شروط استخراج رخصة قيادة سيارة خاصة لأول مرة
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
يبحث كثير من الناس عن خطوات استخراج رخصة سيارة لأول مرة، ويوضح صدى البلد هذه الخطوات فيما يلي:
شروط استخراج رخصة خاصة والأوراق المطلوبة1- ألا يقل عمر المتقدم للحصول على رخصة عن 18 سنة.
2- على الراغب في استخراج رخصة قيادة لأول مرة، التوجه إلى وحدة المرور التابعة لمحل سكنه المدون في بطاقة الرقم القومي.
3- يقوم المواطن بإحضار صورة من بطاقة الرقم القومي، مع إطلاع الموظف على الأصل.
4- توفير صورة من شهادة التخرج، مع الاطلاع على الأصل.
5- التقدم بطلب الحصول على رخصة قيادة خاصة، بنموذج رقم 256، وهو متوفر في مقر إدارة المرور التابعة.
6- تقديم 4 صور شخصية حديثة مقاس 4*6 بخلفية بيضاء.
7- تقديم أصل شهادة الكشف الطبي الذي يقدم لجميع وحدات المرور عن الصحة الخاصة بالنظر، وأيضا أمراض الباطنة.
8- تقديم جميع المستندات والأوراق الملوبة، وعلى المتقدم اجتياز كل اختبارات الإشارات والقيادة في المرور، وكذلك يجري دفع الرسوم المقررة، وعقب ذلك يحصل على رخصة القيادة في التاريخ المحدد لها.
يتم تحدد الضرائب على أساس السعة اللترية لمحرك السيارة بالنسبة للسيارات الملاكي، وعلى أساس عدد الركاب بالنسبة لسيارات الأجرة والأتوبيس، وعلى أساس الوزن لسيارات النقل.
استحدثت الإدارة العامة للمرور النموذج الموحد المؤمن والذى بمقتضاه يتم سداد جميع المبالغ وهي: تأمين إجباري- ضرائب ورسوم - طوابع ودمغات المطلوبة لعملية الترخيص بمستند واحد في منفذ واحد .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج رخصة قيادة الأوراق المطلوبة الرقم القومي رخصة القيادة استخراج رخصة
إقرأ أيضاً:
شروط جديدة للخروج بالكلاب في شوارع مصر.. وفقا للقانون
شهدت السنوات الأخيرة انتشارًا متزايدًا لظاهرة اقتناء الكلاب في مصر، سواء لأغراض الحراسة أو الرفقة ومع هذا الانتشار، أصبح التنزه بالكلاب في الشوارع والحدائق العامة مشهدًا مألوفًا، لكنه أثار جدلًا واسعًا بين مؤيدي الفكرة ومعارضيها، خاصة في ظل غياب ثقافة واضحة لتنظيم هذه العادة بما يضمن التوازن بين حقوق أصحاب الحيوانات والمجتمع.
شروط الخروج بالكلاب للشوارع في مصر
وفقًا للقانون المصري، لا يوجد نص صريح يحدد ضوابط التنزه بالكلاب، لكنه يندرج تحت قوانين الحفاظ على الصحة العامة والسلامة وعلى الرغم من عدم وجود تشريع خاص، فإن بعض الجهات تفرض قواعد تنظيمية غير رسمية، مثل اشتراط استخدام المقاود في الأماكن العامة، ومنع دخول الكلاب إلى بعض الحدائق والمرافق الحكومية، خاصة الأنواع المصنفة كخطرة مثل البيتبول والروت وايلر، والتي تستوجب تصريحًا خاصًا من الجهات المختصة.
أما عن العقوبات، فوفقًا للمادة 377 من قانون العقوبات، يعاقب أي شخص يتسبب في إزعاج الآخرين أو تهديد سلامتهم من خلال ترك كلبه دون تقييد أو رقابة بغرامة مالية، وقد تصل العقوبة إلى الحبس في حالات التسبب بإصابات للغير كما أن القانون يُلزم ملاك الكلاب بتطعيمها ضد الأمراض، خاصة السعار، مع وجود ترخيص يثبت تلقي الحيوان للعناية البيطرية اللازمة.
ورغم وجود بعض الضوابط، فإن المشكلة الأكبر تكمن في الوعي المجتمعي. فالكثير من أصحاب الكلاب لا يدركون أهمية الالتزام بآداب التنزه، مثل استخدام الكمامات المخصصة للكلاب الشرسة، أو جمع مخلفاتها من الطرقات، مما يثير انزعاج المواطنين، خاصة في المناطق السكنية وعلى الجانب الآخر، هناك فئة من المواطنين تبالغ في ردود أفعالها تجاه الكلاب، حتى وإن كانت غير مؤذية، مما يعكس غياب ثقافة التعايش مع الحيوانات الأليفة.
ومع تزايد أعداد مقتني الكلاب، ظهرت مطالبات بإنشاء مساحات مخصصة للتنزه، على غرار الحدائق المخصصة للكلاب في العديد من الدول، حيث يمكن لأصحاب الكلاب التنزه بحرية دون التسبب في إزعاج الآخرين. وبالفعل بدأت بعض الأندية والمجتمعات السكنية المغلقة في تخصيص مناطق لهذا الغرض، لكنها لا تزال محدودة وغير متاحة لعامة المواطنين.
الخروج بالكلاب للشوارع، التوازن بين الحرية والمسؤولية
يبقى الحل الأمثل هو تحقيق التوازن بين حرية أصحاب الحيوانات ومسؤوليتهم تجاه المجتمع. فالتنزه بالكلاب ليس مجرد حق، بل هو التزام بضوابط تضمن سلامة الجميع، سواء من خلال القوانين أو الوعي الذاتي. ومع زيادة الاهتمام بتربية الكلاب في مصر، قد يكون من الضروري مستقبلًا وضع تشريعات أكثر وضوحًا تنظم هذه العادة بما يحقق مصلحة الجميع.