تقارير، باب الكراستة منفذ تصنيع شماسي الصيف في الإسكندرية آلاف القطع تصنع ويتم توريدها لكافة محافظات مصر،الأداة الأكثر استخداما في السباحة والمصيف، في كل مكان، الإسكندرية عروس البحر، هي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر باب الكراستة منفذ تصنيع شماسي الصيف في الإسكندرية.

. آلاف القطع تصنع ويتم توريدها لكافة محافظات مصر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

باب الكراستة منفذ تصنيع شماسي الصيف في الإسكندرية.....

الأداة الأكثر استخداما في السباحة والمصيف، في كل مكان، الإسكندرية عروس البحر، هي أكثر المدن اشتهارا بصناعة شماسي وبرجولات الشواطئ، وهي مهنة يعمل صناعها فيها منذ أكثر من 100 سنة بمنطقة باب الكراستة في اللبان وشارع الكوبري القديم، وعدة أماكن أخرى بالثغر، وذلك لتزويد المحافظة والمحافظات المصرية الأخرى من الاحتياج المتزايد للشماسي.

 وليد النحاس أحد رواد صناعة المهنة في الإسكندرية، تعلم مهنة صناعة الشماسي من والده الذي ورثها من جده على مدار ما يقرب من 120 سنة، "الفجر" التقت به، وأجرت جولة داخل أقدم ورشة لصناعة الشماسي البرجولات في وسط الإسكندرية.

يقول وليد النحاس، إن عائلته أقدم من عمل في مهنة صناعة الشماسي، وجده كان أول شخص، يقوم بإنشاء ورشة يدوية لتصنيع الشماسي في المحافظة، حيث كانت منطقة اللبان أقدم مكان لتجمع الصناعات اليدوية في ذلك الوقت.

وأضاف خلال حديثه، أن رحلة صناعة الشماسي، تبدأ من أول من اختيار أنواع الخشب حتى الوصول إلى المنشار ويتم تقطيعها وتخرم الأجزاء المستخدمة في أعمال التجميع ثم يتم تسويتها وتركيب العامود الخشبي الكبير، بعد أن بأن تجميع تلك الأجزاء عليها، وبعد ذلك مرحلة تفصيل الأقمشة المخصصة في أعمال التجهيز بأشكال وألوان مختلفة، وتكون أقمشة صناعة الشماسي من نوعين فقط بجودة عالية لتحمل حرارة الشمس، وأيضا في حالة الأمطار والرياح.

وأوضح "النحاس"، أن سعر الشمسية يتحدد عن طريق نوع الأقمشة والخامات والخشب المستخدم والمتاح الجهاز من المقاسات تبدأ من 3 إلى 4 مترا، أما المقاسات المختلف تكون على حسب رغبة العميل.

ويضيف خلال حديثه لـ "الفجر"، أن كل مكان يختلف من حيث لون الشماسي على حسب متطلبات الزبائن والوجهات للمحلات أو المطاعم والشواطئ، وأن في فصل الصيف يعتمد الكثير من أصحاب المحلات والورش المختلفة على الشواطئ البحر ومتطلباتها من كميات لتزيين الشاطئ وتوفيرها للمصطافين، وبالنسبة لفصل الشتاء يكون النصيب الأكبر في الاعتماد على الكافتيريا والمقاهي والفنادق والمطاعم، وغيرها في احتياجاتهم إلى جانب الزبائن من الساحل الشمالي.

وأشار إلى أنه يتم وضع أجزاء حماية لمنع احتكاك المسامير بداخل الشمسية ببعضها، ووضعها أسفل وأعلى الشمسية لتحريكها بطريقة سهلة ومريحة مع تصنيع قواعد خرسانية لوضع الشمسية على حسب مقاسها "موضحا"، أن الوقت المحدد في صناعة الشمسية يأتي على حسب الكمية والمتطلبات، وعند تجهيز الخامات تستغرق صناعة الشمسية ساعتين فقط.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على حسب

إقرأ أيضاً:

الحرب تصنع لاءات جديدة في غزة.. لا طعام لا علاج لا أموال

تتواصل حرب الإبادة الإسرائيلية ضد قطاع غزة لأكثر من عام ونصف، ومعها تزداد كارثية الأوضاع الإنسانية مع الوصول إلى حافة المجاعة بسبب عدم توفر المواد الغذائية، وانعدام الرعاية الطبية، وعدم توفر حتى سيولة مالية لشراء المستلزمات نادرة التوفر.

ولم تتحسن أوضاع الفلسطينيين داخل قطاع غزة سوى خلال فترة قصيرة امتدت ما بين نهاية كانون الثاني/ يناير، وآذار/ مارس من العام الجاري، وفيها جرى إدخال المساعدات وبعض المستلزمات الإنسانية إلى حين وقف ذلك بشكل نهائي قبل نحو 50 يوما.

"لا طعام"
يؤكد أمجد (35 عاما) أن ثمن كيس الطحين بوزن 25 كيلوغرام يبلغ حاليا أكثر من 400 شيكل (108 دولار)، وهو الذي قد يكون فاسدا أو غير صالح للأكل بسبب سوء ظروف التخزين وحتى قدم وجوده داخل قطاع غزة الذي يعاني من تدمر شبكات الصرف الصحي انتشار مسببات الأمراض بشكل واسع.

ويضيف أمجد لـ"عربي21" أنه يغادر ما تبقى من بيته في الصباح الباكر بحثا عن أي فرصة عمل أو دخل مادي لإعالة أسرته، قائلا: "أسد جوعي برغيف خبز أكله صباحا عند غعداده بعدما أشعل النار لأهل البيت، خبز حاف بدون أي شيء آخر".

ويوضح "عند عودتي في أحسن الأحوال قد يتوفر عشاء بصنف من البقوليات أو المعكرونة أو أو أي شيء آخر، وفي كثير من الأيام ننام بدون أي طعام سوى وجبة الصباح مما تبقى لدينا من طحين".

ويقول "قد أتمكن من تحمل الجوع رغم أني كثيرا ما أشتهي الطعام وأتمنى النوم شبعان، لكن ما يؤذيني أكثر معرفة أني أولادي جياع في كل وقت، وأنهم يتلهفون لأي طعام... إحنا طول عمرنا ناس شبعانة كريمة وعزيزة نفس، لكن كلنا جوعى الآن".


ويكشف أن ما يؤذيه أكثر من جوع أبنائه هو أنهم يكبرون على تناول أطعمة ربما لا تصلح للاستخدام الآدمي اليومي، قائلا: "هو الطفل يمكن أن يكبر بصحة جديدة بدون أمراض وسرطانات هو كل يوم لو يتناول أكل خربان أو يأكل من معلبات ومواد حافظة ومياه ملوثة".

بدورها، تقول أسيل الذي نزحت بداية الحرب إلى بيت آخر للعائلة في مدينة دير البلح أن العيش "يوم بيوم بدون مستقبل واضح أصبح من الماضي.. نحن نعيش الآن بمبدأ: ماذا سنأكل غدا، لكنه لا يوجد شيء آخر نستطيع التحكم فيه بشكل جزئي سوى الطعام".

وتكشف أسيل لــ"عربي21" أن والدها "صاحب مطعم شهير في مدينة غزة، وكان طوال سنوات يحضر ما لذ وطاب من الطعام إلى البيت، رغم أنه أنا وأخواتي البنات أكلنا خفيف، لكن كان دايما عنا متوفر كل شيء، وهي نعمة يمكن ما كنا حاسين فيها".

وتضيف "لم يكن الطعام يوما شغلنا الشاغل، بالعكس أحيانا من ضغط الدراسة والشغل كنا ننسى تناول الطعام حرفيا، لكن اليوم خلال فترات العمل البسيط التي أقوم به كل ما أفكر به هو أي طعام شهي أتناوله".

وتوضح "وصل بي الحال لسؤال تشات جي بي تي عن سندويتش لذيذ يمكن إعداده من العناصر الغذائية البسيطة المتوفرة في غزة، وللسخرية أطلقنا عليه اسمه سندويشة أزمة".




لا علاج
يؤكد أبو فادي (54 عاما) إنه كان بين الحياة والموت لأسابيع طويلة بعد العودة من الجنوب  إلى شمال قطاع غزة، قائلا: "ربما طول المسافة وسوء التغذية والقهر وكل شيء نمر به قرر الظهور على جسمي بشكل مفاجئ".

ويضيف أبو فادي لـ"عربي21" أنه كان ضمن العمال الفلسطينيين الذين كانوا يعلمون داخل الأراضي المحتلة عند اندلاع الحرب، وأنه تعرض لتعذيب وإذلال لأسابيع قبل إطلاق سراحه خلال الشهور الأولى من حرب الإبادة.

ويوضح خلال الأسابيع الماضية "شعرت أني فقدت كل قوتي فجاة، لدرجة أني لو أعد أقوى على الوقوف، نقلت  إلى المستشفى وبعد محاولات كثيرة نجح أولادي بإجراء تحاليل لي في مختبر خارج المستشفى، وكانت النتائج سيئة للغاية وكانت معاناتي للأمراض صفر".


ويقول "بقيت في المستشفى عدة أيام حتى تحسنت قليلا، اكتشفوا بعض الجروح في الأمعاء ونهاياتها بسبب الضرب الذي تعرضت له وبسبب سوء التغذية، وأنا الآن بحاجة لإجراء عملية، وهي التي كانت مقررة بالفعل في المستشفى المعمداني".

ويكشف "طبعا المستشفى كان يجري العمليات حسب خطورة الحالات، وفي أوقات الاستقرار يقبل إجراء عمليات أخرى حسب توفر المستلزمات الطبية، وبالفعل حصلت على موعد لإجراء العملية، لكن قصف المستشفى كان أسرع من حلول موعد العملية".

لا أموال
توقف القطاع المصرفي في قطاع غزة بشكل شبه تام مع استئناف حرب الإبادة في آذار/ مارس الماضي، وهو القطاع شبه المدمر أصلا، بحسب ما أكد البنك الدولي بتدمير نحو 93 بالمئة من فروع المصارف العاملة في القطاع.

وأكد البنك الدولي في تقرير له نهاية العام الماضي، أن حرب الإبادة دمرت أيضا 88 بالمئة  من مؤسسات التمويل الأصغر ومعظم الصرافين، و88 بالمئة من شركات التأمين، ونتيجة ذلك يعاني الفلسطينيون بكل كبير في غزة من أجل دفع ثمن السلع والخدمات البسيطة الأساسية، بما في ذلك الغذاء والأدوية.

وتقول أم فارس (39 عاما) إنها تضطر أحيانا لسحب مبالغ مبالية بعمولة وصلت إلى 50 بالمئة، وذلك لأنها مضطرة للحصول على أموال سائلة من أجل بعض الخدمات الطبية والأدوية غير المتوفرة إلا بالدفع نقدا.


وتوضح أم فارس وهي تعمل معلمة أنها تخسر شهريا حوالي نصف راتبها على هذه العمولات لسحب الأموال عبر الوسطاء من خلال التطبيقات البنكية والمحافظ الإلكترونية.

وتؤكد أن العديد من البائعين يقبلون الدفع الإلكتروني وذلك حتى دون رفع سعر المنتجات، إلا أن العديد من المنتجات الأساسية مثل الطحين الأدوية لا يمكن شرائها إلا بالأموال النقدية، وهي التي يصعب الحصول عليها إلا عبر هذه العمولات الكبيرة جدا.

مقالات مشابهة

  • مجلس السيادة يعلن عن بشريات بخصوص الطاقة الشمسية 
  • شراكة جزائرية صينية لصناعة اللوحات الشمسية محليا
  • غزة تصنع معجزة البقاء
  • الصين تصنع أول جهاز آلي لشراء الذهب في العالم.. فيديو
  • رئيس الوزراء الأردني يقرر.. الخميس عطلة رسمية لكافة العاملين بالحكومة
  • الأحوال المدنية يوفد قوافل بـ 10 محافظات ويستخرج 6 آلاف بطاقة رقم قومي
  • بإمكانيات رائدة وسرعة شحن كبيرة.. لينوفو تكشف عن أحدث باور بانك
  • ضبط 3 يمنيين بحوزتهم مبالغ مالية عبر منفذ صرفيت
  • الحرب تصنع لاءات جديدة في غزة.. لا طعام لا علاج لا أموال
  • وفد سعودي يزور المثنى لافتتاح منفذ الجميمة الحدودي