الصقري: هناك تعالِ من بعض لاعبي الهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي بدر الصقري، على أداء نادي الهلال في المباراة التي جمعت بينه وبين نادي الفيحاء، مساء أمس الجمعة.
وقال بدر الصقري، عبر برنامج “برا 18” أن: “هناك تعالِ من بعض لاعبي الهلال، والشوط الأول هو الأسوأ هذا الموسم.. والخوف لو تعثر الهلال اليوم لتم نسف عمل خيسوس خلال الفترة الماضية كلها”.
وتمكن نادي الهلال من الفوز بصعوبة على مضيفه الفيحاء بهدفين نظيفين خلال المباراة التي جمعتهما أمس الجمعة، في الجولة التاسعة عشرة من الدوري.
بدر الصقري:
هناك تعالِ من بعض لاعبي الهلال، والشوط الأول هو الأسوأ هذا الموسم.. والخوف لو تعثر الهلال اليوم لتم نسف عمل خيسوس خلال الفترة الماضية كلها#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/xl85yYUix2
— SSC (@ssc_sports) December 29, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري السعودي الهلال بدر الصقري
إقرأ أيضاً:
مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية
بغداد اليوم - السليمانية
عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.
وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".
واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".
إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.
ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".
ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.
جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.
وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.