آخر ظهور لضابط إسرائيلي صاحب قرارات الإعدامات الميدانية في غزة.. ماذا حدث له؟
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
ما تزال الفصائل الفلسطينية، توجه صفعات قوية لجيش الاحتلال الإسرائيلي وتكبده خسائر كبيرة، سواء على مستوى الآليات والمعدات أو الجنود، خلال عمليات القتال الدائرة في قطاع غزة، التي دخلت في يومها الـ85 يومًا، وخلال الساعات الماضية تمكنت الفصائل من استهداف وقتل نائب قائد الكتيبة 198، الرائد دفير دافيد، المسؤول عن قرارات الإعدامات الميدانية في غزة.
ونستعرض في التقرير التالي، آخر ظهور للرائد دفير دافيد، وأبرز المعلومات التي وردت عنه، وفقًا لما نشره موقع «سكاي نيوز».
آخر ظهور للرائد دفير دافيد فيماوفقا لوسائل عبرية، فإن آخر ظهور لـ«دفير»، كان في أثناء رؤيته لأسرته، إذ ظهر وهو يحتضن والده بعد غياب طويل، ومن ثم استهدفته الفصائل الفلسطينية، كما ظهر خلال مقطع فيديو نشرته زوجته، عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، معلقة عليه قائلة: «كان يجب أن يبقى هذا إلى الأبد كمنشور، أحب أنك في المنزل أكثر».
@n12news קורע לב: רס"ן דביר דוד פימה נפל בקרב במרכז הרצועה. הקצין המוערך בן ה-32 מכפר יונה היה סגן מפקד גדוד 198 בעוצבת "בני-אור". יהי זכרו ברוך #חרבותברזל #ישראלבמלחמה #חדשות12 #n12 צליל מקורי - N12
معلومات عن الرائد المستهدف من قبل الفصائل الفلسطينة- الرائد دفير دافيد فيما.
- يبلغ من العمر 32 عاما.
- متزوج من فتاة تدعى أوفيك.
- لديه ابن يبلغ من العمر عامين، يدعي «هارئيل»
- نائب قائد الكتيبة 198 تشكيل بني أور (460).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية الفصائل جنود الاحتلال آخر ظهور
إقرأ أيضاً:
هجوم مسلح يستهدف منزل مسؤول حكومي في مدينة تعز
يمانيون../
تعرض منزل نائب مدير مكتب حقوق الإنسان في مدينة تعز، والقيادي في الحزب الاشتراكي أحمد طه المعبقي، لهجوم مسلح شنّه مجهولون اليوم.
يأتي هذا الهجوم في وقت تعاني فيه المدينة، الواقعة تحت سيطرة حزب الإصلاح، من توترات أمنية متزايدة وصراعات داخلية بين الفصائل المتحالفة مع العدوان السعودي الإماراتي.
وأفادت مصادر محلية بأن الهجوم أسفر عن أضرار في المنزل، فيما لم تُعرف بعد هوية المهاجمين أو الدوافع الحقيقية وراء هذا الاعتداء. ويُرجح أن يكون الحادث جزءاً من سلسلة التصفيات والصراعات العنيفة التي تشهدها المدينة نتيجة التنافس بين الفصائل المتصارعة على النفوذ والسيطرة.
يشير هذا التصعيد إلى مدى تفاقم الانقسامات بين الفصائل المتحالفة، وسط اتهامات متبادلة وتنافس على مناطق النفوذ، مما يضع تعز في وضع أمني مضطرب يلقي بظلاله على حياة المدنيين.