مأرب برس:
2025-03-17@16:22:29 GMT

8 قمم إقليمية ودولية احتضنتها السعودية في 2023

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

8 قمم إقليمية ودولية احتضنتها السعودية في 2023

ونجحت تلك القمم في رسم (خارطة طريق) لمستقبل العلاقات ومجالات التعاون بين دول المنطقة والدول الكبرى والتكتلات الإقليمية الفاعلة على الصعيد العالمي، مستهدفة السعي إلى بناء الشراكات الإستراتيجية التي من شأنها الإسهام الإيجابي في تعزيز الأمن وتحقيق الاستقرار؛ سواء في منطقة الشرق الأوسط أو في مختلف مناطق العالم.

فيما سعت قمم أخرى إلى تفعيل العلاقات البينية وتعزيز العلاقات الإقليمية وتطويرها نحو مزيد من التعاون الفعال والمثمر.

وتصدت قمم أخرى لمواجهة الأزمات المستحكمة في المنطقة، بل وصدرت عنها قرارات وصفت بأنها «تاريخية»، إذ جاءت في لحظات فارقة. وعكست كل القمم التي استضافتها المملكة مكانتها الإقليمية والدولية، بعد أن باتت محل أنظار العالم، انتظاراً لما سوف تسفر عنه اجتماعاتها. وفي الوقت ذاته أبرزت، أن تلك القمم وما نتج عنها من قرارات، المكانة الكبيرة للمملكة، وثقة المجتمع الدولي في جهودها المخلصة لتحقيق الاستقرار ودعم الأمن الإقليمي والدولي.. 20 أكتوبر..

أول قمة خليجية مع «رابطة الآسيان» لدعم الشراكات 5 أغسطس.. اجتماع دولي لبحث أزمة أوكرانيا 10 نوفمبر..

أول قمة سعودية أفريقية لتعزيز التعاون 19 مايو.. القمة العربية الـ32 التي تكللت بعودة سورية للجامعة

15 نوفمبر.. أول قمة سعودية مع دول «الكاريب» لتوسيع الشراكات 11 نوفمبر.. قمة عربية إسلامية لبحث الحرب على غزة

19 يوليو.. أول قمة خليجية مع دول آسيا الوسطى المعروفة بـC5 19 يوليو.. قمة خليجية تشاورية لتعزيز التضامن

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: أول قمة

إقرأ أيضاً:

إدانات عربية ودولية للعدوان الأمريكي على اليمن

 

حزب الله: العدوان الأمريكي جريمة حرب ومحاولة يائسة لثنيه عن مساندة غزة طهران: التصعيد الأمريكي يضع السلام والأمن الإقليمي والدولي في خطر غير مسبوق موسكو: على واشنطن وقف ضرباتها على اليمن فوراً لجان المقاومة: العدوان على اليمن هو حرب بالوكالة عن الكيان الصهيوني

 

الثورة / متابعات

قوبل العدوان الأمريكي السافر على اليمن والذي استهدف الأعيان المدنية العاصمة صنعاء وعدة محافظات وأدى إلى استشهاد وجرح أكثر من 130 شخصا من المدنيين بادانات عربية ودولية، دعت إلى وقف التصعيد الأمريكي وأكدت انه سيكون له تداعيات خطيرة على المنطقة بأكملها في حال استمراره..

وفي هذا الصدد حذرت سلطنة عمان من انعكاس التصعيد العسكري الأخير للولايات المتحدة في الجمهورية اليمنية الشقيقة على امن المنطقة .

وقالت الخارجية العمانية في بي بيان أمس: تتابع سلطنة عمان بقلق بالغ التصعيد العسكري الأخير في الجمهورية اليمنية الشقيقة وما خلفه من تداعيات إنسانية وسقوط ضحايا مدنيين، معربةً عن أسفها لاستمرار الأعمال العسكرية التي تفاقم معاناة الشعب اليمني وتزيد من حالة عدم الاستقرار في المنطقة.

وأضافت: تؤكد سلطنة عُمان على موقفها الثابت الداعي إلى اعتماد الحلول السلمية عبر الحوار والتفاوض، محذرةً من انعكاسات استمرار النهج العسكري على أمن المنطقة واستقرارها.

وفي هذا السياق، تدعو وزارة الخارجية إلى معالجة جذور الأزمات من خلال حلول سياسية مستدامة، بما يكفل تحقيق السلام والاستقرار والتنمية لشعوب المنطقة.

وحثت جميع الأطراف الفاعلة على تحمل مسؤولياتها في التهدئة وتجنب مزيد من التصعيد.

كما أدان المفتى العام لسلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، العدوان الغاشم للصهيونية وحلفائها على غزة الغزة واليمن السعيد.

وقال في «تدوينة» على منصة «إكس»:» إنا ندين بكل شدة العدوان الغاشم للصهيونية وحلفائها على كل من غزة العزة واليمن السعيد، والذي أودى بحياة عدد من الأنفس البريئة، ومن بينها أنفس من عامة الشعب».

وأضاف: «ونواسي بكل حرارة أبطال المقاومة في غزة العزة وفي اليمن الصامد، ونهنئ الشهداء الأبرار لما أتاهم الله من فضله، وبلغهم الدرجات العلى، حيث انتقلوا إلى جوار ربهم. وتلك هي سنة الحياة، وإنا لله إليه راجعون».

وأكد أن هذا العدوان لن يزيد الشعبين البطلين إلا إقداما وقوة وعزة حتى يأتي نصر الله العزيز والفتح المبين».

حزب الله

إلى ذلك دان حزب الله في لبنان، العدوان الأمريكي السافر على اليمن، الذي استهدف أحياء سكنية في ‏العاصمة صنعاء وعدداً من المحافظات، وأدى إلى شهداء وجرحى من المدنيين الأبرياء.

وفي بيان له، أكّد حزب الله أنّ ‏هذا العدوان يأتي «في محاولة يائسة لثني هذا الشعب الأبي عن مواصلة مساندته البطولية للشعب الفلسطيني ‏واستمرار ضغطه لرفع الحصار الجائر عن غزة لإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية».‏

وقال إنّ استهداف المدنيين والمنشآت الحيوية في اليمن، «يكشف مجدّداً عن الوجه الحقيقي والقبيح للإدارة ‏الأمريكية، التي تمارس الإرهاب والبلطجة بحق الشعوب المناهضة لسياستها الاستكبارية في المنطقة ‏والعالم».

كما شدّد حزب الله على أنّ هذا العدوان الهمجي «يعدّ جريمة حرب، وانتهاكاً صارخاً للقوانين والأعراف الدولية، ويتلاقى ‏مع ما تتعرض له غزة ولبنان وسوريا والمنطقة من عدوان إسرائيلي بغطاء أمريكي».‏

وأضاف أنّ الشعب اليمني المقاوم، الذي سطّر بدماء شهدائه ملاحم بطولية في دعم القضية الفلسطينية ‏ومساندة غزة المحاصرة، وبمواقف قيادته الحكيمة والشجاعة، «لن يتراجع أمام هذا العدوان الجبان، بل ‏سيواصل دوره المشرف في الدفاع عن قضايا الأمة، ولن يزيده ذلك إلا إصراراً وثباتاً، رغم استمرار ‏الحصار الظالم عليه».‏

وفي ختام البيان، أكّد حزب الله تضامنه الكامل مع اليمن العزيز الشجاع، قيادةً وشعباً، داعياً جميع ‏شعوب العالم الحرة، وكل قوى المقاومة في المنطقة والعالم، إلى التكاتف والوقوف صفاً واحداً في ‏مواجهة المشروع الأمريكي – الصهيوني الذي يستهدف دول وشعوب الأمة.

كما دعا إلى رفع الصوت ‏عالياً أمام الصمت العربي والدولي، وعجز المؤسسات الدولية المستسلمة للإدارة الأمريكية الجائرة.

طهران

من جانبها دانت إيران بشدة العدوان الأمريكي والبريطاني على اليمن، واصفةً إياها بأنه انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية ، ومؤكدةً أنه يأتي في سياق دعم الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين واستمرار الاحتلال في فلسطين.

وأشار إلى أن جذور انعدام الأمن في منطقة غرب آسيا تعود إلى استمرار القتل والاحتلال في فلسطين المحتلة، وهو ما يتواصل بدعم كامل من الولايات المتحدة وبريطانيا وبعض الدول الغربية الأخرى، مما يضع السلام والأمن الإقليمي والدولي في خطر غير مسبوق.

موسكو

وفي موسكو شددت وزارة الخارجية الروسية على ضرورة وقف الضربات الأمريكية على اليمن.

وقالت الخارجية الروسية: إنه وبمبادرة من الجانب الأمريكي، أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف محادثة هاتفية مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو.

وأضافت الوزارة أنه «ردا على الحجج التي قدمها الجانب الأمريكي، أكد سيرغي لافروف على ضرورة الوقف الفوري لاستخدام القوة وأهمية مشاركة جميع الأطراف في الحوار السياسي لإيجاد حل يمنع المزيد من إراقة الدماء».

كما أدانت حركة فتح العدوان الأمريكي على اليمن.

وقالت في بيان « أن هذا العدوان لن يثني الشعب اليمني عن مواصلة وقوفه الراسخ بكل قوة وصلابة مع الشعب الفلسطيني المظلوم».

وأكدت أن «اليمن وجيشه وأنصار الله كان لهم الدور الكبير في إسناد الشعب الفلسطيني على طول معركة طوفان الأقصى».

وأضافت أن «العدوان على اليمن يؤكد الغطاء والشرعنة الأمريكية للكيان الصهيوني لإكمال الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني».

واختتمت الحركة بيانها بتوجيه التحية إلى «القيادة اليمنية وعلى رأسها السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي وإلى كل أحرار اليمن».

الجبهة الشعبية

وفي سياق متصل أدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، العدوان الأمريكي الواسع على اليمن مؤكدة أنه امتداد لجرائم الحرب والإبادة التي تمارسها الإمبريالية والصهيونية ضد الشعوب العربية.

وعبَّرت الجبهة الشعبية، في بيان عن تضامنها الكامل مع اليمن، معزية بشهداء العدوان ومتمنية الشفاء العاجل لجرحاه.

وأكدت أن دماء الشهداء ستبقى منارة للصمود والمقاومة، ولن تذهب هدراً، بل ستزيد من عزيمة اليمن على مواجهة العدوان.

وقالت الجبهة إن هذا العدوان الهمجي لن ينجح في كسر إرادة الشعب اليمني الحر، الذي لم يتوانَ يوماً عن نصرة فلسطين، واحتضن قضية غزة رغم ما يواجهه من حصار وعدوان.

وأضافت أن من ينتصر لليمن إنما ينتصر لفلسطين، وللحق العربي في مواجهة مشاريع الاستعمار والهيمنة، ومن يخذل اليمن اليوم فإنه يخذل فلسطين وكل قضايا الأمة.

وأشارت إلى أن اليمن الذي كان في الخندق الأول دفاعاً عن كرامة العرب لن يُهزم ولن يرفع الراية البيضاء، وسيبقى شوكة في حلق المعتدين.

حركة الاحرار

كما أدانت حركة الأحرار الفلسطينية العدوان الأمريكي الاجرامي على الجمهورية اليمنية .

وقالت، في بيان، إن هذا العدوان على اليمن هو حرب بالوكالة عن الكيان الصهيوني.

وأضافت أن «الطريق الذي سلكه اليمن بالوقوف مع قضيتنا وإسناد طوفان الأقصى تؤكد على ضمير هذا الشعب وقيادته المتبصر».

وثمنت «إسناد وصمود الشعب اليمني وقيادته الأصيلة وندعو كل العرب والمسلمين أن يسيروا فيما مضت فيه اليمن

لجان المقاومة

وأدانت لجان المقاومة في فلسطين، العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن مؤكدة بأنه يأتي في إطار الانحياز والدفاع الأمريكي عن العدو الصهيوني.

وقالت لجان المقاومة في بيان: «العدوان الأمريكي يأتي رداً على المواقف اليمنية العروبية الشجاعة والحكيمة للشعب والقيادة اليمنية دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني، وهذا العدوان لن يفلح في كسر إرادة الشعب اليمني».

وكانت كل من حركة حماس وحركة الجهاد في فلسطين ادانتا بأشد العبارات، العدوان الجوي الأمريكي البريطاني الإجرامي الذي استهدف حياً سكنياً في العاصمة اليمنية صنعاء.

عضو الشيوخ الباكستاني

كما أدان النائب في مجلس الشيوخ الباكستاني «ناصر عباس جعفري»، العدوان الأمريكي والبريطاني الجديد على اليمن وطالب الأمة الإسلامية بأن يكون لها دور في وقف هذه الجرائم مؤكدًا «أن اليمنيين لم يستسلموا قط لهذه الاعتداءات وهم صامدون أمام جبهة الاستكبار».

وقال النائب في مجلس الشيوخ الباكستاني «هذه ليست حرباً جديدة، بل هي اتساع في المعاناة المتواصلة المفروضة على الشعب اليمني منذ سنوات لكن اليمنيين صامدون في وجه المعتدين».

وقال العضو في البرلمان الباكستاني « إن السبب الوحيد للجريمة ضد الشعب اليمني هو رفضهم الاستسلام للظلم ودعمهم المتواصل للمظلومین، بما في ذلك المدنيين الأبرياء في غزة، الذين ما زالوا يعانون من الاعتداءات الرهيبة للکیان الصهيوني».

وأضاف» إن اليمنيين صامدون في وجه ظلم الصهاينة والمخططات الإمبريالية في المنطقة بقيادة أمريكا رغم معاناتهم».

وأكد « لقد أثبت التاريخ أن العدوان الغاشم لا يمكن أن يهزم روح الشعب الذي يناضل من أجل العدالة».

كذلك أثارت الغارات الأمريكية التي شنت على اليمن، حالة من الغضب وموجة من التساؤلات بين نشطاء العالم الافتراضي، الذين بدؤوا بتحليل الرسائل السياسية التي أرادت واشنطن توجيهها من خلال الهجمات في هذا التوقيت، ولمن كانت موجهة.

وبحسب عدد من المدونين، فإن هذه الضربات تحمل رسائل متعددة أولها للداخل الأمريكي حيث ترغب الإدارة الحالية باستعراض سرعتها في اتخاذ وتنفيذ القرارات مقارنة بالإدارة السابقة، ويبدو أن الرئيس ترامب يسعى لإنجاز سريع يروج له ضمن خطاباته المقبلة، خصوصا مع تعثر المفاوضات بخصوص صفقة التبادل مع إسرائيل.

ووجَّه النشطاء انتقادات حادة للإدارة الأمريكية، مشيرين إلى ازدواجية معاييرها. فمن جهة، لم تتحرك واشنطن عندما أغلقت إسرائيل الممرات الإنسانية إلى قطاع غزة لأكثر من أسبوعين،

ومساء السبت شن تحالف العدوان الأمريكي البريطاني عدوانا جويا بقرابة 30 غارة استهدفت أعيانا مدنية ومنشئات خدمية في العاصمة صنعاء ومحافظات صنعاء وصعدة وذمار وحجة والبيضاء.

وفي حصيلة أولية أدى العدوان الأمريكي البريطاني إلى ارتقاء 5 شهداء و15 جريحًا من المدنيين معظمهم من الأطفال والنساء بالعاصمة صنعاء.

أما في صعدة فقد ارتكب العدوان مجزرة أخرى باستهداف منزلين في منطقة قحزة ما أسفر عن ارتقاء عشرة شهداء جلهم نساء وأطفال وإصابة 13 آخرين.

مقالات مشابهة

  • جاسم البديوي يبحث في بروكسل تعزيز العلاقات الخليجية الأوروبية
  • تحويلات العاملين في دول الخليج تسجل 131.5 مليار دولار بنهاية 2023
  • ماكرون: تعزيز التعاون الدولي يحقق استقرار طويل الأمد في المنطقة
  • قنصل عام مصر بهونج كونج يشيد بتطور العلاقات التجارية والاقتصادية بين الجانبين
  • السوداني يؤكد على تعزيز العلاقات مع تركيا
  • إدانات عربية ودولية للعدوان الأمريكي على اليمن
  • 131.5 مليار دولار تحويلات العاملين في دول «التعاون»
  • 54 عامًا على تأسيس العلاقات العُمانية التونسية
  • أكثر من 50 مليار ريال عُماني إجمالي تحويلات القوى الوافدة في دول المجلس
  • المشهداني يدعو إلى تعزيز التعاون بين العراق وسوريا