روى مصدر كنسي حادثة غريبة حصلت مع شخص إنتحل صفة كاهن في إحدى بلدات وسط جبيل.
وفي التفاصيل فإن هذا الرجل كان يتردد الى بلدة في وسط جبيل كأستاذ فلسفة في مدرستها الرسمية ، وإدعى منذ وصوله أنه كاهن وكان يرتدي زي الكهنوت الماروني ، وبدأ ينسج علاقات مع أبناء القرية. وبعد فترة بدأ يقيم لهم القداديس احيانا نيابة عن الكاهن الاصلي في البلدة، ويقدّم لهم سر الاعتراف.
أهالي البلدة أبلغوا مطرانية جبيل بالأمر وبعد مراجعة اللوائح بأسماء كهنة الرعايا لم يظهر إسم ذلك الكاهن، فيما باشرت الاجهزة الامنية تحقيقاتها لكشف تفاصيل القضية.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حزب الإصلاح والنهضة: هناك دلالات على فلسفة حكم خلال الفترة المقبلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور هشام عبدالعزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، أنه يرى فلسفة حكم خلال الفترة المقبلة بها مجموعة من الدلالات، لافتًا إلى وجود رؤية استراتيجية لاختراق كثير من المشاكل قبل التشكيل الوزاري وملامح للحكومة الجديدة، من أبرز هذه الملامح تقسيم المجموعات الوزارية المتخصصة، بالإضافة إلى آلية التواصل مع الجماهير.
الفلسفة في التقسيم الوزاري
وأضاف عبدالعزيز، خلال حواره مع الإعلامية دعاء جاد الحق، على فضائية «إكسترا نيوز»، أن التقسيم الوزاري مبنى على فلسفة على الحقيقة، وماهي الإشكاليات الحقيقية والطموحات التي تطمح لها الدولة المصرية خلال المرحلة المقبلة، والتي تشكل حاضر الدولة وحاضر المصريين، لافتًا إلى أن القول كان عن إحتياج الدولة إلى ثورة صناعية فيما يتعلق بتوطين الصناعة.
طريقة الحكومة الجديدة في الاهتمام بالصناعة
وأشار إلى الاهتمام بالصناعة من خلال نائب رئيس الوزراء ومعه مجموعة صناعية، ويكون لديه صلاحيات ومشهود له بإختراق الملفات الصعبة مثل البنية التحتية والنقل، فالدولة بحاجة لنهضة صناعية كبيرة، منوهًا بأن رئيس الوزراء أكد أن الأمر ليس على قدر افتتاح عدد من المصانع، بل سيتم التأكيد على عمل الرخص والمصنع قائم والمعدات موجودة.