- سكاي سبورتس: ليفربول يوافق على رحيل فابينيو للاتحاد
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن سكاي سبورتس ليفربول يوافق على رحيل فابينيو للاتحاد، المناطق_متابعات ذكرت شبكة 8220;سكاي سبورتس 8221; أن نادي ليفربول الإنجليزي وافق على رحيل لاعبه البرازيلي فابينيو إلى الاتحاد بطل .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سكاي سبورتس: ليفربول يوافق على رحيل فابينيو للاتحاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_متابعات
ذكرت شبكة “سكاي سبورتس” أن نادي ليفربول الإنجليزي وافق على رحيل لاعبه البرازيلي فابينيو إلى الاتحاد بطل دوري روشن السعودي.
وقالت سكاي سبورتس، يوم السبت، إن فابينيو لم يسافر مع الفريق لمعسكر الإعداد في ألمانيا بعدما منحه النادي الضوء الأخضر للرحيل.
ووفقاً للتقرير نفسه، فإن إدارة ليفربول تلقت يوم الجمعة عرضاً بقيمة 40 مليون جنيه إسترليني للتعاقد مع البرازيلي البالغ عمره 29 عاماً.
وسيكون فابينيو ثاني إضافة قوية للاتحاد في خط الوسط بعد تعاقد النادي مع نغولو كانتي عقب نهاية عقده مع تشيلسي.
خط وسط جديدواستغنى ليفربول عن العديد من العناصر في خط الوسط بعد نهاية الموسم الماضي حيث رحل نابي كيتا وأليكس-أوكسليد تشامبرلين وجيمس ميلنر بعد نهاية عقودهم، كما أعلن إعارة لاعبه الشاب فابيو كارفاليو إلى لايبزيغ الألماني.
وبات جوردان هندرسون قائد الفريق المخضرم قريباً من الرحيل هو الآخر إلى الدوري السعودي، وبالتحديد إلى نادي الاتفاق الذي يقوده أسطورة الريدز السابق ستيفين جيرارد.
في المقابل، عزز الريدز خط وسطه بلاعبين جديدين فقط هما المجري دومينيك سوبولاي والأرجنتيني أليكسيس ماك أليستر.
وسيكون المدرب يورغن كلوب مطالباً بتعزيز خط وسطه بلاعب آخر، على أقل تقدير، لتعويض كل هؤلاء الراحلين.
ويحاول النادي الذي أنهى الموسم في المركز الخامس التعاقد مع روميو لافيا لاعب ساوثهامبتون الشاب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغرب داخل الاتحاد الإفريقي.. عمل متواصل لصالح السلم والأمن والتنمية في القارة
واصل المغرب، خلال عام 2024، عمله المتواصل داخل الاتحاد الإفريقي من أجل تحقيق السلم والأمن والتنمية في القارة.
وهكذا، شكلت القمة الـ37 للاتحاد الإفريقي، المنعقدة في فبراير الماضي بأديس أبابا، فرصة للمملكة للتأكيد على أهمية اعتماد مقاربة شاملة ومندمجة ومتعددة الأبعاد، ترتكز على الارتباط الوثيق بين السلم والأمن والتنمية في القارة.
وواصل المغرب خلال سنة 2024، مستلهما من الرؤية الملكية السامية من أجل إفريقيا، جهوده الدؤوبة لتعزيز عمل إفريقي مشترك، قائم على مبادئ التضامن والسلام والوحدة، بهدف تحقيق تطلعات ساكنة القارة، لاسيما في مجالات السلم والأمن والتنمية.
ومن أجل ذلك، واصلت المملكة دعوتها إلى تعزيز مصداقية وفعالية المسلسل البيحكومي داخل الاتحاد الإفريقي، من خلال المساهمة في عملية الإصلاح داخل المنظمة الإفريقية وتعزيز الحكامة المالية والإدارية الجيدة داخل مفوضية الاتحاد.
وهكذا، نفذ المغرب، الذي عمل على ضمان حضور وازن داخل مختلف هياكل الاتحاد الإفريقي، إجراءات هادفة إلى تقديم قيمة مضافة لبرامج ومشاريع التنمية ذات الطابع الاستراتيجي للقارة الإفريقية، لا سيما أجندة 2063.
كما التزمت المملكة، العضو في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي منذ عام 2018، بالدفاع عن القضايا الحيوية في أجندة السلم والأمن في إفريقيا، من قبيل أهمية تسجيل اللاجئين وضمان فعالية العمل الإنساني لصالحهم.
على صعيد آخر، واصل المغرب تأكيده على أهمية ضمان نجاح العمليات الانتخابية في إفريقيا وتعزيز الديمقراطية في القارة.
وفي هذا الصدد، استضافت عاصمة المملكة خلال الفترة الممتدة من 29 أبريل إلى 3 ماي 2024 النسخة الثالثة للدورة التكوينية المتخصصة لملاحظي الانتخابات بالاتحاد الإفريقي.
كما يتجسد الالتزام القوي للمغرب بالعمل القاري من خلال حضوره الوازن داخل مختلف هياكل الاتحاد الإفريقي.
وتميزت سنة 2024 في هذا السياق بانتخاب السيدة أمل العياشي عضوا في مجلس وكالة الفضاء الإفريقية، والسيدة نادية عنوز عضوا في المجلس الاستشاري للاتحاد الإفريقي لمكافحة الفساد، فيما انتخبت السيدة لطيفة الجبابدي نائبة لرئيسة شبكة نساء إفريقيات من أجل العدالة الانتقالية.
من جهة أخرى، أشادت القمة الـ37 للاتحاد الإفريقي بالأدوار التي يضطلع بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بصفته رائدا للاتحاد الإفريقي في قضايا الهجرة، خاصة في تفعيل الأجندة الإفريقية للهجرة وجعلها محركا للتنمية.
كما واصل المغرب تسليط الضوء، خلال مختلف اجتماعات الاتحاد الإفريقي، على العلاقة بين الانفصال والإرهاب، مع العمل على تفكيك أطروحات أعداء الوحدة الترابية للمملكة داخل المنظمة الإفريقية.
وتميزت سنة 2024 أيضا بالإسهام الكبير للمملكة في الجهود القارية للاتحاد الإفريقي، الرامية إلى تعزيز الاكتفاء الذاتي لأنظمة الصحة العمومية الإفريقية بهدف تحسين فعالية القارة في مجال الاستعداد والاستجابة لتهديدات الأمراض، لا سيما من خلال توفير أول اختبار لتفاعل البوليميراز المتسلسل (بي سي آر) للكشف عن جدري القردة، مغربي الصنع، موصى به من قبل المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
وهكذا نجح المغرب، منذ عودته إلى الاتحاد الإفريقي، في ترسيخ مكانته كفاعل محوري ونشط يساهم في تحقيق السلم والأمن والتنمية في القارة، وفقا للرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
كلمات دلالية المغرب، الاتحاد الافريقي