43 صباحًاوتابع البيان: “كما تم الاتفاق على عزف النشيد الوطني للجمهورية التركية، وإبراز العلم التركي داخل الملعب في المدرجات تقديرًا للمكانة التي نحملها للجمهورية التركية. وعلى الرغم من ذلك التوافق فإنه كان مؤسفًا عدم التزام الفريقين بما تم الاتفاق عليه؛ وهو ما أدى إلى عدم إقامة المباراة”.
وكان قد أُعلن أمس الجمعة عن إلغاء نهائي كأس السوبر التركي الذي كان من المقرر أن يقام في العاصمة السعودية الرياض بين غلطة سراي وفنار بخشة، على ملعب “الأول بارك”.
وكان غلطة سراي قد توج بالدوري التركي للمرة الـ 23 في مسيرته الموسم الماضي، بينما توج فنار بخشة بالكأس للمرة السابعة بعد فوزه على إسطنبول باشكشهير في نهائي المسابقة الموسم الماضي.
بيان عن مباراة السوبر التركي في العاصمة السعودية الرياض pic.twitter.com/ZKDReocQEZ
— موسم الرياض | Riyadh Season (@RiyadhSeason) December 29, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرياض السوبر الترکی
إقرأ أيضاً:
للمرة الثالثة على التوالي.. المركزي التركي يخفض سعر الفائدة بواقع 250 نقطة
أصدر البنك المركزي التركي قرارا بتخفيض سعر الفائدة بواقع 250 نقطة أساس ليصل إلى 42.5%، وذلك للمرة الثالثة على التوالي، مستفيدًا من بيانات التضخم لشهر فبراير التي جاءت أفضل من المتوقع.
ووفق تقارير اقتصادية، فقد تراجع التضخم السنوي الشهر الماضي بأكثر من توقعات المحللين إلى 39%، وهو أدنى مستوى له منذ 20 شهرًا، ما عزز التوقعات بمزيد من التخفيضات في الفائدة.
وقال محافظ البنك المركزي التركي، في تصريحات سابقة له أثناء تقديم توقعات التضخم، إن الأسعار المرتبطة بالمؤشرات التاريخية، مثل التعليم والإيجارات، تمثل نقاط ضغط، ونتيجة لذلك، قام برفع توقعات التضخم لنهاية العام من 21% إلى 24%، مشيرًا إلى أن هذه العوامل تقع خارج نطاق تأثير السياسة النقدية.
وفيما يتعلق بدورة خفض الفائدة، أكد أيضا أن صانعي السياسة النقدية يتبعون نهجًا "تدريجيًا للغاية".
ووفقًا لمحللي جولدمان ساكس (NYSE:GS) ( Goldman Sachs Group Inc)، فقد ارتفعت الودائع بالعملات الأجنبية بنحو 10 مليارات دولار الشهر الماضي.
كما فقدت الليرة التركية حوالي 3% من قيمتها أمام الدولار منذ بداية العام، ما يجعلها ثاني أسوأ عملة أداءً في الأسواق الناشئة بعد البيزو الأرجنتيني.