غدًا.. أحمد سعد يحيى حفل رأس السنة بلبنان
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
يستعد الفنان أحمد سعد لإحياء حفل غنائي ليلة رأس السنة فى لبنان غدًا، ويقدم خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغنياته القديمة والجديدة والتي يتفاعل معها عدد كبير من الجمهور.
أحمد سعد وبهاء سلطان يشعلان الأجواء في "كله فالصو"
نجح النجمان أحمد سعد وبهاء سلطان في خطف قلوب الجمهور من خلال أغنية "كله فالصو"، وهى الأغنية الدعائية لفيلم "عصابة عظيمة" للفنانة إسعاد يونس والمقرر طرحه
بدور العرض 4 يناير المقبل ينافس في موسم منتصف العام أغنية "كله فالصو" من كلمات فلبينو، ومصطفى البرنس، وألحان وتوزيع أحمد طارق يحي.
آخر أعمال أحمد سعد
والجدير بالذكر آخر أعمال أحمد سعد أغنية كده لأ، والتي حازت على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
وتأتي كلمات اغنية كده لأ كالآتي /
ايه ده لأ كدا فجأة
بتدق فقلبي الدقة
مين زق الزقة دي عايز اعرف
مين دا ومش طيب ليه
دا شرير دا خطير
دا ما شوفتش زيه كتير
مش عارف انفد منه بجلدي
ولا الزق فيه بضمير
ايه ده لأ كدا فجأة
بتدق فقلبي الدقة
مين زق الزقة دي عايز اعرف
مين دا ومش طيب ليه
دا شرير دا خطير
دا ما شوفتش زيه كتير
مش عارف انفد منه بجلدي
ولا الزق فيه بضمير
انا شكلي اهو هجمد قلبي
واقرب منه والاغيه
وهبص في عينه يميل جمبي
ونرقص عالتراباتيه
ولا اسكت اصل كتير قبلي اكيد
راحوا ورجعوا فشوش
متلخبط حاسس حد مخبط
على راسي بشاكوش
فيه شراسه ولذاذة
ساقع سخن دا في ازازة
الميكس غريب ودا مش هيسيب
قلبي الا وطايله الكارثه
بتسوح طاب اروح
انا مالي بزن بنوح
لا دا شاكله في حاجة غير التانيين
لا تكونشي الحاسة السادسة
انا شكلي اهو هجمد قلبي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سعد أخر أعمال أحمد سعد تفاصيل حفل لبنان ليلة رأس السنة بهاء سلطان فيلم أبو نسب فيلم عصابة عظيمة أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
رحيل البابا فرنسيس خسارة لكل لبنان.. ميقاتي: لمست مدى تعلقه بلبنان الرسالة
كل لبنان، بكل طوائفه المسيحية والإسلامية والرؤساء الروحيين، وبكل أركان الدولة والزعماء السياسيين والحزبيين، عبّر تعبيراً صادقاً شاملاً حيال تقديره الكبير للبابا الراحل، حتى بدا الأمر كأن لبنان تعامل مع وفاته كأنها خسارة خاصة بلبنان أكثر من سائر الدول. واكتسب ذلك دلالات معبرة لا تنطبق عليها الأحوال المشابهة لرحيل شخصيات زمنية أو دينية أخرى من منطلقين يصعب تجاهلهما، وهما: أولاً أن لبنان بمجموع المواقف الرسمية والدينية والسياسية والاجتماعية التي عكست الحزن على البابا فرنسيس إنما اطلق عفوياً رسالة وفاء للحبر الأعظم الذي لم يكن يوفر مناسبة إلا ويخص لبنان بدعاءاته له ومواقفه المتعاطفة مع معاناة شعبه من دون أي تمييز أو استثناء، ووقف وقفات مشهودة مع حقوق اللبنانيين في الحياة الحرة الكريمة وسط التزامه المسار التاريخي للفاتيكان في إحاطة التنوّع والتعدد اللبناني الأهمية الإنسانية العظيمة. وثانياً، أن لبنان عبّر اسوة بكل العالم عن تقديره الكبير لهذه الشخصية الفذة التي تميز بها البابا في صفاته الشخصية والبابوية وورعه ورمزيته النادرة.تبعاً لذلك، طغت ردود الفعل على وفاة البابا على مجمل الواقع اللبناني في اثنين الفصح بحيث توجت هذه الردود بإعلان لبنان الحداد الرسمي عبر بيان أصدره الأمين العام لمجلس الوزراء محمود مكية، وأفاد أن رئيس مجلس الوزراء نواف سلام أعلن الحداد الرسمي على وفاة البابا فرنسيس لمدة ثلاثة أيام اعتباراً من أمس، بحيث تنكس الأعلام المرفوعة على الإدارات والمؤسسات الرسمية والبلديات كافة، وتعدل البرامج العادية في محطات الإذاعة والتلفزيون بما يتوافق مع الحدث الجلل، وعلى أن تتخذ الإجراءات ذاتها يوم الصلاة لراحة نفس قداسته وتشييعه. وتقدمت بيانات النعي التي صدرت عن أركان الدولة سيلاً من ردود الفعل والشهادات في البابا الراحل، إذ نعاه رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، معتبراً أن "رحيل البابا فرنسيس ليس خسارة للكنيسة الكاثوليكية فحسب، بل هو خسارة للبشرية جمعاء، فقد كان صوتاً قوياً للعدالة والسلام، ونصيراً للفقراء والمهمشين، وداعية للحوار بين الأديان والثقافات. وإننا في لبنان، وطن التنوع، نشعر بفقدان صديق عزيز ونصير قوي، فلطالما حمل البابا الراحل لبنان في قلبه وصلواته، ولطالما دعا العالم إلى مساندة لبنان في محنته، ولن ننسى أبداً دعواته المتكررة لحماية لبنان والحفاظ على هويته وتنوّعه. لقد كان البابا فرنسيس رجلاً استثنائياً بتواضعه وبساطته، وفي الوقت نفسه قائداً روحياً فذاً بحكمته وشجاعته. عمل بلا كلل من أجل بناء جسور التواصل بين مختلف الأديان والثقافات، ودافع عن كرامة الإنسان وحقوقه الأساسية، وناضل من أجل عالم أكثر عدلاً وإنصافاً".
وببيان وجداني نعى رئيس مجلس النواب نبيه بري البابا فرنسيس قائلاً: "في زمن القيامة والرجاء والأمل قال عظته الأخيرة ورحل. حمل صليبه ومشى. خفق قلبه الذي إتسع لكل الناس لفقرائهم ومستضعفيهم ومعذبيهم آخر خفقه بالمحبة. أطلق العنان لصوته صرخة أبدية: "أبتاه إغفر لهم لإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون. في لحظة الإنسانيه فيها بأمس الحاجه إلى الكلمة التي تجمع، نفقد قامة ما نطقت إلا بالحق كلمة. نفقد الإنسان القسيس، الراهب الزاهد المتعبد الذي طلّق الألقاب وإرتقى بالرسالة السماوية إرتقاء يسوعياً". كذلك قال رئيس الحكومة نواف سلام: "برحيل البابا فرنسيس، يخسر لبنان سنداً متيناً، ويخسر العالم رجل المحبة والسلام، نصير الفقراء والمهمشين، المعروف بتواضعه وقربه من الناس. هو الذي وقف دوماً إلى جانب لبنان، ولطالما صلّى له ورغب بزيارته". يشار في هذا السياق إلى أنه سيتعذر على البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي أن يسافر إلى الفاتيكان للمشاركة في جنازة البابا فرنسيس نظراً إلى خضوعه لجراحة الأحد جراء إصابته بكسر في وركه. وقد زار رئيس الجمهورية العماد جوزف عون صباح أمس البطريرك الراعي في مستشفى أوتيل ديو واطمأن إلى صحته. كما أوفد رئيس الحكومة نواف سلام وزير الاتصالات شارل الحاج لعيادة البطريرك الراعي في المستشفى متمنياً له الشفاء العاجل.
صدر عن الرئيس نجيب ميقاتي الاتي:
برحيل قداسة البابا فرنسيس تخسر الكنيسة الكاثوليكية والانسانية جمعاء قامة روحية وانسانية مميزة نسجت اواصر المحبة والمعاني الانسانية السامية بين مختلف الشعوب والديانات.
كما خسر لبنان بنوع خاص راعيا وصديقا عبّر دوما عن دعمه للبنان ورسالته ووحدة أبنائه، وبذل الكثير من الجهود لدى دول القرار للحفاظ على لبنان وايجاد الحلول المناسبة لأزماته.
وفي اللقاءات المتكررة التي عقدتها معه لمست مدى تعلقه بلبنان الرسالة وحرصه على العلاقة المميزة بين جميع أبنائه.
وقد تقدم الرئيس ميقاتي بالتعازي من السفير البابوي في لبنان المونسنيور باولو بورجيا، قائلا: ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة قداسة البابا. وفي هذا الوقت العصيب، أود أن أقدم لكم شخصيًا تعازيّ الحارة.
لقد تميزت حياة وبابوية الأب الأقدس بالإيمان العميق والحكمة المتواضعة والمحبة الدائمة للكنيسة والعالم. كما لامست كلمته وشهادته قلوب العديد من الناس، بما في ذلك قلبي.
أرجو أن تتقبلوا تعازيّ الحارة لكم شخصيا وللكرسي الرسولي ".
وكان تُوفي البابا فرنسيس، في السابعة والنصف من صباح اثنين الفصح، بعد ساعات معدودات على لقائه الخاطف مع نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، في دير القديس مرتا المتواضع داخل حَرَم الفاتيكان؛ حيث كان يقيم منذ جلوسه على كرسي بطرس.
وتوفي البابا إثر إصابته بجلطة دماغية تسببت في دخوله بغيبوبة وفشل في الدورة الدموية للقلب، بحسب شهادة الوفاة التي أصدرها الفاتيكان، الاثنين. ووفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية، جاء في الوثيقة التي وقّعها مدير إدارة الصحة والنظافة في الفاتيكان، البروفسور أندريا أركانجيلي، أن «الوفاة تم تأكيدها من خلال تسجيل تخطيط كهربية القلب».
وألقى الكاردينال كيفن جوزيف فارّيل، الذي يقوم مقام الحَبر الأعظم في حال شغور الكرسي الرسولي، بياناً مقتضباً جاء فيه: «أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، أنعى إليكم بحزن شديد الأب الأقدس فرنشيسكو».
وقبيل العاشرة صباحاً، صدر البيان الرسمي عن حاضرة الفاتيكان يعلن وفاة أول بابا يسوعي في تاريخ الكنيسة، والأول من خارج أوروبا منذ القرن الخامس الميلادي، والأول الذي تجرّأ على اختيار اسم القديس فرنسيس، الذي اشتهر بصدامه مع البذَخ الكنَسي وتكريس حياته للفقراء.
مواضيع ذات صلة ميقاتي: في اللقاءات المتكررة التي عقدتها مع البابا فرنسيس لمست مدى تعلقه بلبنان الرسالة وحرصه على العلاقة المميزة بين جميع أبنائه Lebanon 24 ميقاتي: في اللقاءات المتكررة التي عقدتها مع البابا فرنسيس لمست مدى تعلقه بلبنان الرسالة وحرصه على العلاقة المميزة بين جميع أبنائه