تفاصيل مثيرة فتحت أبواب تألق كين مع البايرن
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
كشفت صحيفة ذا صن عن تفاصيل مثيرة حول الأشهر الأولى للنجم هاري كين مع بايرن ميونخ.
قالت الصحيفة إن المهاجم الإنجليزي اتبع نظاماً صارماً خلال معيشته في فندق ماندارين أورينتال، قبل أن يغادره صوب منزله الجديد.Munich hotel name Harry Kane as SECOND-best guest behind very famous face – as manager reveals his room service diethttps://t.
ونقلت تصريحات أدلى بها المدير العام في فندق ماندارين دومينيك راينر، قال فيها: " "هاري كين ينتمي بالتأكيد إلى أفضل خمسة ضيوف لدينا، خلف الملكة الراحلة إليزابيث".
وأضاف: "أستطيع أن أقول على وجه اليقين أنه كان أحد أكثر الضيوف المحبوبين الذين أقاموا معنا لفترة طويلة على الإطلاق".
وتحدث عن أبرز تفاصيل معيشة لاعب توتنهام السابق، وقال: "لقد اعتاد أن يطلب اللحم المقدد الإنجليزي والفاصوليا المطبوخة على الإفطار مراراً وتكراراً".
وتابع: "في المساء كان يتناول السوشي والساشيمي كقاعدة عامة، وكان يأكل في الغالب في غرفته عندما كان بمفرده في ميونخ، ولكن عندما جاءت عائلته لزيارته، كانوا يذهبون دائماً إلى مطعم الفندق، إذ لم تكن عائلة كين منعزلين، بل على العكس من ذلك، كانوا منفتحين للغاية وودودين".
وواصل حديثه: "لم يقدم كين أي طلبات خاصة أبداً، ولقد كان واحداً من أكثر الضيوف تواضعاً الذين استقبلناهم على الإطلاق".
واختتمت الصحيفة أن هذه الأجواء ساعدت الدولي الإنجليزي على التألق بشكل لافت في تجربته الأولى خارج "البريميير ليغ" بإحرازه 25 هدفاً في أول 22 مباراة مع "البافاري"، إذ توجه هاري كين بالشكر إلى العاملين في الفندق، وكتب على حسابه في إنستغرام: "شكراً جزيلاً لموظفي الفندق الذين جعلوني أشعر وكأنني في بيتي منذ انتقالي إلى ميونخ، لقد كان عاملاً كبيراً من القدرة على الاستقرار بشكل جيد".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة هاري كين
إقرأ أيضاً:
"عملية الزر الأحمر".. عميلان للموساد كشفا تفاصيل مثيرة
في مقابلة مع البرنامج الأميركي "60 دقيقة" على شبكة "سي بي إس" نيوز الأميركية، قدم اثنان من عملاء الموساد السابقين اللذين أدارا عملية تفجير أجهزة النداء الآلي أو ما يعرف بـ"عملية البيجر" ضد حزب الله تفاصيل جديدة لم يتم الكشف عنها من قبل عن الخطة الأولية والسرية التي جرت خلال السنوات التي سبقت انطلاق العملية في سبتمبر الماضي.
ووصف العملاء، الذين ظهروا تحت الأسماء المستعارة "مايكل" و"غابرييل" مع إخفاء وجوههم وأصواتهم المشوهة، كيف طور الموساد مجموعة معقدة من الشركات الوهمية (شركات موجودة على الورق فقط) دوليا لتوزيع الأجهزة التي تم الاستيلاء عليها.
وقال مايكل: "لدينا مجموعة كبيرة من الإمكانيات لإنشاء شركات أجنبية لا يمكن ربطها بإسرائيل. نحن ننشئ عالماً متخيلاً. نحن المخرجون والمنتجون والممثلون والعالم هو المسرح".
وبحسب الأدلة، بدأت العملية بزرع متفجرات في بطارية أجهزة البيجر، التي بيعت لحزب الله.
وأوضح مايكل: "لقد حصلوا على سعر جيد".
واشترى تنظيم حزب الله أكثر من 16 ألف جهاز ظلت خاملة لمدة عقد من الزمن، وفي وقت لاحق، امتد النشاط أيضًا إلى أجهزة التتبع.
وأنشأت المؤسسة شركة وهمية في هنغاريا قامت بشراء الأجهزة من شركة "غولد أبولو" في تايوان، بل وقامت بتعيين بائعة الشركة لتسويق الأجهزة المطورة.
وقال العميل غابرييل: "لقد فعلنا ذلك في فيلم (ذا ترومان شو)، حيث لم يعرفوا ما كان يحدث خلف الكواليس".
كما كشف غابرييل عن إجراء تجارب مكثفة بالدمى، لضمان إصابة الهدف بشكل مركز فقط، كما تم تكبير الأجهزة لحقن كافة المواد المتفجرة اللازمة فيها.
وأضاف: "قمنا بفحص كل شيء مرتين و3 مرات حتى لا يلحق أي أذى بأي أبرياء. حتى أن المؤسسة قامت باختبار نغمات رنين مختلفة لزيادة كفاءة التشغيل إلى الحد الأقصى".
وتابع غابرييل: "اعتقد القادة في الموساد أن الكاشف الذي صنعناه كان ثقيلًا جدًا وأن حزب الله لن يوافق على شرائه، لكنهم أقنعوه وأنشأوا إعلانات مزيفة على موقع يوتيوب حيث تم تقديم الجهاز على أنه قوي ومتين بشكل خاص. كما طلب المشترون العاديون أيضًا شراء الجهاز، لكن لم يحصلوا عليه".
ماذا حدث؟
سبتمبر الماضي، أدى انفجار أجهزة البيجر وأجهزة اتصال لا سلكية أخرى بشكل متزامن، إلى مقتل 39 وإصابة الآلاف من عناصر حزب الله في لبنان. زرع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) مادة متفجرة في الآلاف من أجهزة "البيجر"، قبل وصولها إلى أيادي أعضاء حزب الله. لاحقا اعترفت إسرائيل بمسؤوليتها عن التفجيرات.