قوات إسرائيلية تطلق قنابل دخانية على تجمّع ضم نائباً بجنوب لبنان
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن قوات إسرائيلية تطلق قنابل دخانية على تجمّع ضم نائباً بجنوب لبنان، nbsp;بيروت أطلقت قوات إسرائيلية السبت 15يوليو2023، قنابل دخانية باتجاه تجمع ضمّ النائب قاسم هاشم بينما كان يتجول برفقة صحافيين قرب الخط الحدودي .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قوات إسرائيلية تطلق قنابل دخانية على تجمّع ضم نائباً بجنوب لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بيروت: أطلقت قوات إسرائيلية السبت 15يوليو2023، قنابل دخانية باتجاه تجمع ضمّ النائب قاسم هاشم بينما كان يتجول برفقة صحافيين قرب الخط الحدودي في جنوب لبنان، وفق ما أفاد مراسل لفرانس برس والوكالة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مُعلمة إسرائيلية ترتكب جرائم جنسية بحق طلابها والمحكمة تطلق سراحها
كشفت وسائل عبرية، تفاصيل اتهام المُعلمة الإسرائيلية، يوفال ليبل بالاعتداء الجنسي على طلابها والتحرش بهم على شبكات التواصل الاجتماعي، والتي أطلقت المحكمة سراحها مع الإقامة الجبرية وعدم الاقتراب من القصر أو استخدام الأنترنت.
وأعلنت المحكمة ريشون لتسيون وسط تل ابيب، عن اسم المعلمة، وأطلقت سراحها بكفالة ووضعها في الإقامة الجبرية، وليبل (31 عاما) من ريشون لتسيون، متهمة بانتحال شخصية طالب على وسائل التواصل الاجتماعي وإقامة علاقات حميمة مع طلابها.
وكانت نشرت i24NEWS الإسرائيلية، هذا الأسبوع، انه تم القبض على ليبل للاشتباه في مضايقتها للطلاب على "Instagram" و"TikTok". وهي متهمة أيضًا بإقامة علاقات غير مشروعة مع طالب قاصر، يبلغ من العمر 14 عامًا، ويجري التحقيق في احتمال تعرض طلاب آخرين للأذى.
ويشتبه أيضًا في قيام ليبل بعرقلة إجراءات التحقيق، وصادرت الشرطة حاسوبها الشخصي وأشياء أخرى من منزلها، حيث تم العثور على أدلة تربطها بالشبهات.
وقال محاميا ليبل، أورون شوارتز ويوغيف نركيس: "إن الادعاء بوجود علاقة بين المعلم والطالب هو وهم يتطلب فحصًا شاملاً للعوامل التي دفعتهم إلى تصديقه، وفي نهاية التحقيق، لن يبقى من هذه القضية أكثر مما حدث، قناع مضايقات وتهديدات من طالب ضد المعلمة".
ومُنعت لمدة 60 يومًا من الاقتراب من المدارس التي تعمل فيها أو من طلابها أو القصر بشكل عام، ومن الوصول إلى الإنترنت لمدة شهر، وفي إطار الإقامة الجبرية، سمحت لها المحكمة بالمشاركة في مناسبة عائلية، تحت المراقبة.