الخليج الجديد:
2024-11-07@22:35:37 GMT

اليوم التالي للحرب.. وهْم إسرائيل والغرب!

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

اليوم التالي للحرب.. وهْم إسرائيل والغرب!

اليوم التالي للحرب… وهْم إسرائيل والغرب

لم يعد هناك مجال للتراجع، أو الانبطاح، بعد كل هذه الدماء التي سالت، وكل هذا الدمار غير المسبوق، حتى في الكوارث الطبيعية.

اليوم التالي كما تشير الأحداث الجارية سيكون أكثر أهمية من الأحداث نفسها، ذلك أنه يمثل الحصاد الذي سيتحدد حجمه اعتمادا على ذكاء وصمود المفاوض.

يجب الأخذ بالاعتبار، أن اليوم التالي للحرب، يبدأ وينتهي من شعب فلسطين فقط، بمعنى أنه آن أوان وحدة الصف داخل الأراضي المحتلة بالضفة الغربية وغزة.

الوقت لم ينفد بعد لصناعة اصطفاف من شأنه العمل على تهيئة المجتمع الدولي لذلك اليوم التالي للحرب، بما يناسب عدالة قضية فلسطين، لا ما يناسب الاحتلال.

بات نتنياهو ووزير دفاعه ورئيس أركانه الأكثر حديثاً عن ترتيب المستقبل لأبناء الأرض الفلسطينيين، داخل إسرائيل، أو في القدس والضفة الغربية، وغزة بشكل خاص.

في غياب العقل العربي، الذي لم يفطن إلى أن المقاومة الفلسطينية آخر حائط صد أمام تنفيذ المخطط الصهيوني بإخضاع المنطقة لمزيد من الابتزاز والتبعية ونزع الهوية.

الغريب أن القوى الصهيونية العالمية جرفت معها العقل الرسمي العربي هو الآخر نحو الحديث نفسه «اليوم التالي لانتهاء الحرب» كيف سيكون ولمن حق الإدارة؟

* * *

وكأنها حرب نفسية، تلك التي نشاهدها على شاشات التلفزيون بشكل يومي، سواء في المؤتمرات الصحافية أو في الحوارات، حول ما بعد انتهاء العدوان على غزة، أو ما يطلق عليه «اليوم التالي» لانتهاء الحرب، خصوصاً على لسان رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، ووزير دفاعه، ورئيس أركانه.

مع ملاحظة أن الأول جاء والده من وارسو في بولندا، والثاني أيضاً لأبوين بولنديين، والثالث جاء والده من روسيا، بما يشير إلى أننا أمام تمثيل صارخ للاستعمار، يمارس كل أنواع الموبقات في وضح النهار، دون أدنى خجل، ودون أي اعتبار لقواعد قانونية أو إنسانية.

فقد بات ثلاثتهم الأكثر حديثاً عن ترتيب المستقبل لأبناء الأرض الفلسطينيين، سواءً في الداخل الإسرائيلي، أو في القدس والضفة الغربية، وبشكل خاص في قطاع غزة، هل سيحكمون أنفسهم بأنفسهم، أم تحت الاحتلال، أم من خلال قوات دولية، أم من خلال نظام حكم السلطة في رام الله، أم بإعادة توطينهم في بلدان ومناطق أخرى؟ إلى غير ذلك من كثير أصبح شائعاً تداوله أيضاً في العواصم الأوروبية، وبالطبع الأمريكية.

ولأن العواصم الأوروبية والأمريكية، نصبوا أنفسهم أوصياء على العالم، وبشكل خاص على القضية الفلسطينية، فإنهم لا يتورعون عن البحث علانيةً في هذا الشأن، بتصريحات مقيتة، عفى عليها الزمن، ما دام الأمر يتعلق بشعوب ناضجة، ضاربة بجذورها في أعماق التاريخ.

وكأن هؤلاء وأولئك لم يستوعبوا دروس الماضي أبداً، بحكم أنهم يستمتعون بالقتل وسفك الدماء، وتجربة الجديد في عالم السلاح، حتى إن كانوا ينقضون بذلك كل ادعاءاتهم المزيفة حول الأخلاق والمساواة وحقوق الإنسان وما شابه ذلك.

المراقب لحوارات النخبة على الجانب الإسرائيلي سيكتشف أن الهمجية والتطرف، سمة يهودية عامة، بدليل أن الحكومة الحالية، الإرهابية المتطرفة، جاءت إلى الحكم عن طريق الانتخابات الحرة المباشرة، هي إذن نتاج الشارع وإفراز طبيعي للرأي العام هناك، لا يستطيع أحد الآن اعتبار تلك الحكومة المتطرفة مجرد فئة أو ثلة من المارقين، بعد تلك الحماقات العنصرية التي ترتكبها على مدار الساعة، سواء من خلال المستوطنين، أو من خلال جيش الاحتلال، دون حسيب أو رقيب.

نخبة السياسيين والعسكريين ومعظم الإعلاميين هناك، أصبحوا يتحدثون باللغة الإرهابية نفسها التي يتحدث بها وزيرا الأمن القومي والمالية، باعتبارهما تمثيلاً للأحزاب الدينية الصهيونية، التي لا تكل من الجهر بعقيدتها الداعمة والمحرضة على قتل الآخر، مادام غير يهودي، وهو نموذج لو تكرر في أي بلد عربي أو إسلامي لقامت الدنيا ولم تقعد.

وهو ما يجعلنا نلقي باللوم هنا على العواصم العربية والإسلامية، التي لا تحرك ساكناً تجاه ذلك الذي يجري على الساحة، باعتباره استهدافاً للجميع، وليس للشعب الفلسطيني فقط.

الغريب في الأمر، أن القوى الصهيونية العالمية، من واشنطن ولندن، مروراً ببرلين وباريس، وحتى أوتاوا وكانبيرا، جرفت معها العقل الرسمي العربي هو الآخر نحو الحديث نفسه «اليوم التالي لانتهاء الحرب» كيف سيكون، ولمن حق الإدارة؟

بمنأى عن أصحاب الشأن، وهو ما يشير إلى خلل واضح في الطرح والتفكير، والضرب عرض الحائط بالقوانين والمواثيق الدولية، غير عابئين بالرأي العام العالمي، أو بما سوف تسجله كتب التاريخ في هذا الشأن.

نحن إذن أمام تأكيد واضح على أن منطق القوة هو الذي ما زال يحكم العالم في ألفيته الثالثة، أو بمعنى أدق: شريعة الغاب، وليس أدل على ذلك من قتل أكثر من 20 ألفاً من المدنيين الفلسطينيين بدم بارد، بخلاف نحو 8000 مفقود، هم في حقيقة الأمر في عداد الشهداء أيضاً. أعتقد أن العدالة تقتضي أن يكون اليوم التالي للحرب متعلقاً بمحاكمات أمام الجنائية الدولية للسفاحين في الكيان الصهيوني وداعميهم حول العالم.

العدالة تقتضي أيضاً العمل على الحد من التفوق المسلح لهذا الكيان، الذي ما يكاد يمر يوم أو حتى ساعات، منذ ما قبل الحرب، إلا وسقط على يديه الكثير من القتلى والجرحى، لا فرق في ذلك بين النساء والأطفال، أو الشباب والشيوخ.

العدالة تقتضي أيضاً البحث في كيفية القصاص لهؤلاء وأولئك، حتى لا يعتقد الجناة طوال الوقت أن بإمكانهم الإفلات من القانون، بحكم أنهم في حماية القوى المهيمنة على العالم عسكرياً وفي المحافل الدولية في الوقت نفسه.

كان من المهم أن تضطلع المنظمات العربية والإسلامية بالإعداد لهذا اليوم، وفي مقدمتها جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بالسعي لتهيئة المناخ الدولي في هذا الصدد، وجمع كل الأدلة التي من شأنها إثبات المجازر اليومية، والتي تجاوز عددها 2000 مجزرة خلال نحو 80 يوماً.

ناهيك عن تعمد استهداف المستشفيات والمدارس ودور العبادة ومخيمات النازحين، وغير ذلك من كثير سيصبح من الماضي بمجرد انتهاء الحرب، كما جرت العادة في كل مرة، على مدى أكثر من سبعة عقود.

أيضاً كان من المهم أن تبذل منظمات المجتمع المدني، خصوصاً منظمات حقوق الإنسان، في كل الدول العربية جهداً في هذا الصدد، بتوثيق أحداث ذلك العدوان اليومي، بالتعاون مع وسائل الإعلام المختلفة، التي تقوم بتغطية هذه الأحداث على مدار الساعة، وما جرائم قتل الصحافيين والإعلاميين وطواقم الإسعاف والدفاع المدني، إلا شهادات كافية لإثبات الحالة، التي لم تجد اهتماماً على المستوى الرسمي العربي حتى الآن، لأسباب معلومة للجميع.

إلا أنه يجب الأخذ بالاعتبار، أن اليوم التالي للحرب، يبدأ وينتهي من الشعب الفلسطيني دون غيره، بمعنى أنه آن أوان وحدة الصف داخل الأراضي المحتلة في الضفة الغربية وغزة، بعد الاتفاق من حيث المبدأ على المقاومة كخيار وحيد، في مواجهة هذا الإجرام الإسرائيلي، الممول أمريكياً، والمدعوم غربياً.

مع الأخذ بالاعتبار أنه لم يعد هناك مجال للتراجع، أو الانبطاح، بعد كل هذه الدماء التي سالت، وكل هذا الدمار غير المسبوق، حتى في الكوارث الطبيعية.

اليوم التالي، كما تشير الأحداث الجارية، سيكون أكثر أهمية من الأحداث نفسها، ذلك أنه يمثل الحصاد، الذي سيتحدد حجمه اعتماداً على مدى ذكاء المفاوض، ومدى إصراره على تحقيق الهدف، ومدى إيمانه بقضيته، وجميعها مواصفات الشخصية الفلسطينية التي أبهرت العالم على كل المستويات خلال الشهور الماضية بشكل خاص، بعد أن حققت صموداً خيالياً، وانتصاراً أسطورياً، على الرغم من الخسائر البشرية الكبيرة والمادية الواسعة، إلا إنها الحقيقة التي شهد بها العدو قبل الصديق.

نحن في حقيقة الأمر أمام حالة من السفه الإسرائيلي والسفه الدولي في آن واحد، عندما يتحدث هؤلاء وأولئك عن مستقبل الحكم في قطاع غزة، أو مستقبل الوضع في الضفة، دون العودة إلى الشعب الفلسطيني صاحب القضية.

هي أيضاً حالة من الهرتلة والهذيان تلك التي يقترح فيها البعض إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح، أو كيان غير قابل للحياة في غزة وآخر متقطع الأوصال في الضفة، هي حالة من الغباء تلك التي لم يستوعب فيها البعض حتى الآن طبيعة الشعب الفلسطيني المثابر، أو حقيقة القضية الأكثر وضوحاً في التاريخ المعاصر.

وفي كل الأحوال، فإن المراقب للأحداث يعي أن العالم الآن أمام حقيقة مؤكدة، وهي أن منطقة الشرق الأوسط ككل، بعد انتهاء العدوان على قطاع غزة لن تكون أبداً كما كانت قبلها، بفعل المقاومة الفلسطينية وعدالة القضية، من الآن فصاعداً لن يكون هناك الجيش الذي لا يقهر، بعد أن تحول إلى جيش منكسر مهزوم لا يقتل سوى النساء والأطفال، ولا يقصف سوى المنازل والمستشفيات ودور العبادة، من الآن فصاعداً لن يحاضرنا الغرب بقيادة الولايات المتحدة، ولا يحق له أن يحاضرنا عن حقوق الإنسان، أو احترام القوانين الدولية وما شابه ذلك، من الآن فصاعداً فلسطين قضية أبنائها فقط، لا يستطيع العرب المزايدة بشأنها، ولا يحق لهم تناولها في المنتديات أو الغرف المغلقة سلباً أو إيجاباً.

على أية حال، أعتقد أن الوقت لم ينفد بعد، حتى يمكن صناعة اصطفاف من شأنه العمل على تهيئة المجتمع الدولي لذلك اليوم التالي للحرب، بما يناسب عدالة قضية فلسطين، وليس بما يناسب الكيان المحتل، الذي يسعى إلى فرض مزيد من التنكيل والحصار والتجويع، بحق الأشقاء الفلسطينيين، بل إلى فرض مزيد من السيطرة والهيمنة على المنطقة، في غياب متعمد للعدالة الدولية ليس فقط، بل في غياب العقل العربي، الذي لم يفطن حتى الآن إلى أن المقاومة الفلسطينية هي آخر حائط صد أمام تنفيذ المخطط الصهيوني بإخضاع المنطقة نحو مزيد من الابتزاز، ومزيد من التبعية، ومزيد من نزع الهوية.

*عبد الناصر سلامة كاتـب صحفي، رئيس تحرير الأهرام الأسبق

المصدر | القدس العربي

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: فلسطين الغرب المقاومة الفلسطينية اليوم التالي انتهاء الحرب حرب غزة حقوق الإنسان وهم إسرائيل قضية فلسطين الكيان المحتل الیوم التالی للحرب من خلال فی هذا

إقرأ أيضاً:

كيف تفاعل قادة إسرائيل مع خبر عودة ترامب إلى السلطة من جديد؟

مع إعلان المرشح الجمهوري للانتخابات، الرئيس السابق دونالد ترامب فوزه في الاستحقاقات الأخيرة، انهالت التبريكات القادمة من إسرائيل من كل حدب وصوب، حيث سارع كبار المسؤولين هناك إلى التعبير عن دعمهم الحار لعودته إلى البيت الأبيض.

اعلان

بعد دقائق من إعلان دونالد ترامب فوزه في الانتخابات الرئاسية خلال كلمة ألقاها أمام حشد من مناصريه في فلوريدا، كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أول المهنئين.

 وكتب نتنياهو في تغريدة باسمه واسم زوجته سارة: "عزيزي دونالد وميلانيا ترامب، تهانينا على أعظم عودة في التاريخ! إن عودتكما التاريخية إلى البيت الأبيض تمثل بداية جديدة لأمريكا وتعزز التحالف القوي بين إسرائيل والولايات المتحدة".

ثم انهالت التبريكات في إسرائيل، حيث عبر وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير عن سعادته، وسارع إلى لتعليق عبر منصة "إكس"، قائلا "نعمممم"، مرفقا المنشور بعلمي إسرائيل والولايات المتحدة.

ونقلت صحيفة معاريف عن بن غفير قوله، إنه "حان وقت النصر المطلق وعقوبة الإعدام للإرهابيين مع هذا الرئيس المنتخب".

كما علق وزير المالية بتسلئيل سموتريتش قائلا: "بارك الله في إسرائيل، بارك الله في أمريكا"، وأضاف أعلام البلدين في منشوره.

في ذات السياق، أكد وزير الدفاع الجديد يسرائيل كاتس، الذي عينه نتنياهو قبل ساعات خلفا ليوآف غالانت على أهمية تعزيز التحالف الأمريكي الإسرائيلي والعمل معا على قضايا إقليمية مثل إعادة الأسرى وهزيمة "محور الشر" بقيادة إيران.

وتشكل نتيجة الانتخابات ارتياحا كبيرا لمعسكر نتنياهو الذي كان قد اصطدم مع إدارة الرئيس جو بايدن، خاصة في ما يتعلق بالحرب في غزة ولبنان.

Relatedمن الشرق إلى الغرب.. زعماء العالم يتسابقون لتهنئة ترامبالبيتكوين تسجل أعلى مستوياتها مع فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدةالرئيس الـ 47.. ترامب يتربع على عرش البيت الأبيض مجددًا بعد فوزه بـ 277 صوتًا في المجمع الانتخابي

وتراوحت مواقف إدارة بايدن من إسرائيل بين الانتقاد الشديد للعمليات العسكرية في غزة والقلق من التصعيد المستمر، وهو ما كان يتناقض مع توجهات نتنياهو.

وكانت العلاقة بين نتنياهو وترامب قد شهدت تقاربا كبيرا خلال ولاية ترامب الرئاسية من 2017 إلى 2021، حيث وقعت في تلك الفترة خطوات بارزة مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، والانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، والاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان.

وفي وقت لاحق، هنأ الرئيس الإسرائيلي يسحاق هرتسوغ ترامب عبر تغريدة وصف فيها عودته إلى البيت الأبيض بأنها "عودة تاريخية"، معتبرا إياه "صديقا حقيقيا وعزيزا لإسرائيل" و"بطلا للسلام في المنطقة".

كما سارع جدعون ساعر، رئيس حزب "نيو هوب" الذي عُين وزيرا لخارجية إسرائيل يوم الانتخابات الأمريكية، إلى تهنئة ترامب قائلا إن "إسرائيل تقدر التزامه العميق بأمنها"، بينما أعلن زعيم حزب الوحدة الوطنية بيني غانتس في تغريدة باللغة الإنجليزية أن ترامب "صديق حقيقي لإسرائيل"، مشيرا إلى إنجازاته البارزة مثل اتفاقيات أبراهيم واعترافه بالجولان ونقل السفارة.

في المقابل، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن ترامب "يرى أن الحروب في لبنان وغزة يجب أن تنتهي، وقد صرح بذلك في عدة مناسبات. وفي ظل هذه الرؤية، ستكون أمام نتنياهو تحديات كبيرة في التنسيق مع ترامب، حيث سيضطر إلى إيجاد طريقة لتحقيق أكبر قدر ممكن من الإنجازات لإسرائيل، مع تقليل التنازلات إلى الحد الأدنى".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كيف يرى الإسرائيليون مستقبل الدولة العبرية بين وعود هاريس وتجارب ترامب؟ استطلاع: الإسرائيليون يفضلون ترامب على هاريس في الانتخابات الأمريكية المقبلة نتنياهو في اتصال مع ترامب: إسرائيل تتخذ قراراتها وفقاً لمصالحها الوطنية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الرئيس الـ 47.. ترامب يتربع على عرش البيت الأبيض مجددًا بعد فوزه بـ 277 صوتًا في المجمع الانتخابي يعرض الآن Next مباشر. نزوح مستمر في شمال غزة وحزب الله يواصل تصعيد هجماته وأمينه العام: "جبهة العدو ستصرخ من ضرباتنا" يعرض الآن Next الكونغرس يفتح أبوابه للمتحولين جنسيا.. سارة ماكبرايد تصبح أول برلماني أمريكي عن هذه الفئة يعرض الآن Next انتقال العدوى داخل أسرة واحدة.. إصابات جديدة بجدري القردة في بريطانيا يعرض الآن Next من الشرق إلى الغرب.. زعماء العالم يتسابقون لتهنئة ترامب اعلانالاكثر قراءة حملة اعتقالات واسعة في صفوف اليمين المتطرف في ألمانيا بتهمة التخطيط لانقلاب على نظام الحكم هل تحسم بنسلفانيا السباق الرئاسي بين هاريس وترامب؟ حب وجنس في فيلم" لوف" دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما أحكام بسجن "نجوم تيك توك وأنستغرام" في تونس بسبب خرق قواعد "الأخلاق الحميدة" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024دونالد ترامبكامالا هاريسفيضانات - سيولإسرائيلالحزب الجمهوريالحزب الديمقراطيإسبانياكامالا هاريستغير المناخبنيامين نتنياهوالشتاءالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • شـواطئ.. روسيا والغرب.. لمن الغلبة؟ (9)
  • مخيم جباليا هيروشيما غزة التي يدمرها الاحتلال الإسرائيلي
  • وفاة قائد الجيش النيجيري الذي خاض حربا من أطول الصراعات في أفريقيا.. عن عمر يناهز 56 عاما
  • كيف تفاعل قادة إسرائيل مع خبر عودة ترامب إلى السلطة من جديد؟
  • نعيم قاسم: الميدان هو الذي سيوقف العدوان وصواريخنا ستصل لكل إسرائيل
  • 89 شخصًا في عداد المفقودين بعد الكارثة المميتة التي تعاني منها إسبانيا إثر الفيضانات
  • للمسافرين... إليكم البيان التالي لشركة طيران الشرق الأوسط
  • ترامب يتلقى التهاني من الشرق والغرب قبل إعلان فوزه رسمياً
  • من هي هاريس التي باتت قاب قوسين من أن تصبح أول امرأة تتولى منصب الرئاسة في أقوى دولة في العالم؟
  • إسرائيل تستعد لليوم التالي بعد الحرب في لبنان.. إعلام إسرائيلي يتحدث