مصطفى بكري يرثي شقيقه في عيد ميلاده: كنا روحا واحدة في جسدين
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
علق الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على أول عيد ميلاد لشقيقه الراحل الدكتور محمود بكري، والذي غيبه الموت في 9 مايو الماضي.
وقال بكري عبر منصة «إكس - تويتر سابقًا»: «أخي الحبيب محمود بكري، في مثل هذا اليوم كان يوم ميلادك، منذ الصغر ترافقنا، كنا روحا واحدة في جسدين، لم نختلف، لم نتراجع عن ثوابتنا، لم ننس أهلنا الفقراء في صعيد مصر، كنا وبقينا مع الوطن في كل اللحظات والظروف، تزاملنا في السجن دفاعا عن مواقفنا، وخرجنا أكثر إيمانا وقوة ويوم رحلت في وقت متأخر من مساء التاسع من مايو الماضي، كانت جنازتك وعزاءك يعكس مدى حب الناس لك جزاء نبلك وعطاءك».
وواصل بكري في رثاء شقيقه: «أشعر بالحنين إليك يا أخي، أتجه الآن إليك في بلدتي في قنا، لأقف أمام قبرك، وأتذكر أجمل الأيام، أتذكر وجهك الجميل وابتسامتك الهادئة، أتذكر عطاءك وتعبك من أجل أهلنا في دائرتك (دائرة حلوان العظيمة) بل وفي كل ربوع الوطن، وحشتني يا أخي الحبيب، قلبي موجوع وروحي مخطوفة، ولكن هذا قضاء الله سبحانه وتعالي، الله يرحمك يا أخي، ستبقي ذكراك خالدة إلى أن ألقاك».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري عضو مجلس النواب محمود بكري
إقرأ أيضاً:
بكري: مفيش دولة عربية أيدت موقف مصر الرافض لتهجير أهل غزة ولو ببيان
وجه الإعلامي مصطفى بكري، رسالة إلى الدول العربية، بشأن موقفها تجاه ما أعلنته مصر بأنها لن تشارك في تهجير أهل غزة.
وتساءل بكري، خلال برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"،: “لماذا لم تصدر أي دولة عربية بيانا تؤيد فيه موقف مصر والأردن الرافض لتهجير أهالي غزة؟”.
مصطفى بكرى: مخطط التهجير مصيره السقوط تحت أقدام المصريينمصطفى بكري يهاجم خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين إلي مصرأخبار توك شو | رسالة نارية من مصطفى بكري لجماعة الإخوان.. أهالي غزة يشكرون مصر والرئيس السيسي.. تنبيه عاجل من الأرصادمن الفوضى إلى الأمن.. مصطفى بكري: مصر اليوم ليست كما كانت في الماضيمصطفى بكري: أين العرب وجامعة الدول من تهجير الفلسطينيين؟وواصل “بكري” تساؤلاته،: “فين مواقف أخواتنا العرب صحيح؟، وفين موقف الجامعة العربية؟”، مؤكدا: "على كل حال، موقف مصر لن يتغير، فتصفية القضية الفلسطينية تحدث فقط على جثث المصريين".
وأكد مصطفى بكرى أن الأردن ومصر فقط هما العائق الوحيد أمام مخططات تهجير أهالي غزة.