إلهام شاهين: "الفن لازم يؤثر في مشاعر وأفكار الناس ومينفعش يكون فيه محرمات"
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
كشفت الفنانة إلهام شاهين عن رأيها في الفن ورفض الرقابة لعدد من السيناريوهات التي أرادت إنتاجها.
وقالت إلهام شاهين خلال تصريحات تلفزيونية:"الفن لازم يؤثر في مشاعر وأفكار الناس ومينفعش يكون في محرمات ولازم يكون في ثقة".
إلهام شاهين: "مينفعش يكون في أوصياء على المجتمع "
وأضافت:" أنا عندي خبره وعندي رقابة داخلية ومينفعش يكون في أوصياء على المجتمع يقولوا يشوفوا ايه وميشوفوش ايه لأنهم لو مشافهوش عندك هيشوفوه على المنصات وفي شباب صغير قالولي احنا بناقش على السوشيال ميديا المواضيع اللي انتم مش قادرين تناقشوها في السينما"
إلهام شاهين: "الرقابة بتدي موافقات لأفلام تافهة جدا"
وتابعت:"المفروض احنا يكون عندنا رقابة على نفسنا واحنا مش هنعمل حاجة لا ضد الفن ولا ضد بلدنا وانا معترضة على الرقابة أنها بتدي موافقة لافلام تافهة جدا المفروض يرفض ويقول دون المستوى لأن المفروض أنك بترتقي بذوق الناس والأعمال الفنية المفروض يبقى لها قيمة وممتعة"
إلهام شاهين تكشف عن سبب رفض أعمالها
وقالت:"مشكلة الرقابة في الناس اللي بتقرا وبتقرر مصيرنا وطبعا في بعض المواضيع الهامة بتتعرض على جهات اخرى".
وواصلت:" أنا لما فتحت شركة إنتاج اشتريت موضوعات هامة جدا لأن أنا أتمنى أن أنتج شئ هادف ومش مهم الإيرادات وفي مواضيع كنت اشتريتها كانت محتاجة تجديد تصريح الرقابة ودة كان بيحصل بشكل تلقائي".
واختتمت:" لكن تفاجأت أن في موضوع اترفض ومن غير أسباب وانا كنت اشتريته ودفعت فلوس الاخراج والانتاج وشراء السيناريو ونفس الكلام حصل مع موضوع كانت هالة خليل كاتباه والرفض بيكون دون أسباب".
آخر أعمال إلهام شاهين
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة إلهام شاهين حكاية "الفريدو" وهي إحدى حكايات مسلسل "55 مشكلة حب"، شاركها البطولة أحمد فهمي، ندى موسى، إيمان السيد وغيرهم نخبة من النجوم. المسلسل من تأليف عمرو محمود ياسين ومن إخراج عصام نصار، وحاز المسلسل على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال إلهام شاهين إلهام شاهين الرقابة أبرز تصريحات إلهام شاهين تريند إلهام شاهین یکون فی
إقرأ أيضاً:
ترامب يصدر أمرا جديدا يؤثر على إنفاق تريليونات الدولارات
أمر البيت الأبيض بوقف المنح والقروض الاتحادية مؤقتا اعتبارا من الثلاثاء 28 يناير 2025، فيما بدأت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مراجعة أيديولوجية شاملة لأوجه الإنفاق لديها.
ومن شأن القرار أن يؤثر على إنفاق تريليونات الدولارات وأن يسبب اضطرابا واسع النطاق في أبحاث الرعاية الصحية وبرامج التعليم ومساعدات الإسكان والإغاثة من الكوارث ومجموعة من المبادرات الأخرى.
كما أنه من المفترض كذلك أن يتم إيقاف المنح التي تم تقديمها ولم يتم إنفاقها بعد.
وفي مذكرة صدرت يوم الاثنين، قال القائم بأعمال رئيس مكتب الإدارة والميزانية الذي يشرف على الميزانية الفيدرالية، إن الأموال سيتم تعليقها بينما تقوم إدارة ترامب بمراجعة المنح والقروض للتأكد من أنها تتماشى مع أولويات الرئيس، بما في ذلك الأوامر التنفيذية التي وقعها الأسبوع الماضي والتي أنهت برامج التنوع والمساواة والإدماج (DEI).
وأضاف ماثيو فايث أن استخدام الموارد الفيدرالية لسياسات تتعارض مع أجندة الرئيس يعد إهدارا لأموال دافعي الضرائب ولا يحسن الحياة اليومية لأولئك الذين نخدمهم.
وجاء في المذكرة أن التجميد يشمل أي أموال مخصصة "للمساعدات الأجنبية" و"المنظمات غير الحكومية"، من بين فئات أخرى.
وذكر البيت الأبيض أن التوقف لن يؤثر على مدفوعات الضمان الاجتماعي أو الرعاية الطبية أو المساعدات المقدمة مباشرة للأفراد، كما أنه من المفترض أن يؤدي ذلك إلى تجنب المساعدات الغذائية للفقراء ومدفوعات الإعاقة، رغم أنه لم يتضح ما إذا كانت برامج الرعاية الصحية للمحاربين القدامى والأشخاص ذوي الدخل المنخفض ستتأثر.
وأشارت مذكرة مكتب الميزانية إلى أن الحكومة الفيدرالية أنفقت ما يقرب من 10 تريليونات دولار في السنة المالية 2024، مع تخصيص أكثر من 3 تريليونات دولار للمساعدات المالية مثل المنح والقروض، لكن مصدر هذه الأرقام لم يكن واضحا فقد قدر مكتب الميزانية في الكونغرس غير الحزبي الإنفاق الحكومي في عام 2024 بنحو 6.75 تريليون دولار.
وتعد المذكرة أحدث توجيه في حملة إدارة ترامب لإعادة تشكيل الحكومة الفيدرالية، أكبر جهة توظيف في البلاد، بشكل جذري