موقع النيلين:
2025-02-08@20:37:49 GMT

حاج ماجد: إلى أهلنا في نهر النيل والشمالية

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT


إلى أهلنا في نهر النيل و الشمالية
إنتبهوا :
المليشيا و جناحها السياسي (قحت) و المخابرات الإماراتية يعملون على جركم إلى مواجهة مع عمال مناجم الذهب الذين ينتشرون في عدد من المناجم بولاياتكم تحت ذريعة إنتمائهم إلى المليشيا !!

و في سبيل تحقيق هدفهم فإنهم يطلقون الشائعات بكثافة و ينشرون أخبارا كاذبة تقوم بفبركتها غرف عمليات متخصصة موجودة بالداخل و الخارج !!
فانتبهوا و احذروا أن تقعوا في الفخ !!

و اعلموا أن أهل دارفور و كردفان قد عانوا و ما يزالون من المليشيا و انتهاكاتها و جرائمها في الجنينة و زالنجي و كتم و نيالا و الفاشر و الأبيض و أمروابة و بارا و الرهد و السميح و الدلنج و الفرشاية و التكمة و الفولة و غيرها !!

المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية عدو لجميع أهل السودان بمختلف قبائلهم و مكوناتهم الإجتماعية !!
#المقاومة_الشعبية_خيارنا
سوار
29 ديسمبر 2023

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

النور حمد.. شاهد زور في خدمة المليشيا!

عندما يتحدث النور حمد عن الحرب في السودان، فإنه لا يتحدث بلسان المثقف صاحب الضمير الوطني، بل بلسان شاهد زور متطوع في خدمة مليشيا متوحشة، يراوغ، ويضلِّل، ويجمِّل القبح بأدوات اللغة والتلاعب بالمفاهيم.

لم نسمع منه كلمة إدانة واضحة لجرائم الدعم السريع، رغم أن العالم كله شاهد على مجازرهم.

لم يتحدث عن مذابح غرب دارفور، وود النورة، والهلالية، ولا عن المدن والقرى الآمنة التي اجتاحتها المليشيا نهبًا وقتلًا واغتصابًا.

ولكنه، ببجاحة مثيرة للغثيان، لا يتوانى عن إلقاء اللوم على الجيش، وكأن الضحايا في سوق صابرين، والمستشفى السعودي، ومعسكر زمزم، سقطوا بقصف قوة خفية، لا بفعل المليشيا التي يدافع عنها!
هذا ليس قولًا لوجه الحقيقة، بل تواطؤٌ مع الجناة وداعميهم.
وليست هذه مجرد وجهة نظر، بل انحيازٌ آثمٌ إلى القتلة، وانعدامٌ كاملٌ للضمير الوطني والنخوة السودانية.

المثقف الحقيقي لا يكون بوقًا لمجرمي الحرب، ولا يمارس الانتقاء الانتهازي الجبان في إدانة العنف.
النور حمد اختار أن يكون شاهد زور، يكتب بمداد ملوث بدم الأبرياء، ويبيع الوهم لجمهورٍ لا يشتري منه شيئًا، ليس لأنه يعرف الحقيقةفقط، بل لأنه يعيشها.

وكأن الرجل ينتمي إلى بلد آخر، ليس له في السودان قريب أو صديق مسَّه عنف المليشيا!
النور لا يخون نفسه فحسب، بل يخون وطنه وأهله الذين أصابهم ما أصابهم من سوء وعذاب وتنكيل .

الخيانة ليست فقط أن تحمل السلاح ضد وطنك، بل أن تحمل القلم لتبرير الجرائم، وأن تصمت حين يكون الكلام مسؤولية أخلاقية وواجبًا لا مهرب منه.

والتاريخ لن ينسى… ولن يرحم المتواطئين بالصمت أمام جرائم المليشيا والخائنين لأوطانهم ومجتمعاتهم بشهادات الزور لتزييف الحقائق وتحريف الوقائع!

ضياء الدين بلال

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عبد المنعم الربيع كوز يهدف إلى إبادة المليشيا بتشجيعهم على عدم الفرار من الخرطوم!
  • النور حمد.. شاهد زور في خدمة المليشيا!
  • 5 نجمات ... تعرف على ضيفات مسلسل أشغال شقة 2
  • شحوط معدية ركاب بنهر النيل ببني سويف
  • آية سماحة ونسرين أمين ضيوف شرف "أشغال شقة جدا"
  • مصطفى : لن نترك أهلنا في غزة والأيام المقبلة ستكون أفضل
  • عادل الملحم يشيد بماجد عبد الله: أسطورة لا تقارن
  • الري: إزالة ٥٠٠ حالة تعدي خلال إزالة التعديات على مجرى نهر النيل
  • سويلم: إزالة 500 حالة تعدي على مجرى نهر النيل
  • زنقة المليشيا ومحللو قحت