لبنان ٢٤:
2025-04-25@01:10:28 GMT

ما بقيَ من جبران باسيل.. للعام 2024

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

ما بقيَ من جبران باسيل.. للعام 2024

كتبت كلير شكر في" نداء الوطن":

يمكن القول إنّه على روزنامة جبران باسيل، شكّل بداية العام 2023 نقيضاً لنهايتها. أقله في الشكل. ولكن في العمق، لا شيء تغيّر بعدما أحرق رئيس "التيار الوطني الحر" مراكبه مع كل القوى السياسية، ويكاد يشعلها أيضاً مع "حزب الله"، آخر الواقفين إلى جانبه.

واذا كانت رئاسة الجمهورية هي العنوان العام، فإنّ مصير جبران باسيل، هو عنوان عامه المنصرم.

أي مصير ينتظره بعد ولادة العهد الجديد؟ هو السؤال الذي يؤرق راحته. لهذا يخوض الرجل معركة وجودية، فيها حياة أو موت. لا مساومة مع "الحزب" في خيار دعم سليمان فرنجية مهما كانت المغريات، ولا قبول بترئيس جوزاف عون مهما كانت الضغوط.   يبحث باسيل عن خيار ثالث يناسبه يجلعه شريكاً للعهد، اذا لم نقل سيده، لكن الاحتمال الأخير مرفوض من الداخل والخارج. وهو لذلك، يتصدى لأي محاولة ترفع من حظوظ القطب الزغرتاوي لدرجة التقاطع مع خصومه على اسم جهاد أزعور بعد جهود بذلها ليقنع هؤلاء أنّه لا يناور. وهو لا يزال متهماً بأنّه كان يناور بعدما تسربت أخبار أنّه عشية تلك الجلسة كان لا يزال يراسل "الحزب" ويطلب منه التخلي عن فرنجية لكي يتخلى عن أزعور.   ولكن هذا التقاطع، الذي يراه بعض عارفيه بمحاولة ناجحة لكسر جدار الرفض له من جانب القوى المعارضة ما فتخ له أبواباً كانت موصدة، وآخرها أبواب كليمنصو، يراه البعض الآخر، شيئاً من سياسة الهروب إلى الأمام. فهو مزروك في زاوية علاقته بـ"حزب الله": "لا قادر يبقى ولا قادر يفلّ". لا حلفاء لديه إلّا "الحزب" والأخير يتصرف بمنطق أنّ التفاهم انكسر بعمقه وصار لا بدّ من خيارات بديلة، بدليل ما حصل في مسألة التمديد لقائد الجيش التي راعى فيها "الحزب" باسيل بالشكل لا بالمضمون.   أكثر من ذلك، يتردد أنّ رئيس "التيار" بات يخشى أن تمرّ مياه التسوية الرئاسية من تحت قدميه من دون أن يدري أو يفرض نفسه شريكاً فيها. ولهذا، يخشى من الإقدام على خطوة "الطلاق" مع "الحزب".   في المقابل، فإنّ تراجع حضور "التيار الوطني الحر" شعبياً، بدليل أرقام الانتخابات النيابية والنقابية والطلابية، تدفعه إلى التفكير ملياً بخيارات جديدة تسحب البساط من تحت أقدام المعارضات.   وأحد تلك الخيارات هو الابتعاد نسبياً عن "الحزب". ولكن إلى أين؟ لا جواب. ومع ذلك، يرى بعض عارفيه انّه دفع ثمن عملية شيطنة كبيرة عبّرت انتفاضة 17 تشرين وما تلاها، ويكفي أنّه لا يزال لاعباً أساسياً لكي يسجل له أنّه صمد وخرج سليماً من مشروع "اغتياله" السياسي، فيما خسارة معركة التمديد لا تعني خسارة الحرب، مشيرين إلى أنّه نجح في تنظيم خلافه مع "حزب الله"، وصار لكل فريق وضعيته الخاصة بمعزل عن حليفه، لافتين إلى أنّه كسر الحصار الدولي الذي كان مفروضاً عليه وحقق نقلة في هذا الشأن، كما كسر من حدة الخلاف مع كل القوى السياسية، وصار بإمكانه التواصل مع مختلف القوى حتى لو اختلف معها.   يقولون صحيح أنّ سجل العام 2023 ليس حافلاً بالإنجازات، ولكن يكفي أنّه عطّل مشروع "حزب الله" في ترئيس فرنجية، كما أقفل باب التشريع في البرلمان ردّاً على سياسة الأبواب المفتوحة في مجلس الوزراء والتي يعارضها. ولكن ماذا عن المحصّلة؟ يقف جبران باسيل أمام مفترق طرق: الشراكة مع أي عهد غير مضمونة النتائج، والإلتحاق بالمعارضة بعد أكثر من 15 عاماً على الجلوس في جنّة السلطة، مخاطرة قاتلة.   قبل أشهر قليلة، كانت مروحة خياراته تتوزّع بين "الرابح والأكثر ربحاً"، اليوم صار يبحث عن أقل الخسائر الممكنة. وهو انتقال لا يُحسد عليه ويصعب التأقلم معه، اذا ما أضيف إلى جملة التحديات والصعوبات التي يواجهها رئيس "التيار"، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، وحدة "تكتل لبنان القوي".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: جبران باسیل حزب الله

إقرأ أيضاً:

سلاح حزب الله إلى دائرة الضوء

لم تخلُ عطلة عيد الفصح المجيد من بعض المواقف السياسية، التي تناولت في شكل أساسي ما قاله الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم بالنسبة إلى سلاح "المقاومة الإسلامية"، فرأى فيه البعض كلامًا جدّيًا من شأنه أن يعيد عقارب الساعة إلى الأجواء التي كانت سائدة قبل 7 أيار من العام 2008، والتي أدّت إلى ما أدّت إليه من "اجتياح" لبيروت وللجبل، والتي دفعت الجميع للذهاب إلى قطر، وما نتج عن الحوار غير المباشر بين جميع أطراف النزاع، والذي كان يتمّ من غرفة إلى أخرى في فندق الشيراتون، وقد توجّت المساعي التي قامت بها قطر مع المملكة العربية السعودية باتفاق عُرف بتسوية الدوحة، والتي نتج عنها توافق سياسي على انتخاب العماد ميشال سليمان رئيسًا للجمهورية.
أمّا البعض الآخر فوصف تصريحي الشيخ قاسم ومسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في "حزب الله" وفيق صفا بـ "القنبلة الصوتية" ليس إلاّ، وذلك انطلاقًا من مقولة شعبية شائعة أن من يريد أن يفتعل أي مشكل لا يهدّد، بل يذهب إليه من دون مقدّمات، إضافة إلى أنه ليس واردًا على الاطلاق عند أي طرف من الأطراف اللبنانية أن يطالب بـ "تجريد" سلاح "حزب الله" أو "انتزاعه" منه بالقوة، بل بالتفاهم والحوار الهادئ وغير المنفعل وغير المستند إلى خلفيات وحسابات حقل حارة حريك التي قد لا تنطبق على حسابات بيدر بعبدا. وهذا ما أشار إليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من على منبر الصرح البطريركي في بكركي على أثر خلوة مع البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، وقال: إن "اي موضوع خلافي لا يقارب على الاعلام ووسائل التواصل، بل بطريقة التواصل مع المعنيين بطريقة هادئة ومسؤولة. عندي قناعة ان اللبنانيين لا يريدون الحرب ولا يريدون ان يسمعوا بذلك. لذلك فان القوات المسلحة اللبنانية هي الوحيدة المسؤولة عن سيادة لبنان واستقلاله". فلنعالج الموضوع بروية ومسؤولية، لأنه موضوع اساسي للحفاظ على السلم الاهلي، وسأتحمله بالتعاون مع الحكومة. اي خلاف في الداخل اللبناني لا يقارب الا بمنطق تصالحي. وحصر السلاح سننفذه، ولكن ننتظر الظروف لتحديد كيفية التنفيذ".
ومما لا شك فيه فإن هذا الموضوع سيكون الطبق الرئيسي في اللقاءات الرسمية والحزبية بعد عطلة عيد الفصح المجيد، خصوصًا أن كل فريق من الأفرقاء اللبنانيين قد أدلى بدلوه في ما يتعلق بسلاح "حزب الله". وقد حسم رئيس الجمهورية الجدل حين دعا إلى مقاربة هذه المسألة بعيدًا عن الاعلام، الذي يواكب حركة الاتصالات القائمة بين الرئاستين الأولى والثانية الهادفة إلى إيجاد آلية لا يموت فيها الذئب ولا يفنى الغنم، مع إصرار الرئاسة الأولى على ضبط إيقاع المواقف المتشنجة التي تصدر من هنا وهناك، ولاسيما المواقف التي يعلنها مسؤولون في "الحزب"، وآخرها كلام نائب رئيس المجلس السياسي في الحزب الوزير الأسبق محمود قماطي، الذي تحدّث عن "قطع اليد التي ستمتد الى المقاومة"، إضافة إلى كلام بعض نواب "الحزب"، وفيه أنه "عندما تقوم الدولة بمسؤولياتها نناقش الاستراتيجية الدفاعية"، وأن أي حديث عن تسليم "الحزب" لسلاحه لن يجدي نفعًا قبل أن تنسحب اسرائيل من كل شبر من الأراضي اللبنانية، التي لا تزال تحتلها، وقبل أن تتوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتمادية.  
على هذا بات من الواضح ان مسعى الرئيس عون لمعالجة ملف السلاح سيواجه تعقيدات وصعوبات كثيرة إذا استمرت المواقف التصعيدية والضاغطة، سواء من الجانب الأميركي والإسرائيلي أو من القوى السياسية في داخل لبنان. فمقاربة الرئيس تعتمد الحوار والهدوء فيما مقاربة الآخرين تعتمد التصعيد والقتل والضغط. وهو ما لن يُثني المقاومة عن التمسّك بموقفها وسلاحها طالما التصعيد يشكّل خطراً على وجودها ووجود جمهورها ويعني استسلاماً للشروط والاملاءات الأميركية والإسرائيلية وإخضاع لبنان لها وهو ما يرفضه الحزب بشكل قاطع.
  لذا بات من المفروض ضبط الخطاب السياسي الرسمي والسياسي وحتى الإقليمي والدولي من كل الأطراف، لتسهيل مهمة رئيس الجمهورية ولا سيما إنه متفاهم مع "حزب لله" بالمبدأ على الحوار، ولتهدئة خواطر الحزب وطمأنته بعدما بات يشعر ان المطلوب رأسه وليس سلاحه فقط.
لا بد من أن تشمل معالجة موضوع سلاح "حزب الله" المخيمات الفلسطينية وضرورة إلحاقها بالخطط الأمنية المسؤولة عنها القوى الشرعية وحدها دون سائر قوى الأمر الواقع. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "ثغرة" داخل "حزب الله".. "التسريبات" تسلط الضوء عليها Lebanon 24 "ثغرة" داخل "حزب الله".. "التسريبات" تسلط الضوء عليها 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم ينهي النقاش حول سلاح "حزب الله" Lebanon 24 قاسم ينهي النقاش حول سلاح "حزب الله" 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: "مؤامرة نزع سلاح حزب الله" ستجعل لبنان عرضة للهجوم Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: "مؤامرة نزع سلاح حزب الله" ستجعل لبنان عرضة للهجوم 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: نزع سلاح حزب الله "مؤامرة" والحزب يرفضها Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: نزع سلاح حزب الله "مؤامرة" والحزب يرفضها 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً العدوانية الإسرائيلية تخدم "الحزب" أحيانًا Lebanon 24 العدوانية الإسرائيلية تخدم "الحزب" أحيانًا 01:45 | 2025-04-23 23/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحالفات جزين إلى المجهول؟ Lebanon 24 تحالفات جزين إلى المجهول؟ 01:30 | 2025-04-23 23/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت: "الله لطف" Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت: "الله لطف" 01:19 | 2025-04-23 23/04/2025 01:19:12 Lebanon 24 Lebanon 24 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ Lebanon 24 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ 01:15 | 2025-04-23 23/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية Lebanon 24 أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية 01:14 | 2025-04-23 23/04/2025 01:14:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة Lebanon 24 إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة 05:42 | 2025-04-22 22/04/2025 05:42:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله 08:55 | 2025-04-22 22/04/2025 08:55:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي 07:10 | 2025-04-22 22/04/2025 07:10:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا 02:47 | 2025-04-22 22/04/2025 02:47:02 Lebanon 24 Lebanon 24 ​عانقته... جيسي عبدو احتفلت بعيد ميلاد زوجها المنتج: "يا عمري انت" (صورة) Lebanon 24 ​عانقته... جيسي عبدو احتفلت بعيد ميلاد زوجها المنتج: "يا عمري انت" (صورة) 08:10 | 2025-04-22 22/04/2025 08:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-04-23 العدوانية الإسرائيلية تخدم "الحزب" أحيانًا 01:30 | 2025-04-23 تحالفات جزين إلى المجهول؟ 01:19 | 2025-04-23 الهيئة اللبنانية للعقارات بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت: "الله لطف" 01:15 | 2025-04-23 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ 01:14 | 2025-04-23 أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية 01:00 | 2025-04-23 اللوائح المقفلة في بيروت وصلاحيات المحافظ امام المجلس النيابي غدا وصعوبات تواجه الوفد اللبناني الى واشنطن فيديو بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • محافظ الشرقية يعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024-2025
  • اختتام مسابقة وزارة التعليم للقرآن الكريم للعام 1446هـ
  • وكيل الأزهر: المرأة أكثر حظا في الإسلام ولكن لمن يفهم الأحكام التشريعية
  • الشركات الأكثر مبيعا للسيارات في العالم للعام 2024 (إنفوغراف)
  • دعاء الأم على أبنائها.. هل يستجاب حتى ولو كانت ظالمة ؟
  • التيار ومعركة الوجود في الاستحقاق البلدي تفاديا لهزائم لاحقة
  • سلاح حزب الله إلى دائرة الضوء
  • الجمعية التعاونية الاستهلاكية تنتخب مجلس إدارة جديداً
  • في الأحراج.. ماذا ضبطت القوى الأمنية؟
  • حزب الله: العودة محسوبة ولكنّها حاصلة