"خربوشة" لدنيا بطمة تحقق "الترند" في عدد من الدول العربية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أطلت الفنانة المغربية دنيا بطمة من جديد، على جمهورها من خلال كشكول شعبي مزجت فيه بين روائع “الشيخة خربوشة”، أصدرته عبر قناتها الرسمية على “اليوتيوب” بعض الضجة الإعلامية التي خلقها العمل بسبب تسريبه من طرف طليقها المنتج البحريني محمد الترك.
واختارت دنيا عنوان “خربوشة” لكشكولها الشعبي الجديد، وسلطت من خلاله الضوء على التراث المغربي بطريقة جديدة ومعاصرة تصل إلى باقي الدول العربية والأجنبية.
وحصد جديد دنيا بطمة أكثر من نصف مليون مشاهدة بعد مرور ساعات قليلة على إطلاقه عبر منصة “اليوتيوب” بالمغرب ومجموعة من البلدان العربية والأوربية مثل الجزائر والإمارات وإسبانيا.
وتمكن عمل “خربوشة” من تصدر قائمة الفيديوهات الأكثر مشاهدة عبر منصة “يوتيوب”، في أقل من 24 ساعة على طرحه، كما تصدرت الأغنية “الترند” في عدد من الدول، أبرزها الجزائر والإمارات.
كلمات دلالية خربوشة دنيا بطمة فن كشكول شعبي مشاهير
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: خربوشة دنيا بطمة فن مشاهير
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«خارجية النواب» تطالب باجتماع طارئ لجامعة الدول العربية لمواجهة تهجير الفلسطينيين
طالبت النائبة إيلاريا حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، بعقد اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية لبحث التداعيات الخطيرة المترتبة على محاولات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدة أن مثل هذه التحركات تشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي، وتمثل انتهاكا صارخا لحقوق الشعب الفلسطيني، مؤيدة الموقف الرسمي الذي اتخذته الخارجية المصرية برفض التهجير باعتباره تصفية للقضية.
تهجير الفلسطينيينوأوضحت «حارص» في بيانها، أن القضية الفلسطينية تعد جوهر الأمن القومي العربي، وأي محاولات لفرض تهجير قسري للفلسطينيين من أراضيهم ليست مجرد أزمة محلية أو قضية عابرة، بل تمس استقرار المنطقة بأكملها، مشيرة إلى أن الموقف المصري واضح وحاسم في رفض هذه المخططات، وهو موقف يتسق مع تاريخ الدولة المصرية في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة.
وشددت على ضرورة التحرك العربي المشترك بشكل عاجل لرفض وإدانة أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير أهلها، مؤكدة أن الحل الوحيد لتحقيق الاستقرار هو الالتزام بمبادئ الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة التي تضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
دعم القيادة السياسيةوأضافت أن القيادة السياسية المصرية، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لا تدخر جهداً في التصدي لتلك المخططات الخطيرة، سواء عبر الوساطة السياسية لوقف التصعيد أو من خلال التحركات الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي، مؤكدة أن البرلمان المصري يدعم بكل قوة أي خطوات تتخذها القيادة السياسية لحماية الأمن القومي، مشيرة إلى أن التنسيق العربي والدولي أصبح ضرورة ملحة لتجنب تصاعد الأزمات وتحقيق تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة