قال عبد المهدي مطاوع المحلل السياسى الفلسطينى، إن الدور المصرى لم يتوقف فى دعم القضية الفلسطينية على أى مستوى إنسانى أو سياسى أو دبلوماسى، لتعزيز صمود الشعب الفلسطينى.

وأضاف عبد المهدى مطاوع خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم" المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أن منهجية قوات الاحتلال فى حرب الإبادة تنم عن عقلية اليمين المتطرف الذى يحكم إسرائيل.

وأكد أن مصر سعت إلى إحباط كل المساعي لإضعاف القضية الفلسطينية، كما تسعى لوقف إطلاق نار شامل والوقوف بجوار الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن الهلال الأحمر الفلسطيني أقام أول مخيم فى خان يونس لحماية النازحين وتعزيز الوجود الفلسطيني داخل الدولة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عبد المهدي مطاوع القضية الفلسطينية الدور المصري الشعب الفلسطيني الاحتلال

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي: الحوار الوطني السوري يتطلب تمثيلًا شاملًا لكافة الأطياف

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال قصي عبيدو، الكاتب والمحلل السياسي، إن نجاح مسألة الحوار الوطني في سوريا يعتمد بشكل رئيسي على تمثيل جميع مكونات الشعب السوري، سواء من الداخل أو الخارج.

وأكد عبيدو، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية فيروز مكي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تحقيق صورة إيجابية لهذا الحوار يتطلب تمثيلًا شاملاً لكافة الأطياف في المجتمع السوري، مشيرًا إلى ضرورة مشاركة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وجميع المكونات الطائفية في هذا الحوار، بما في ذلك منطقة السويداء.

وأوضح" عبيدو" أن سوريا تضم 17 مكونًا طائفيًا وأكثر من 20 حزبًا وحركة سياسية، وهو ما يتطلب تمثيلهم بشكل متوازن في الحوار الوطني، مضيفًا أن هناك خلافات قائمة حول كيفية تمثيل هذه المكونات، حيث يرفض البعض دعوة الأفراد ويفضلون دعوة المكونات أو الأحزاب ككيانات جماعية، مشيرًا إلى أن هذه القضية تشكل نقطة جدل في الوقت الحالي، بينما يترقب الغرب ما ستسفر عنه هذه المناقشات، خاصة في ما يتعلق بمسائل حقوق الإنسان وحقوق المرأة.

وركز عبيدو على أن المطلب الأساسي والأكثر أهمية بالنسبة للشعب السوري هو وحدة الأراضي السورية، وهو أمر بالغ الأهمية في ظل وجود قوى خارجية على الأراضي السورية مثل إسرائيل وأمريكا وتركيا، فضلاً عن وجود فصائل لا تنضوي تحت جبهة تحرير الشام.

وأكد أن أي حوار أو دستور مستقبلي يجب أن يولي الأولوية لهذه الوحدة، بما يضمن سوريا لجميع أبنائها، مع ضرورة الاعتراف بالجغرافيا السورية كاملة، وهو ما يطرح تساؤلات حول إمكانية الاعتراف بمناطق تحت سيطرة قوى خارجية مثل القنيطرة (التي تحت سيطرة إسرائيل) وإدلب (التي تحت سيطرة تركيا).

مقالات مشابهة

  • خبير علاقات دولية: مصر تتحرك على مسارات كثيرة لدعم القضية الفلسطينية
  • خبير في العلاقات الدولية: مصر تتحرك على مسارات كثيرة لدعم القضية الفلسطينية
  • محلل سياسي: شمال غزة معزول.. ويتعرض لعمليات عسكرية إسرائيلية مكثفة
  • محلل سياسي: الحوار الوطني السوري يتطلب تمثيلًا شاملًا لكافة الأطياف
  • محلل سياسي: إسرائيل وفرت منتجعات لجنودها في غزة لتدمير الروح المعنوية الفلسطينية
  • محلل سياسي: الضفة الغربية هي الجائزة الكبرى لحكومة إسرائيل المتطرفة
  • محلل سياسي فلسطيني: إسرائيل قد تستغل أي خصومة سياسية لاختراق صفوف الشعب الفلسطيني
  • محلل سياسي: نتنياهو إرهابي.. ومشروع تطهير الضفة مستمر
  • محلل سياسي: الحديث حول مشروعية ما حدث في سوريا "كلام غير واقعي"
  • رسالة ماجستير تناقش بجامعة السلطان قابوس موقف دولة الكويت من القضية الفلسطينية