صحيفة صدى:
2024-10-02@01:12:23 GMT

عبادي الجوهر: يجب سعودة الفرق الموسيقية .. فيديو

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

عبادي الجوهر: يجب سعودة الفرق الموسيقية .. فيديو

الرياض

شدد الفنان عبادي الجوهر على ضرورة سعودة الفرق الموسيقية بشكل كامل، مبديا قلقه على الأغنية السعودية من التغريب.

وأكد أن المعاهد الموسيقية قادرة على إخراج كوادر موهوبة، مضيفا أنه يخشى على الأغنية السعودية من التغريب، وذلك بحسب ما ذكره بقناة “الإخبارية”.

وأضاف أنه يستمع في وقت الحالي لأغاني لا علاقة لها بهويته، مشيرا إلى أن كان يتمنى يغني في فرقة سعودية بالكامل.

فيديو | الفنان عبادي الجوهر: أخشى على الأغنية السعودية من التغريب، لأني أستمع في وقتنا الحالي لأغانٍ لا علاقة لها بهويتنا#الإخبارية#بودكاست_1949 pic.twitter.com/arvAZ5gPIJ

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 29, 2023

فيديو | الفنان عبادي الجوهر: يجب "سعودة" الفرق الموسيقية بشكل كامل، والمعاهد الموسيقية قادرة على إخراج كوادر موهوبة#الإخبارية#بودكاست_1949 pic.twitter.com/tvGqPr59z9

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 29, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأغنية السعودية الفرق الموسيقية عبادي الجوهر عبادی الجوهر

إقرأ أيضاً:

الفرق بين مؤيدي ومعارضي الحرب !

مناظير الاثنين 30 سبتمبر، 2024
زهير السراج
manazzeer@yahoo.com

* أود أن اطرح سؤالاً على الجميع، خاصة الذين يدعون لإيقاف الحرب (وأنا أحدهم) قبل ان اواصل الحديث عن (الحقيقة والمصالحة) كحل للحرب القائمة والمشكلة الوجودية التي يواجهها السودان: كيف يدعو الإنسان لايقاف الحرب ويقف في نفس الوقت ضد المصالحة، وكيف تتوقف الحرب بدون مصالحة بين أطرافها، وما هو الفرق بين مؤيدي الحرب ورافضي المصالحة إذا كان الجميع يدعو لإستمرار الحرب؟! أرجو أن تشرحوا لنا هذه الغلوتية بكل صدق وصراحة ووضوح !

* يقول الصحفي الأستاذ (أبو بكر السندالي) مقترحاً المواءمة بين الحقيقة والمصالحة والجودية السودانية:

* بعد تشريح وتمحيص وتفكير داخل الصندوق وخارجه، واستلهاماً لتجارب دول عانت من نفس هذه المشكلة العبثية (حرب الكرامة والديمقراطية) التي دهستنا وأضاعتنا، فإنني اود ان اجري تعديلا طفيفا على مقترحكم لحل المشكلة الوجودية التي تواجهنا، يتمثل في المواءمة بين (الحقيقة والمصالحة) والجودية السودانية، خاصة أن الموروث السوداني حافل بالكثير من التجارب الانسانية في شأن المصالحات، ولقد كانت ولا تزال هى الاساس في حل الكثير من المشاكل المعقدة والمركبة في معظم مناطق السودان، ولها أسس وقواعد معروفة، يعرفها ويحفظها المختصون وهم كثر، ولا أريد الدخول في تفاصيلها في الوقت الراهن حتى لا أزحم المقال.

أبوبكر السندالي، صحفي وعضو نادي الصحافة السودانية.

* تعليقاً على حديث دكتور (محسن أحمد الحسين) الذي نشرتُ تعقيبه في مقال سابق وهو يرفض المصالحة مع الكيزان، يقول الأستاذ (بدرالدين بابكر ابو مقبولة):

* غبنكم وحقدكم علي الكيزان خلاكم تخربوا البلد وتتآمروا مع دول الشر لإزالة الكيزان، وبدأ ذلك بتتريس وتقفيل الطرق حتي وصلنا إلى إنغلاق الأفق، وأصبحتم تناصرون زول جاهل بدعوي هيكلة الجيش والديمقراطية، وحتى بعد الخراب الذي حدث ما اتفشت غبينتكم بل تزدادون غبنا علي غبن كل يوم بانتصارات الجيش وإلتفاف الشعب، وسوف تنتهي أسطورة الدعم السريع قريبا بإذن الله، وتصبح قحت واعضاؤها مشردين في المنافي لا يبالي بهم الناس ولا المنظمات الأجنبية التي دعمتهم وآوتهم.

* ويقول الاستاذ الأستاذ (عباس موسى عباس) الصحفي بالمملكة العربية السعودية:

* توقف الحرب في رأيي يعني بالضرورة إبعاد الجيش والدعم السريع من الحكم باعتبار أن الاثنين قوتان عسكريتان مكانهما الجيش وليس السياسة، ولكى تتوقف الحرب وينضم الكثيرون من مؤيديها الى الجبهة الداعية لايقاف الحرب لا بد ان تتصدر هذه الجبهة شخصيات وطنية همها الأول والأخير البلد وليس كراسي السلطة، ومن ثم تفعيل عملية (الحقيقة والمصالحة)

* في رأيي الشخصي أن النسخة التي تصلح للسودان هى النسخة الرواندية، التي عالجت مشكلة الحرب في رواندا تحت عنوان (الاتحاد والمصالحة) وهى قريبة الشبه من المشكلة السودانية (مع الفارق طبعا)، من حيث طبيعة الاطراف المتحاربة والتهديد القائم بإمكانية إنقسام السودان إلى دولتين أو ربما عدة دويلات صغيرة متنافرة، ونحن أحوج ما نكون الآن الى تصفية النفوس والتقارب بين الاضداد والأعراق المختلفة ووضع الأسس العادلة لقيام اتحاد عادل ودائم!

* شملت عملية (الإتحاد والمصالحة) الرواندية ما يعرف بنظام (الغاكاكا)، وهو شكل من أشكال العدالة مستوحى من التقاليد، تم تأسيسه للتعامل مع مئات الآلاف من الأشخاص المتهمين بارتكاب الجرائم أثناء فترة الحرب، وهو نظام يسمح بالخلط بين العقوبة لمرتكبي الجرائم الكبيرة وبين العفو لمرتكبي الجرائم الصغيرة والاستفادة منهم كشهود على أساس أن يتعهدوا بالإمتناع عن أى اعمال معادية للبلاد والخصوم لاحقا، ولقد تم الاتفاق على فترة انتقالية لمدة عامين من كوادر غير مسيسة، تلجأ البلاد بعد نهايتها الى نظام حكم فيدرالي بصلاحيات واسعة لمواطني الاقاليم والمناطق المختلفة، وهو ما نحتاج إليه في السودان لانهاء الازمة التاريخية التي نعاني منها منذ الاستقلال، واظنها السبب الرئيسي للأزمات الأخرى.

* تعقيب: الشكر للأساتذة الأجلاء ونواصل إن شاء الله. حفظ الله السودان وشعبه من كل شر.  

مقالات مشابهة

  • محمد عبدالله وكيلا لنقابة المهن الموسيقية
  •  ”في العروق”: تعيد ليزلي إلى الساحة الموسيقية بعد 11 عامًا من الانقطاع
  • اختيار محمد عبد الله وكيل ثاني لنقابة المهن الموسيقية
  • الشئون المعنوية تستعين بنجوم الفن في بروموهات حرب أكتوبر (فيديو)
  • حكم أداء صلاة الفجر بعد شروق الشمس (فيديو)
  • أول تعليق لـ أحمد عزمي بعد الاستجابة لمناشدته والعودة للتمثيل (فيديو)
  • نجوم الفن يؤدون العزاء في زوجة إسماعيل فرغلي.. فيديو وصور
  • نائب أمير الشرقية يستقبل مراسلي القناة السعودية وقناة الإخبارية بالمنطقة
  • الفرق بين مؤيدي ومعارضي الحرب !
  • روائع الأوركسترا السعودية تتألق في لندن.. فيديو