عائشة الماجدي: شوبش زينب الصادق المهدي.. حميدتي يبدو أنه لم يمت عندك
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
تابعت في بوست مبذول في الميديا بصفحة زينب الصادق المهدي تُطالبنا أنا وزملاء صحفيين كِرام بالإعتذار عن وفاة المجرم حميدتي للشعب السوداني !
والشاهد أنا لم أكتب يومًا أن المجرم حميدتي مات !
@ لكن يا عجبي من زينب الصادق حاملة سلة الشحدة من الجنجويد تحت الغطاء المدني و ( شوبش ) أن نسمع صوتها كذبًا وبهتان !
@ يا عجبي من زينب الصادق صاحبة العين القوية التي مزقت ثوب الحياء باكراً بعار الجنجويد لتُربط لنا خروج المرتزقة من منازل المواطنيين العُزل بوقف إستهداف الجيش للجنجويد !
@ عجبي من خوف وحنين زينب الصادق المتدفق علي الجنجويد حتي تُحميهم من لهيب الجيش !
@ لم توقف زينب الساقطة في إمتحان السياسة التي دخلتها عبر بوابة زوجها لتُطالب صحفييين وطنيين يقفوا ضد الجنجويد بالإعتذار للشعب عن موت المتمرد حميدتي !
@ ماذا يمثل لكِ يا زينب المجرم حميدتي حتي تكشفي جهلك وعدم وعييك وسطحيتك وسماجتك بهذه البساطة !
حميدتي يا حمقاء مات من زمان في قلوب ونظر السودانيين حميدتي مات لما سرقوا مرتزقة الدعم السريع بيوت وممتلكات الشعب السوداني حميدتي مات زمان لما إنتهكوا ملايش الدعم السريع بنات الشعب السوداني !
لكن المجرم حميدتي يبدو أنه لم يمت عندك يا زينب !
يا زينب أستحي وغطي علي فضيحتك وخذلان الشعب فيك بلبس كدمول يمكن يغطي ليك ويعلن إنتسابك الواضح لمليشيا الجنجويد وإنك كنتي ممثلة واضحة بلبس الثورة وأخد الصور الكذوبة في المواكب !
@ هذا زمان المهازل حتي تتعلم علي أكتافنا زينب الصادق أبجديات السياسة بعد أن شاخت سناً وفهماً وكِبرت غباء وسذاجة وتملق للمرتزقة .
يااااااااااا أولاد الصادق أمسكوا عليكم لسان أختكم دي وخلوها تبعد من الحسكنيت ..
عرفنا الأخلاق الطيبة عند رباح وعبدالرحمن وعرفنا عن زينب لبس الكدمول ..
لكن النار تلد الرماد ،،،
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
متحدث “العفو الدولية” بإيطاليا: القبض على المجرم “نجيم” أمر جيد
صرح متحدث “العفو الدولية” بإيطاليا ريكاردو نوري، في تقرير نشرته وكالة الأنباء الإيطالية “إيه جي آي” تقريرًا بتاريخ 20 يناير 2025، رصدته وترجمته “الساعة 24″، قائلًا: إن “القبض على المجرم “نجيم” أمر جيد”.
التقرير أوضح أن المحاكمة ستبدأ في المحكمة الجنائية الدولية ضد أسامة نجيم، رئيس الشرطة القضائية الليبية المعتقل في تورينو، إيطاليا.
وقال ريكاردو: “لقد قلنا منذ فترة أن التحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية والذي بدأ على الجبهة الداخلية بعد سقوط القذافي، ثم امتد من جرائم الحرب في النزاع إلى الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها المهاجرون”.
وتابع: “نظراً لأن المحكمة تحكم على الأفراد ولا يمكنها إدانة إيطاليا، فقد يتبين في سياق بعض الإفادات أن إيطاليا قد تكون قد فضلت، من خلال تعاونها مع ليبيا، توجيه التهم الجنائية ضد هؤلاء الأشخاص”.
وللتحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية عدة تفرعات، لجرائم الحرب المتعلقة بالليبيين والجرائم ضد الإنسانية التي تستهدف المهاجرين.
وأوضح ريكاردو نوري: “كل شيء يدور حول معيتيقة. المنطقة التي كانت موقعًا للاشتباكات العنيفة للسيطرة على المطار وموقعًا لمركز احتجاز كان يديره أسامة نجيم. نحن بحاجة إلى النظر في القضية التي أشارت إليها المحكمة في طلب الاعتقال”.
وختم موضحًا: “ومع ذلك، فقد تم إلقاء القبض على مجرم، وهذا أمر جيد”، مشدداً على حالة “الإفلات من العقاب” التي يتحرك فيها العديد من مجرمي الحرب: “ربما كان يعتقد أنه في دولة صديقة، وبدلاً من ذلك فإن القضاة مستقلون”.
الوسومالعفو الدولية